صديقتي بريهان و بزازها الساخنة في الأتوبيس

أهلاً بالجميع أنا إبراهيم وأنا أعمل مهندس برمجيات منذ عام. وهذه القصة وقعت عندما كنت في العام الثالث في الكلية. ودعوني أقدم لكم أصدقائي أولاً. كنا مجموعة من 7 شباب و4 فتيات. وكنا دائماً نستمتع سوياً بحفلات أعياد الميلاد والذهاب إلى السينما. وكان هذا عامنا الثالث عندما كان علينا أن نتطلع إلى مشاريعنا. وقد خططنا للذهاب إلى دهب واليام بمشاريعنا هناك. لذلك بدأنا هناك وكان هناك 2 كابلز في مجموعتنا وكانوا غارقين في الحب منذ 8 شهور. وإحدى الفتيات رفضت الذهاب معاً لإنه كان لديها مشكلة مع الرحة ووالديها لما يكونا ليسمحا بذلك. أصبحنا 10 عند البداية وهنا يأتي دور الفتيات. كانت بريهان في العشرين من العمر بشرتها بيضاء بقوام مثالي ومؤخرة مستديرة وأي شخص قد يموت ليضاجعها. صعدنا إلى الأتوبيس وبدأت رجلتنا بالدردشة. وكنا نحن الشباب نجلس في المقاعد الخلفية والفتاتين أمامنا وفتاة جالسة في مقعد آخر. وبمجرد أن عبر الأتوبيس المدينة أنطفأت الأنور وتوقفت الدردشة تقريباً. والبعض منهم وضع السماعات والبعض شعر بالنوم. وأنا أخرجت موبايلي وأدخلت السماعة وبدأت أستمع إلى الموسيقى حين لاحظت بعض الحركة. وكان هذا صديقي وهو يدخل يده من الفراغ بين الكراسي وكان يضغط على بزاز بريهان. وهي أيضاً كانت تجذب الملاءة إلى رقبتها ومستمتعة. وأنا تسمرت في مكاني وقضيبي أنتصب على الأخر. كنت مستمتع بالمشهد بما إن كرسي بريهان كان راجع للخلف وكرسي رجب مستقيم. ويمكنني أن أرى تعبيرات وجه بريهان في هذا الضوء الخافت أيضاً. وكانت الساعة الثانية صباحاُ تقريباً ومحي كان في سابع نومة. وأفكاري تبدلت وبدأت أبحث عن فرصة. وبرفق هزيت كتف محي. وبما إنه كان شرب قليلاً بينما نستقل الأتوبيس لم يكن يستطيع الاستيقاظ. وضعت يدي على تف بريهان الأيسر ولم تكن هناك حركة منها وتحركت بيدي تحت الملاءة وبحذر حتى لا تسقط الملاءة ودفعت كرسي للأمام ووضعت يدي في الكرسي الأمامي وتظاهرت بالنوم. وخفضت يدي نحو أردافها. وكانت ساخنة وناعمة هناك ووظلت هناك لبعض الوقت وصعدت نحو جانب بزازها الساخنة.
كانت ناعمة للغاية. كانت هذه أول لمسة لي على بزاز واحدة. ظللت أضع راحة يدي لتغطي بزازها الصغيرة وبعد ذلك أعتصرتها برفق. وهي أنصدمت قليلاً وغطت بزازها الساخنة بالملاءة. وأنا تشجعت وضغطت عليها أكثر. وهي تأوهت ولقد أحببت ذلك وأعتصرتها بكل قوتي. وهي كانت مستمتعة بذلك. وأخذت يدي تحت قميصها وكانت أزراره مفتوحة. أمكنني أن أتلاعب ببزازها من خلال حمالة صدرها ومن ثم وجدت من الصعب أن أشعر ببزازها العارية وهي ترتدي حمالة الصدر. أخرجت بزها الأيسر وبدأت ألعب فيه. وقرصت حلمتها. وهي تأوهت ورجعت إلى الخلف ونظرت لي وأنا ألعب فيها. وضربتني على يدي وعدلت من وضعها.خفت ولم أدري كيف واجهها لكنني ما زلت لدي الشجاعة وظللت واضعاً يدي على كتفها وهي قالت لي أنها ستقتلني لو رفعت يدي. لم أعد أستطيع التحمل ودخلت بين الكراسي وقبلت شفتيها. وهي دفعتني وأنا خشيت أن يستيقظ رجب لكن مقاومتها قلت ويمكنني أن أشعر بدفء جسمها الآن. ومن ثم أدخلت يدي مرة أخرى وهذه المرة لم تفعل شيء لكنها صرخت. طلبت منها أن تهدأ وتستمتع. وواصلت ذلك والآن توقف الأتوبيس للراحة وذهب الجميع إلى التواليت وشرب السجائر. أيقظت صديقي وطلبت منه أن يأخذ الكرسي الأخر الذي كان فارغاً تماماً بحيث يمكنه النوم جيداً. وهو تحرك نصف نائماً. طلبت من بريهان أن تنتقل إلى كرسيي. وأنا كنت أشعر أنني في الجنة. قبلتها وهي تجاوبت معي. وكانت تحت سيطرتي. أعتصرت جسمها كله ومن ثم أدخلت يدي في داخل قميصها لاستحوذ على بزازها الساخنة ولم أجد حمالة صدرها.
حضرت نفسها في البريك وأنا بدأت أمص بزازها الساخنة وألعب فيها حتى أحمرت وتورمت. وهي لم تكن تصرخ أو تتأوه. وأنا نزلت بنطالها وأدخلت يدي فيها حتى أشعر بكسها الذي كان ساخن وناعم ومبلل. وهي أمسكت بقضيبي والذي كان مستعداً. وهي على الفور بدأت تلعب في قضيبي بيدها. وكانت تمصه بنعومة. كما أنني حاولت أن الحس كسها ومن ثم نكتها بأًبعي حتى جاءت رعشتها. وأنا أيضاً أفرغت مني في فمها ومن ثم نظفنا ملابسنا وظللنا نلعب في جسم بعض حتى الساعة الرابعة. وفي الصباح كان يمكنني أن ألاحظ إحمرار خدودها. طلبت مني أن نبقي هذا الأمر سراً وفي دهب أتفقنا على أن نعمل في ورديات وحصلنا على الوردية الصباحية. والجميع ركز على المشروع ونحن أيضاً ركزنا على مشروعنا. جربنا كل الأوضاع الجنسية. وكنا نقضي الوقت معاً عاريين. والآن أنتهت أيام الكلية وصديقتي بريهان أتصلت بي اليوم وقالت لي أنها حصلت على عمل في نفس المدينة وطلبت مني أن أجد لها مكان لتقيم فيه فقلت لها أن سريري سيسعنا معاً، كما أن قضيبي يريد أن يستعيد أيام الكلية والمشروعات.