سكس سمينات مع امراة بدينة جداً

في العام الماضي مارست أحلى سكس سمينات مع امراة بدينة جداً. أضطررت إلى السفر لحضور مؤتمر عن البرنامج الجديد الذي ستشتريه الشركة. وصلت طائرتي على العصر وبعد أن حصلت على سيارة الأجرة ولفيت قليلاً في المدينة سجلت الدخول إلى الفندق. وبعد أن استقريت في غرفتي وأخذت الشاور وغير ملابسي ذهبت إلى البار، وفي الأس الثاني رأيتها تدخل إلى البار. يمكنني أن أقسم أنني رأيتها من قبل لكنني لا أتذكر أين. كانت سيدة كبيرة جداً. امرأة سمينة جداً. وكانت ترتدي فستاة قطني بلون فاتح وتضاريسها كانت ظاهرة من كل مكان. مؤخرتها ضخمة! بزازها ضخمة! كل شيء فيها كان ضخم. وكان شعرها بني غامق وكيرلي طبيعي لكنه أطول من كتفيها. ولديها عينان بنيتان تثيرك بنظراتها ووجه جميل جداً. فرحت جداً عندما جلست على بعد كرسيين مني. وكانت تكتب على هاتفها وطلبت عصير. لم أكن أحاول أن أتلصص عليها لكني سمعتها تصرخ على الهاتف. حاولت أكون ودود معها وقلت لها “الشغل دايماً صعب.” ابتسمت وقالت لي دائماً لكني سأحاول الاستمتاع بأجازتي. استغليت الفرصة وطلبت مشروبين لنا وبعض المقبلات وهي وافقت. بعض الأجاديث العادية عرفت إن اسمها سمية وهي أيضاً شعرت أنها قابلتني من قبل لكنها لا تعرف أين. بعد أن حضر الطعام ظللنا نتحدث وأنا كنت أستغل أي فرصة لكي أنظر إلى مفرق بزازها. أنا متأكد أنها لاحظت ذلم أكثر من مرة. وعلى الساعة العاشرة مساءاً كنا نحن الاثنين أصبحنا مقربين جداً ودعوتها لتعود معي إلى غرفتي. ولم أصدق نفسي إنها وافقت. عدنا إلى غرفتي وقلعت سمية حذائها وجلست على أحد الكرسين حول الطاولة. وأنا أثنيت على ابتسامتها الجميلة ومرت عدة دقائق حاولنا نتذكر أين ألتقينا من قبل لكنني لم نستطع التذكر.
بما أننا نحن الاثنين بدأنا نشعر بالهيجان قررت أن أخذ أنا خطوة البداية ولو رفضت سأجلخ قضيبي عندما تغادر. من منا لن يجرب تفريش هذه المؤخرة الكبيرة. قلت لها: “أنتي لازم تعبانة من السفر إيه رأيك تقعد جنبي على السرير وأنا هأدلك كتافك.” نظرت إلي وقالت لي بالتأكيد أنا أعشق التدليك. وهكذا أنتقلت إلى جواري. وبدأت أدلك عنقها وكتفيها. بعد عشردقائق يدها اليمنى نزلت إلى جانبها وحطت على فخاذي. انحنيت وبدأت أقبلها على عنقها من الخلف وهي لم توقفني وواصلت التأوه بصوت مكتوم. يدها أعتصرت فخاذي. قبلتها على شحمة أذنها فتأوهت بصوت عالي. تركت لساني يلمس خدودها وهي استدارت برأسها وقبلتني قبلة مثيرة جداً. كانت شفايفها ناعمة جداً ودافئة. وضعت ذراعي حولها وجذبتها نحولي والتقت النستنا وأصبحنا نحن الاثنين نتأوه. ومرة أخرى وضعت يدها على فخاذي وأنا دلكتها على خدودها ومن ثم على شعرها ونزلت من ظهرها على طيزها. كانت ضخمة. يمكنني أن أشعر بكيلوتها من خلال قماشة فستانها الرفيعة. حركت يدي ببطء لأسفل على فخاذها ومنها لفوق ركبتها لتحت الفستان. وحستت على فخاذها العارية. كانت بشرتها ناعمة جداً. صعدت مرة أخرى لأستكشف بزازها. توقفت عن تقبيلها وقلعت القميص وهي فهمت وقلعت الفستان من على رأسها لتعري بطنها الضخمة. وبزازها كانت متدلية من حمالة صدرها البيضاء وكيلوتها أيضاً كان حريري أبيض متماشي مع كيلوتها في أحلى سكس سمينات. قلعتها حمالة صدرها وتدلت بزازها. كانت ضخمة وعليها حلمات بنية كبية. نزلت على بزازها وأخذت حلماتها في فمي بينما أًابعي تحركت بين ساقيها لاستشعر حرارة كسها.
وهي جذبت قضيبي من خلال البنطلون وقلعتني الحزام وبعد ذلك بدأت تقلعني البنطلون. وقفت وتركت البنطلون والبروكسر يسقط على السرير وأصبحت عاري تماماً أمامها. وهي رفعت طيزها الضخمة وقلعت كيلوتها. كان لديها شعر خفيف على كسها وكانت شفرات كسها مربرة وكبيرة جداً. عدت للحس بزازها وأدخلت أصابعي بين شفرات كسها. وهي كانت مبلولة بالفعل وهيجانة على الأخر. كانت تلعب في بيوضي بيدها بينما نقبل بعضاً وبعد ذلك بدأت تلعب في زبي. دفعتها على السرير ونزلت بين فخاذها الضخمة. ولساني على الفور ذهب إلى شفرات كسها وكان مذاق ماء شهوتها حلو جداً. دفعت لساني في داخل كسها وبدأت استكشفه. وهي كانت تتأوه وتمرر أصابعها من خلال شعري. عندما شعرت أنها بدأت تقترب من الشهوة الجنسية وضعت أصبع وراء الثاني والثالت في كسها وبعبصتها ومصيت زنبورها وهي هزت أردافها العظيمة ودفعت وجهي على زنبورها. وفجأة تنهدت ومن ثم جائت شهوتها. جسمها كله كان يهتز ويرتعض ويمكنني أن أشعر بكسها ينبض على يدي. بعد أن هدأت فورتها جعلتها تجلس على قوائمها الأربعة ونكتها في الوضع الكلابي في أحلى سكس سمينات ومن حين لأخر كنت أصفعها على مؤخرتها الكبيرة التي كانت ترتعش مثل الجيلي. وكان كسها دافيء جداً وضيق على الرغم من وزنها الثقيل. نكتها بكل قوتي وواصلت اللعب في بزازها حتى جاءت شهوتها مرة أخرى وأنا أخرجت قضيبي وأفرغت مني على بزازها الكبيرة. قضينا ثلاث ليالي مع بعض قبل أن يذهب كل منا إلى طريقه.