مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 18: صاحب ابن جوزها يتحرش بصدرها في التاكسي و يداعب الحلمة

في الحلقة دي نتابع أزاي رانيا بقت تلاعب أشرف اللي هو صاحب ابن جوزها يتحرش بصدرها في التاكسي و يداعب الحلمة بتاعتها وهي خايفة السواق يشوفهم. المهم نكمل اللي فات ونقول أن شادي حط دراعاته الأتنين حولين منها و دفن وشه في كتفها وقال بعاطفية و انفعال:” أنا كمان بأحبك أوي يا ماما..” قالها بهمس وبعدين حضنته و حضنها وضمها له وقالت:” كفاية…لسة قدامنا كتير نعمله النهاردة رايحين نجيب أشرف من ملجأه عشان نقعد مع خالتي يومين شوية… يلا بقا عشان تعبي الشنط و تحط أدوات الغسيل. أنا هاعبي هدومي وهدوم تامر عشان نمشي بعد ساعة. لو أنت جعان الفطار على الترابيزة. أشرف فعلاً كان مستني في الملجأ عالبوابة شافوه من بعيد شادي فتح نافذة التاكسي و طل منها و شاور له وهو بيقرب منه. رانيا قعدت ودراعها حولين ابنها و الولاد جنب بعضهم جنبها. فضلوا يدردشوا شوية مع بعض بشكل مثير وبسرعة لقوا نفسهم في الريف وسط الغيطان و حقول القمح و الماشية في التاكسي.
نادت رانيا أشرف يقعد جنب منها:” أشرف تعالى يا حبيبي أقعد جنبي شوية و قلي أخبارك أيه. المدرسة عاملة أيه معاك؟ و الدار أخبارها أيه؟” أشرف:” كل حاجة كويسة بس يعني المشاغبة مع الولاد بس يعني انا قدهم و قدود و بضربهم..” رانيا:” ليه كدا بقا أنتوا كبار يعني؟” شادي قال:” لأنه بيضربهم في حصص الكمبيوتر وخاصة في الألعاب طول الوقت دا اللي بيحصل…مفيش حد يقدر يغلبه أبدا ما عدا انا طبعا….” انتهى شادي من تعليقه بفخر وزق زميله في دراعه. أشرف رد له الضربة بالراحة وقال بسخرية:” ها..لا يا راجل انت غلبتني مرة واحدة بس!” شادي:” لا أكتر من مرة فاكر لما غلبتك أول مرة لما كنا في أولى ثانوي..” أشرف:” هاهاها…” ضحك منه بسخرية و التفت لرانيا:” غلبته أكثر مما هو غلبني صحيح..” رانيا بقت مبسوطة بالمنافسة الكلامية دي وصداقتهم اللذيذة وبقت تهزر معاهم و تعد المرات اللي كل واحد غلب فيها التاني. راحت رانيا في النوم شوية وبعدين حاجة صحتها. راح صاحب ابن جوزها يتحرش بصدرها في التاكسي و يداعب الحلمة وكانت يد أشرف اللي حطت فوق دراعها و صوابعها اللي كانت على بعد سنتيات من صدرها.
شافها تفتح عيونها و تعصر دراعها برقة فانحنى ناحيتها و قبلها على كتفها. باست جبهته و رجع لورا و بص عليها وهمس:” ماما رانيا شادي كان قلي عن اللي حصل أمتى بقا دوري؟” جسد رانيا تيبس وبصت على شادي اللي حط راسه على الشباك و غمض عيونه فقالت بهمس لأشرف:” لا يا عسل مش دلوقتي و مش هنا يعني…” همسلها أشرف:” أرجوك يا ماما..عطشان بلييييز..” تنهدت رانيا و فرغت غضبها في النفثة دي وقالت:” مش هنا…. السواق ممكن يشوفنا…” أشرف رمى ظهره للخلف بضيق فطبطبت على يده:” متضايقش..خلاص قربنا أهو…” قرب منها لزق فيها و حط يده على دراعها مرة تانية. حست بدراعه تحت باطها و صوابعه تتسلل تبحث عن جانب صدرها. نزلت دراعها لتحت بعنف و احتجزت صوابعه من اللعب. شعرت به يحاول مرة تانية ويشدهم مش هامه عنفوان الحركة اللي كان بيعملها عليهم. ضحكت على صراعه المستخبي و قللت الضغط على صوابعه و راح سحبهم بعيد وقالت له:” خليك ولد كويس يا حبيبي عشان خاطر ماما.” إجابته لها كانت بانه يخفف من ضغط صوابعه مرة تانية و يحركهم برقة ناحية جانب صدرها. طوت دراعها عليه مرة تانية بس مش أوي المرة دي . كانت بتسيب صوابعه تستريح علي صدرها مرة تانية و دراعها بيحجب رؤية السواق. راح صاحب ابن جوزها يتحرش بصدرها في التاكسي و يداعب الحلمة وصوابعه بقت تبحث عن الحلمة و لكن ثخانة الستيان اللي كانت لابساها صعبت الأمور عليه. في داخلها كانت سعيدة بأنه بيعمل كدا فبقت تفلت صوابعه وية شوية وهو كان بيحاول يشد كاب حمالة الصدر لتحت من ورا دراعها المتني وهي تمسك صوابعه. أنحنت عليه و همست:: بطل طيب.” مجموعة تانية من الصوابع تحت باطها صدمتها و زودت صدمتها و اندهاشها من إلحاح الولدين! قفشت صوابع شادي كمان مش أشرف المرة دي! شدت بيدها على فخذه و عصرته وقالت:” لا!” قالتها بصوت واطي مش مسموع غير له. رانيا كانت تعشق ابن جوزها شادي و صاحبه أشرف بس أصرارهم كان يرهقها ويتعبها و ينرفزها. شافت رانيا أنه من الأسهل لها انها تسيبهم وتستلم لرغباتهم من أنها ترفض و تقاومهم في التاكسي فطوت دراعاتها حولين صدرها الكبير تخبي جوز الأيدين اللي عمالة تعبث بيهم و تعبث بالحلمات…يتبع….