بزاز كبيرة في سهرة الكريسماس جعلت زبي لا يتوقف عن القذف – 2

رغم انني قذفت مرتين على فتاتين مختلفتين يجمعهما امتلاك بزاز كبيرة الا انني احسست انني مازال قادر على النيك اكثر و بعدها خرجت و كنت احس ان زبي بارز من تحت بنطالي حين امشي و كنت اعرف ان الجميع في تلك الليلة الخاصة بعيد الكريسماس اتوا لامتاع ازبارهم اما في الغرف او في اماكن اخرى و انا اتيت مع فؤاد كي نسهر فقط و لم نكن نملك رفيقتين معينتين . و عدت هذه المرة مباشرة الى مكان الرقص و بحثت عن الفتاة الثانية الى ان عثرت عليها ثم امسكتها من ذراعها و اخبرتها انني اريدها على انفراد و اخذتها الى خارج القاعة في مكان كانت كل جدرانه من زجاج و اخبرتها انني من كنت احتك على طيزها و المس بزازها و انها اعجبتني و عرضت عليها ان انيكها مقابل ورقة خمسين يورو و لكنها اصرت ان ادفع لها مائة و هنا اخبرتها انني نكتها مجانا و شبعت من ملمس بزاز كبيرة معها و مع امراة قبلها ثم هممت بتركها و اكدت لها ان النساء كثيرات و هنا تركتها و عدت الى مكان الرقص و بقيت اراقب الفتيات و النساء الناضجات و في كل مرة احاول حك زبي على طيز بين من تصدني و بين من تنظر الي نظرة غضب الى ان وجدت نفسي احتك وراء طيز الفتاة الثانية و لم تتحرك و وهنا همست في اذنها وسط الغناء المرتفع و قلت لها انني انيكها بالمجان و هي راغبة فلما لا ترفقني و انيكها و ادفع لها لكنها اخبرتني ان النيك من الكس و الطيز و دخول الزب يختلف عن الاحتكاك و اكدت لها انني اشعر برغبة كبيرة و متعة تضاهي النيك الحقيقي في الاحتكاك و بما انها عرفت نقطة ضعفي فقد ردت بسرعة حين قالت و لكن وضع الزب بين بزاز كبيرة ليس له مثيل و احسست كانها اطلقت علي رصاصة اصابتني في  القلب . امسكتها من يدها ثم عدنا الى ذلك المكان بين الجدران الزجاجية و اخرجت لها خمسين يورو كانت في جيبي و باقي المبلغ من العملة المحلية و عرضت عليها ان تتبعني الى مرحاض كان في الطابق الاول و كان خاليا في تلك الاثناء اين الجميع في السهرة غارقون في الرقص و الشرب . بمجرد ان دخلنا المرحاض اخرجت لها زبي و نزعت الكابوت و رميته و تعجبت مني كيف انني كنت الف زبي به و اخبرتها انني قذفت مرتين عاليها و على سيدة اخرى قبلها لها بزاز كبيرة  ثم بدات ترضع زبي و كانت ذات حرفة و خبرة في المص و شعرت انني ولدت في تلك الاثناء

كانت ترضع زبي بطريقة متنوعة فتاة تفتح فمها و تترك زبي يمر في حلقها و تارة اخرى ترضع و هي تضغط بشفتيها حتى احس ان زبي في كسها و ليس في فمها الى ان جاءت احلى لحظة النيك حين نزعت الستيان و رايت صدرها و حلماتها الذهبية امامي و كانت كبيرة جدا و عليها نقاط وردية و دون شعور مني وجدت زبي بين بزاز كبيرة انيكها و هي تمص الراس و ظليت اضغط على بزازها و انا انظر دون ان ارمش عيناي حتى لا اضيع اي لحظة من لحظات متعة رؤية بزاز مثلها .  و بعد ان نكتها من بزازها لمدة حوالي خمسة دقائق ترددت فيها عن نزع زبي و تحويله الى كسها من شدة حلاوة النيك بين بزاز كبيرة مثل تلك البزاز اخرجت زبي و فتحت كابوت اخر و اعطيتها اياه كي تلفه على زبي بفمها حيث تركت فمها مفتوح و الكابوت على محيط شفتيها و بدات ادخل زبي في فمها و مرة واحدة حتى حنجرتها و لما اخرجت زبي كان ملفوفا بالكابوت و هنا رفعتها بيداي و هي تحتضنني و اركبتها فوق زبي و بقيت انيكها و رجليها تلفان ظهري و انا منتشي باحلى بزاز تلامص صدري و تعطيني حرارة جنسية عالية جدا و مثيرة و من حين لاخر اضع على شفتيها قبلات ساخنة اشعرها بمتعة النيك السااخن . ثم صرت ادفع زبي و هي تصرخ من شدة اعجابها بزبي الذي كان منتصبا رغم انه ينيك للمرة الثالثة و لكني كنت اغلق لها فمها حتى لا تفضحنا لاننا كنا في الطابق الاول المخصص فقط لمن للعمال في الفندق و لو شاهدونا لوقعنا في مازق و احسست انني كلما ادخلت زبي التصق ظهرها بالباب مما جعلها تصدر اصوات الى الخارج فتحركت حوالي متر الى الامام حتى قابلتني مرءاة  و رايت فيها طيزها مفتوحا و زبي من الاسفل يدخل و يخرج و تحته خصيتاي و هنا ازددت هيجانا و شهوة و تركتها تنزل و ادرتها حتى قابلت المرءاة و انحنت فاعدت ادخال زبي في كسها و تغير المشهد و صار اكثر لذة حين رايت بزاز كبيرة في المرءاة تتدلى حتى اخفت كسها و زبي الذي كان ينيكها و هنا عدت الى دلك صدرها و التحسس على حلماتها التي كانت منتصبة مثل زبي و انحنيت عليها حتى لامص صدري ظهرها الدافئ و شعرت برغبة كبيرة في القذف فاخرجت زبي حينها و اقتربنا من المرءاة اكثر ثم وضعت زبي بين احلى بزاز كبيرة امتعني ثم نزعت الكابوت بسرعة و بقيت استمني وانا ساخن جدا و يدي ترتعد و راس زبي يلامس حلمتها الرائعة الى ان قذفت المني فوق بزازها

و بعد ان افرغت شهوتي شعرت بانني غير قادر على المشي تماما و غسلت زبي جيدا ثم رضعت حلمتها الاخرى دون شهوة لانني كنت متاكدا انني ساتذكر تلك الرضعة طويلا و استمني عليها كثيرا و لبست ثيابي و اعطيتها حبة حلوى كانت في جيبي و فتحت الباب و تسللت الى الطابق السفلي و ما ان وصلت الى فؤاد حتى وجدته متعجبا مني و قد ناداني في الهاتف اكثر من عشرين مرة حتى خاف ان يكون قد اصابني مكروه ثم طمانته و اكدت له انني كنت مشغول و عندها وجدته في كل مرة تمر علينا فتاة بجسم انثوي فاتن الا و يشير عليها و يبدا في مدح جسمها و يسالني عنها و عن رايي فيها ان كانت لها بزاز كبيرة تعجبني و عرفت انه قد سخن من كثرة رؤيته للفتاة و عند ذلك همست في اذنه و قلت له اني زبي قد شبع من النيك  تمتع باحلى فتاة و امراة ناضجة لهما بزاز كبيرة و عرضت عليه ان نخرج لانني اريد ان انام ثم بقيت احكي له طوال الطريق كيف كنت انيك و الحس بزاز كبيرة و حلمات لذيذة و كيف نكت في الكس لكني لم اخبره بالنيكتين الاولتين حين نكتهما بطريقة سطحية و قذفت في الكابوت  دون ان ينتبه للامر اي احد في القاعة