أمي المحجبة ناكها الطبيب أمام عيني

هذه القصة حقيقية ولم أغير فيها أي شيء. وتحكي عن النيك الساخن والملتهب للطبيب مع أمي المحجبة . أمي اسمها مديحة وهي تبلغ من العمر الثامنة والأربعين ولديها ولدان وأنا فتاة جميلة في الثامنة عشر من العمر. وأخي الأكبر في الثانية والعشرين وأخي الأخر في الت العشرين. أمي المحجبة كانت بزازها مستديرة ومؤخرتها متفجرة جداً وهي طويلة القامة لكنها متوسطة في الحجم تقترب في الشكل من ليلى علوي أو يمكن أجمل. وأبي متوفي منذ عشر سنوات. أمي لم  تكن تعلم كيف تغطي مصاريفنا لذلك أضطرت للنزول إلى العمل. وبالفعل بدأت تعمل كموظفة في وزارة التربية والتعليم ولذلك كانت ترتدي عباءات سوداء. وبسبب قوامها المتناسق مع الطول المناسب والأمكانيات الممتلئة كان جسمها يجذب الجميع حتى ونحن نسير في مدينتنا الصغيرة. وبالمناسبة نحن نعيش في محافظة المنوفية. عندما كنت أسير معها كنت أشعر بالخوف من أن يتحرش بنا أي أحد لأنها كانت جميلة جداً وكل من يراها يتمنى أن يضاجعها وجسمها أجمل من جسمي ومؤخرتها وبزازها أجمل من مؤخرتي وبزازي. وعندما كنت أسير معها كان الجميع ينظر إلى مؤخرتها وأنا أشعر بالخوف جداً لإنها في النهاية أمي. وفي أحد الأيام مرضت أمي جداً. فأتفقنا أنا وأخي الكبر على أن نذهب بها إلى الطبيب وبالفعل ذهبنا إلى الطبيب لكنني دخلت مع أمي بينما أخوي ظلا بالخارج. بدأت الطبيب يسألها بعض الأسئلة وبدا من صوته أنه يريد أن يضاجعها لإنه كان ينطق باسمها كلما كان يسألها سؤال مثلاُ يسألها: مالك يا مديحة؟ حس بايه يا مديحة؟ وهكذا. وبعد ذلك طلب منها أن تستلقي على السرير وأن تنزع الحذاء. وكشف عليها بشكل عادي ويفترض أن تنهض أمي بعد ذلك لكن وجهها كان محمر تماماً ولم أكن أعلم ماذا بها لكن يبدو أنها كانت متعبة جداً. المهم طلب منها الطبيب أن تظل مستلقية لإه لم ينتهي بعد وأخذ الهاتف ووضعه إلى جواره وأغلق الستارة وعندما أغلق الستارة عملت فتحة منها لكي أرى ما سيقوم به لإنني كنت متأكدة أن الطبيب يريد أن يضاجع أمي لإن قضيبه كان منتصب بشكل واضح.

أثناء الكشف على أمي المنقبة أضاء الطبيب المصباح على السرير وطلب منها أن تنزع الحجاب فهي رفعته وأنزلت العباءة عن صدرها قليلاً. كانت أمي مستلقية في وضعية سكسي جداً وكان جزء من ساقيها بارز وقميص النوم من الأسفل. المهم وضع السماعة على صدرها من الأعلى وكان جزء من صدرها بارز. وأخبرها أنها لا تعاني من شيء لكنها تتدلع وقالها أريد أن أرى بطنك. وافقت أمي بالطبع وهي ليت في وعيها إطلاقاً ولا تعي أنها على وشك النيك من الطبيب. وفتحت أزرار العباءة من البداية حتى بطنها وقالت له هيت لك. قال لها لا وأرفعي قميص النوم. قالت لها حاضر وقامت أمي برفع قميص النوم فبددت حمالة الصدر من الأسفل وظل يكشف عليها. وقال لها أنت جسمك متعب صحيح. لم ترد أمي عليه. قال لها لابد أن أقوم بعمل تدليك لك من على الظهر وظل ينزل بيده حتى وصل إلىمؤخرتها وظل يحسس عليها. ووجدت قضيبه منتصب جداً. وكان قضيبه كبير وسمين وظاهر أسفل بنطاله وظل يدلك على أردافها حتى وصل أصل العباءة وبدأ يلعب في طيز أمي المحجبة وأمي لا تشعر بكل هذا. وبعد ذلك قلعها العباءة ووضع يده في خرم طيزها وقميص النوم ملتصق  وقضيبه منتصب بالكامل استعداداً لمضاجعة أمي. ووجدته وضع قضيبه على خرم طيزها وبعد ذلك قلعها العباءة وهذه أول مرة أرى مؤخرتي أمي الكبيرة البيضاء وكانت ترتدي كيلوت وردي وبدأ يبعبصها ويشد الكيلوت ويلصقه بكسها حتى قلعها ومن ثم فتح مؤخرة أمي بيديه وأدخل قضيبه كله مرة واحدة في مؤخرة أمي. استغربت من كبر قضيبه ورأيت بأم عيني مؤخرة أمي الكبيرة والمتسعة جداً حتى قذف منيه على مؤخرتها في نيك قوي وأمي لا تشعر بكل هذا.

الموقف الذي لا استطيع نسيانه وأخشاه حتى الآن أنه أخذ الهاتف وصور مؤخرة أمي المحجبة والمني عليها وصور كامل جسمها وأنا كل هذا أشاهده ولا أستطيع أن أفعل أي شيء. وفي يوم من الأيام كنت أشعر بمنتهى الهيجان ولم أجد أي شخص ينيكني ويريح كسي من عذابه. وأنا كنت أسير في الشارع تذكرت عيادة الطبيب وذهبت إليه وكما تمنيت تذكر والدتي وبدأ يفعل بي ما فعله بها. وأنا أمسكت قضيبه ومصيته ولعبت في قضيبه ودلكته على كل جسمي ووضعته ما بين بزازي  وهو قذف لبنه على كل جسمي وما بين بزازي وعندما رغبت في الذهاب منعني وبدأ يلحس في كسي  ومؤخرتي بلسانه وكذلك في بزازي حتى هجت مرة أخرى وهو أدخل قضيبه في كسي وأنزل منيه فيه وبعد ذلك أدخله في طيزي وأزل لبنه أيضاً. شعرت أنني أطير في السماء ولم أعد أقوى على السير.