أحمد ورباب – الحلقة الخامسة و الثلاثون: أحمد و ليلة حمراء مع المنقبة الأرملة الرومانسية

انتهى أحمد من الدراسة الجامعية و تخرج بتقدير جيد من كلية التجارة جامعة الإسكندرية و لما لم يجد عملاً مناسباً لمؤهله فإنه واصل العمل في محل الهواتف المحمولة و صيانة الحاسوب بنوعيه المحمول و الديسك توب و بالطبع واصل هوايته القديمة في العط مع النسوان!توقفنا في السابق عند احمد و قد تبادل رقم هاتفه مع المنقبة صاحبة هند الذي ضاجعها في بيتها في غيبة زوجها وقد تخاصما في الفراش كما عرفنا. مرت أيام وقد صالحت تلك المنقبة الأرملة الرومانسية بين هند و أحمد لتعود المياه لمجاريها فتأتي الأولى لأحمد ذات يوم في سنتر الموبايلات خاصته و تجد عنده هند فتعلن الأخيرة: حمادة أنا ماشية…لتعترض المنقبة الأرملة الرومانسية: لا لا ماشية أيه! دانا قلت لباب أنا وهند هنروح شاليه العجمي نقضى فيه الليله و بكره ونيجى بالليل….هند بفرحة: لأ جدعة…عرفت تظبطي…!أحمد غامزاً مبتهجاً: دا هو دا الكلام !

بالفعل تجهز الثلاثة و أغلق أحمد محله عازماً أن يقضي ليلة حمراء مع المنقبة الأرملة الرومانسية و اكن الليل قد انتصف وهو لا ينوي أن يقصد الجامعة وهي التي تركها بالمرة! سار صاحبنا مع المرأتين الشابتين و اشتروا ما يلزمهم من فاكه وعشاء جبن ومربى و حلاوة وحلوه وقشطه ولبن وشاى وسكر وعيش وفطائر العسل وراح يتأبط زراع المنقبة الأرملة الرومانسية كما لو كان زوجها و يتمشى بها عل ى الكورنيش ليجدها تهمس له برقة و حنينية: أحمد انا عايزاك تمارس معايا الجنس بحب ورومانسيه مش عايزه احس أني واحده رخيصة عندك رخصت نفسها قدامك عشان تمار س وتطفى نار شهوتها!! رفق بها أحمد و أكد لها ذلك و تمشيا وهند خلفهم تشري ترمس ثم اتخذوا تاكسي إلى شاليه العجمي ليقضي أحمد ليلة حمراء مع المنقبة الأرملة الرومانسية المحرومة! وصلوا وهمست تلك المنقبة الأرملة الرومانسية لأحمد: على فكره يا حمادة أنا معايا 3 قمصان نوم حلوين أوي هيعجبوك أوي…قالتها بدلع فقال أحمد باسماً: يبقى هنام مع بعض تلت مرات هههه! تحمموا ثلاثتهم و ارتدت هند شورت ضيق فوق الركبه ملتصق فوق طيزها بشدة يفصل كسراتها و بودي يبرز صدرها البارز وهو بشكل نصف دائرة دون ستيان أسفله فبرزت حلماتها و راحت تشعل الأجواء و تشي بليلة حمراء حامية!

خرجت المنقبة الأرملة من غرفتها و واضعة يدها في وسطها و كانت ترتدي قميص نوم احمر ضيق جداً فوق جسدها الساخن و مشدود بقوة فوق بزازها الكبيرة الشامخة و يغطي طيزها المقببة بالكاد ! كانت تلك المنقبة الأرملة الرومانسية روعة برائحتها المثيرة و بوضعها قدم على قدم ظهر فخذها الأبيض الشهي المصبوب و بدا شق كسها الأحمر المنفوخ!! سألته : مالك ساكت ليه ؟؟! راح أحمد يغزلها بقوله: انتى القميص حلو أوي عليكي…..بدلال و دلع همست: القميص بس….! داعبها صاحبنا: و اللي جوا القميص طبعاً…. أقبلت عليه هامسة: بجد… تعلى نطلع في البلكونة حبة… كان الشاليه طابقين فخرجا حيث لا رقيب يلفهما الظلام ! بعد قليل و تحت ستر العتمة استشعر احمد يد المنقبة الأرملة الرومانسية تمتد تتحسس زبه وقد أقبلت تجاهه بنفسها و جسدها ليدنو هو منها بدوره و ليطبع قبلات رقيقة فوق و جهها ثم يقبل شفتيها و يمصمصهما فتنفعل هي و تقبله و تمصمص شفتيه و يتسارع شهيقها و زفيرها حتى أعلنت هند: انأ داخلة أنام وهسيبكوا براحتكوا خالص…بالفعل كانت هند تأكلها الغيرة و صاحبتها تشاركها زبر عشيقها إلا أنها دخلت غرفتها لينسحب أحمد مع المنقبة الأرملة الرومانسية داخل غرفة نوم أخرى ليقضي معها ليلة حمراء بملء إرادتها! أغلق الباب فضمها إليه بقوة وراح يقبلها في كل جزء من جسها الساخن المشتعل شهوة وهي كذلك تقبله بنهم هامسة: أيوة كدا… خليني بحضنك يا أحمد عشان خاطري خليني في حضنك بس مش عايز دلوقتى غير ده .. و بالفعل وفعلا احتضنها بقوة و فرشها على ظهرها ثم أرخى كفه فوق صفحة وجهها ثم ينزل براحته يتحسس رقبتها وصولاً بصدرها و بزازها يتحسسهم من فوق القميص ليدس بعدها وجهه يمرغ أنفه و شفتيه بين فارق بزازها و في لحمهما فيتلذذ بحرارتهما و طراوتهما وهو يخبر كيف تكون نعومة الأثداء! ثم انسحب يفترشها حتى بطنها ذات العكن الناعمة ثم يصل لركبتها فيلحس ثم يصعد مجدداً فيرفع طرف قميصه بصعوده عن جسم شفاف و عن كس جميل منتوف احمر الشفرين مرتفع البظر!ثم راح يرضع حلمتيها وقد عراهما و يكبش بزازها بيديه كبشاً مثيراً و تلك المنقبة الأرملة الرومانسية تتأوه و تان :أمممممم….أووووه فاشتد زب صاحبنا ثم نزل إلى كسها وراح يفركه بيده و يتحسسه برقة وصاحبته ما زالت تتأوه و تصرخ برقة و نعومة و علت اﻵهات و أحمد و ليلة حمراء مع المنقبة الأرملة الرومانسية وهي تتلوى و ترمي بوجهها يمنة ويسرة و أحمد يقبل كسها لتدخل بذات الوقت هند صاحبتها وقد جلست فوق كرسي ترقبهما بشهوة و بمحنة جارفة!