فتاة محجبة ساخنة جداً و وداع سكسي و آهات ملتهبة الجزء الأول

حبيبته نيفين عرفها من عامين في النادي و وقعا في غرام بعضهما حتى الثمالة. حبيبته نيفين فتاة محجبة ساخنة جداً ببدن ملفوف رياضي كقوام الفرنسيات و وجه يزينه قليل من النمش كوجه الاوربيات! وجه ابيض مليح و مفاتن ساخنة يزينها جمال الحجاب و جلاله غير انه حجاب تلك الإيام التني تبرز منه طرة الفتاة! كان الوداع وداع سكسي للغاية اكتنفته آهات ملتهبة متفرقة ألهبت الجو حواليهما قبل الرحيل! كانا يتطارحان الغرام لعامين وحانت إجازة الصيف فطلبها أبوها المقيم في لإمارات من اجل عمله ان تلحق به! حزنت نيفين و شردت وهي تتألم لفراق حبيبها طارق معرفة النادي أبن الرابعة و العشرين. حزنت وقد علقت بذاكرتها أحداث آخر لقاء جرى بينهما في شقته في منطقة الشاطبي بالإسكندرية. كانا جالسين فوق اريكة الصالون متجاورين كما تعودا يشاهدان التلفاز غير أنّ نيفين كانت فى هذه المرة ساهمة و هى ترى فى عيني حبيبها طارق دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش رايح أشوفك إلا في ايام الدراسة اللي جاية….
غالبت نيفين دموعاً ترقرت في مقلتيها الدعجاوين و دست وجهها في صدره و أخدت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد شفتيه ليتناول شفتيها المكتنزتين قليلاً بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها! مدت نيفين أحلى فتاة محجبة ساخنة جداً لسانها تتلمس لسانه في لحظة وداع سكسي و آهات ملتهبة فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فيها و يدور به داخله كأنما يستكشفه فلا يترك منه جزء و يمسح به على أسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتقهقر به تماما ليمص شفتيها برغبة شديدة ! اعتدل طارق بعد ذلك و ارقد حبيبته فوق الكنبة وراح يعتليها وبسط يده و هو لا زال محتضن شفتيها بين شفتيه ليلملم شعرها الأسود الفاحم الناعم خلف راسها ثم يفك أزرار قميصها ليلمح لأخر مرة تلك البزاز المتوسطة الحجم بحلمتيهما الكبيرتين اللتين وصلتا لهذا الحجم بفضل رضاعته المتواصلة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا أفلت شفتيها من شفتيه وهمس متحسراً: و مين يا نيفين بقى هايلعبلك فى الحلمات دى فىالإمارت من بعدي….لتجيبه أغنج فتاة محجبة ساخنة وقد خرج من فيها آهات ملتهبة: الحلمات دى مفيش حد هايلعب فيها يا حبيبى.. الحلمات دى بتاعتك وهتستناك… همس طارق قائلاً: بجد يا نيفين! بس أنا خايف تصغر تاني .أنا تعبت لحد ما كبرتهم… خلي بالك منهم و افركيهم كل يوم و انت بتجيبي شهوتك و انا في بالك….العبي فيهم كدا….
وشرع طارق يفرك حلمتي أحلى فتاة محجبة ساخنة فتصدر عنها آهات ملتهبة سكسي للغاية وهو يهصر حلمتيها بين سبابته و وسطاه

فكان ان برزت الحلمة و صاحبتها من بين انامله و سط آهات و انات نيفين الملتهبة الخائرة ليخرج طارق لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عضاً خفيفاً فتتأوه نيفين مرة أخرى فينتصب زبه و كانه يلبى النداء فتنتبه نيفين لذلك فتمد كفها و تمسكه قائلة : الغالي عايز يودعني؟! قالتها بنغمة آسرة تفيض غنجاً ودلعاً! أجابها طارق: آه لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك مسافرة …رقت له وهي تتحسسه و تنظره: و ده مين هيراعيه بقى و أنا مسافرة ؟! شب زب طارق من الإستثارة وقال: هتراعيه دي بقا… واشار إلى كفه! راحت نيفين تمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه طارق و تتناوله بالتدليك في حنان بالغ فيرفع طارق جسده قليلا لتفهم نيفين انه يريد ان يتحرر من الشورت فتسحبه من وسطه ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التي شيرت أيضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة و هى على الأرض قد جثت على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة زبه و و تمسيده برقة و نعومة تقذفف بماء الرجال من فرط سخونتها! أقبلت نيفين بوجهها عليه مكبة بفيها فتقبله بحنان دماع و وداع سكسي للغاية و ليمد طارق يده فيمر بها على الحجاب فيسحبه ولتسفر نيفين كالقمر قد بلغ تمّه!! بيضاء الوجه كاللبن و فاحمة الشعر اللامع كالفحم خرج من توه من منجمه!! بدأت نيفين في إيلاج زب حبيبها طارق فى فمها و إغراقه بلعابها ثم راحت تمصه مرة أخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج زبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيبدو خيط من لعابها و كانه يربط زبه بفمها! عندما صنعت ذلك شعرت نيفين بزبه بين يديها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك لانها تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عاودت فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك زبه بحلقها و فمها الممتلئ باللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن تلك العملية و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف يقذف لبنه!….يتبع….