مرات معلمي منقبة شرموطة تقلع قدام المراية وتجيب شهوتها بزبر صناعي الجزء الأول

اسمها مدام عنيات أربعة وتلاتين سنة منقبة متوسطة الطول تخينة شوية بس جسمها صاروخ. سمعتها مش كويسة بس مفيش حد في المنطقة بتاعتنا يقدر يتعرضلها؛ عشان أهلها مسيطين و معروفين تجار مخدرات بس في المستخبي! تسكن الباطنية مرتع الحشيش و بيوت البغاء! عنايات أول مرة أعرفها أنها منقبة شرموطة تقلع قدام المراية وتجيب شهوتها بزبر صناعي. أما انا فأسمي رامي19 سنة ساعة ما حصلت القصة دي كنت في ثانية ثانوي صنايع و حالتي المالية زي الزفت و باصرف على أمي و أختين اصغر مني بس تشوفني تقول عليا في التلاتين. صعيدي جسمي مفرود اسمر اللون محبب لدى الستات. قصتي مع عنايات دي بدأت لما كنت شغال صبي عند المعلم جابر في محلات المفروشات بتاعته. و بما أني كنت صبيه في الإجازة فكان بيبعتني البيت عنده عشان أودي الخضار لمراته. مش عارف ليه كانت بتقلي اقعد عندها و تسألني على سلوك المعلم جابر؛ يمكن شاكة فيه؛ مكنتش أعرف!
أخدت عليا مرات معلمي عنايات أوي لدرجة أنها كانت تقلع البيشة قدامي!! أول مرة شوفتها كنت مش عاوز أشيل عينيا من عليها! بياض يشع من وشها الحلو وعيونها المكحولة! مرة قالتلي ادخل أركب ليها أنبوبة جاز جديدة وطباً الكلام ده قبل مواسير الجاز, و فعلاً دخلت و لقيتها واقفة ورايا. بتتحرش بيا. جسمي اتيبس مكانه! كان نفسي فيها بس خفت أوي .. اوي اوي…. سبت المكان و جريت! في اليوم التالي المعلم جابر قالي اروح أودي طلبات للبيت عنده. على فكرة هو بيجري عالعيال و مش عارف يخلف بقاله تلات سنين. المهم رحت و كنت مقلق. خبطت الباب فتحت مدام عنايات و جسمي بيترعش! قفلت الباب وزعقت: روح حطهم في المطبخ… جريت عالمطبخ ورجعت لقيت مدام عنايات شالت البيشة وقلعت النقاب وقالت: مالك ياواد جريت المرة اللي فاتت…. خايف من أيه… مش عاوز تبوس اللحم ده…كانت منقبة شرموطة بتعرض نفسها عليا….الحروف تاهت مني و مقدرتش اكلم فقالت بحدة: معلمك في صباعي يا رامي… اخليه يمشيك… بصيتلها باستعطاف …. قربت وقالت: ايوة كدة…قرب …قرب…. زنقتني عالحيط و انا بابعد … جسمها لزق في جسمي… زبي شب مني… بتعصر شفايفي بشفايفها كانها محمومة… مسكت زبي .. عصرته بايده ..عصرته جامد….آآآآه…. أطلقت آهة جبت على ايدها!! بحلقت ليا اوي : يا منيل… جبتهم بسرعة زي معلمك الخيبة دة….كلكم رجالة عيال… وضربتين في صدري…وقالت وهي بتنهرني: يالا ..أمشي.. غور… وهربت من قدامها…
عرفت من يومها أن مرات معلمي منقبة شرموطة بتدارى في نقابها و ان معلمي خيخة خالص عامل سبع برة و بأرصله الحشيشة على حجر الشيشة و مقضيها حشيش وسايب أحلى منقبة بنارها في البيت! باين عليه مش مكيفها ومكيف دماغه بس! فضلت يومين مش بأروح لمعلمي و اتصل بيا فكنت باعتذر اني تعبان! المهم روحت و بعد كام يوم قالي معلمي اروح بطلبات خضار و فاكهة لبيته عند مدام عنايات! مكنش عاوز اروح و خاصة بعد اللي حصل و أني طلعت قدام مرات معلمي مش راجل بالظبط زي معلمي اللي مشغلني بس مكنش ينفع أقول لأ…الباب كان مفتوح فدخلت! دخلت اتسحب وناديت: مدام عنايات…. مدام عنايات.. و اتنحنح… مفيش حد بيرد… هس هس… قفلت الباب و اتسحبت على طرطيف صوابعي لأوضة النوم.. كانت اسلعة عشرة الصبح … فكنت مفكرها نايمة… بس مطلعتش نايمة!! الباب كان قفول…وبصيت من خرم المفتاح… كان واسع لدرجة أني كشفتها كلها….فوجئت بمرات معلمي تقلع هدومها هدمة هدمة. رمت جلبيتها فشفت دراعاها البيض المليانة ….حسيت انهم زي العاج الأبيض .. كان شعرها ألاسود الفاحم اللي من طوله كان واصل لتحت سرتها من قدامو و تحت طيزها من ورا…بقيت بقميص أزرق سماوي بياكل حتة من جسمها الأبيض اللي بينور من بياضه! بزازها كانت كبيرة قابة و طالعة بارة القميص…زبي وقف أوي لما حطت بكفوفها عللى بزازها و فضلت تقيس حجمهم و تدور قدام المراية…حلماتها كانوا باينين طوال شوية وبنييين! باين ان معلمي كان شغال مص فيهم…قلبي كان بيدق جامد و انا باشوف مرات معلمي احلى منقبة شرموطة تقلع قدام المراية قميص النوم وتبقى بالكيلوت قدامي!! زي ميرفت امين في حلاوة جسمها السخن… بس مليان شوية…كانت كسرات عكنها تثيرني أوي!! شفتها وهى تستعرض بجسمها قدام المراية وتتهادى و تروح و تيجي! فرسة جسمها ممشوق وبضة وممتلئة فى غير سمنة وتهدل…كان هاين عليا أكسر عليها الباب و ادخل أنيكها!! أيدي راحت على زبي ولقيت نفسي نزلت المزي!! يعني هايج جدا!! جسكها كان شهي فيه كسرات تحت ضلوعها و لحمها أبيض مالس اوي مفهوش غلطة! بقيت تحط ايديها على وسطها و تستعرض و على بزازها و تقص الحلمات الطويلة اللي كنت شايفهم من المراية الكبيرة اللي قدامها!! و أخيراً راحت بصاوباعها تنزل آخر حتة هدوم فوق وسطها! مرات معلمي المنقبة راحت تنزل بالكيلوت…..يتبع….