نيك منقبة شرموطة تنتفض وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه الجزء الثاني

ابتسم العنتيل مدرب الكارتيه و قال: عندك مانع؟! ثم لم ينتظر إجابتها بل قلبها على ظهرها و قبل كسها و لحسها لفترة إلى أن بدأت أفجر منقبة شرموطة تسكن المحلة الكبرى تتأوه و تقول :دخله أبوس يدك نيكني …و سحبت يده إلى أن صار فوقها و صوبت بيدها زبه إلى كسها تريد إدخاله فأغمض عينيه و هو يشعر بدفئ مثير و أدخل زبه فيها بقوه فصرخت : آآآآه أووووه ….بيوجعني.. و استمر العنتيل مدرب الكارتيه في نيك منقبة شرموطة فهي تنتفض وهي تتناك منه وهي مستلقية على ظهرها ثم رفعت رجليها على كتفه و أخذ يرهزها بقوه و هي تتأوه و تتغنج و تتدلل عليه و هو يواصل صفعها صفعات قاتلة مثيرة فحتى خصيتاه كانتا ترتطما بفتحة الدبر بقوة من قوة النيك الشديد و سحبت أفجر منقبة شرموطة نفسها قليلاَ و على مهل من تحته و رفعت بدنها لتقبل العنتيل مدرب الكارتيه و تنتفض وهي تتناك منه بقوة ليقلبها فتعتليه بعد أن كان يعتليها فجلست فوقه تمتطيه ا و أولجت زبه حتى رحمها حتى أصله وحطت بردفيها الثقيلين فشهقت ومالت بنصفها لتقابل شفتيه بشفتيها عليه تمص و ترتشف منها أجمل الطعوم و تهبط بلسانها إلى حلماته تصنع عليها الدوائر لتثيره أكثر و تستمتع هي بتأوهاته و حركاته التي تكشف مدى شهوته و تصعد بخصرها عنه و تهبط ليخرج زبه و يدخله و اعتدلت و أخذت تصعد و تنزل بجنون و هي تتحرك إلى الأمام و الخلف بقوة!
راحت تشهق أسخن منقبة شرموطة وهى تنتفض وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه وهي تعتصر بعضلات كسها زبه وهو يزوم من فرط شهوته وهي كذلك من شدة شهوتها التي قربت فلم يحتمل و أنزل بها الكثير من المني و طرحت رأسها على صدره تقبله و تلحسه و هي تتوقع أن يبعدها عنه بعد أن يُفيق من غيبوبة الشهوة . ثم راحا يتبادلا القبل ل طويلاً و تجاذبا أطراف الحديث فقامت أحلى منقبة شرموطة متجهه إلى اللاب خاصة العنتيل مدرب الكارتيه و أدارت موسيقى شرقية راقصة و أخذت توقع بساخن جسدها على أنغامها فرقصت عاريةً و لم يكن عليها إلا و وشاح لفته على خصرها ثم ما لبثت ان قفزت تحت رجليه تمص زبه بجنون و تلحس القضيب من أوله إلى أخره و تلتقم البيضتين المتورمتين في فيها لتمصصه دقائق متتابعات ثم هبت واقفة و أدارت وجهها و انحنت فصار خرقها في وجهه ففهم ما يجب عليه فعله فاقترب بشفتيه يقبل الردفين و مصهما ثم توجه إلى دبرها الشرج يقبلها و يلحسها ﻻفي فتحتها و يداه تبعد ما بين الردفين الثقيلين الصقيلين وهو يتحسس كبرهما و نعومتهما و صلابتهما و بيدها التي على يده سحبته و هي تنهض و تركض به لتستلقي أمامه على السرير و تضرب أسخن منقبة شرموطة تنتفض وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه على طيزها بقوه و هي تختال في عجب مثير: شوف الطيز و نيك نيكة عجب فيضحك العنتيل من حدثيها وراح يبعبصها في خرقها بعد أن رطب أصابعه بماء شهوته و أخذ يدخله و يخرجه و هي تتأوه و هو يسألها: أنت أول مرة تتناكي من طيزك؟! فتتأوه و تتغنج و تتراقص بردفيها: أنا شرموطة… بس أول مرة اتناك من طيزي..بالراحة عليا فابتسم: حاضر يا عمري….
ثم دس العنتيل مدرب الكارتيه زبه بطيزها فانتفضت أسخن منقبة شرموطة وتأوهت وهي تتناك من العنتيل مدرب الكارتيه من دبرها وراحت بدبرها تعتصر زبه فهو يتحرك بجنون و أدخله إلى أصله و هو يتقدم به و يرجع إلى أن يقترب من الخروج ثم يضرب بكل قوه و حزم و أسخن منقبة شرموطة تنتفض وهي تتناك من العنتيل تصرخ في كل مره صرخة عاليه: آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآه و هو لا يتوقف إلى أن دفق بداخل أحشائها حار لبنه فوقع فوق ظهرها دون حراك و لكنه كان يلهث و هي تلهث ! شبع العنتيل بعد نيكتين في الكس و الطيز فسحب زبه من دبرها و ما زال منتفخاً و يقطر من المني و انبطح على ظهره و توجهت منقبة شرموطة إلى زبه لتلعقه فرمقته بعينها و أخذت منديل و مسحت به شرجها و رأته و قالت : أنت شقيت طيزي…قسمتني نصين ….فلاكته بفمها و نظفته بشبق بالغ ليلحس لها العنتيل مدرب الكارتيه كسها كما تلحس القطة وليدتها وهي تصرخ: اااااااااااااااااه يا حبيبي انا عمري ما ما حد عملي كدا…وتواصل ولولاتها و وحوحاتها حتى تنزل من جديد و تنتفض وهي تتناك من العنتيل بلسانه وقد ىأهاج زنبورها غير المختون المتطاول ليضجع هو تارة أخرى فتلتقم أفجر منقبة شرموطة زبه و توقفه و تلوكه و تبرشه وتمرغه برطب فمها فيهمس له متمحناً :حبيبتي ارضعي من زبي مصيه عضيه العبي فيه انه هااااااااااااااااايج فراحت تدفعه بفمها بقوة وتمص في زبه بقوه حتى اخرج آهات المتعة وقذف لبنه من جديد…