انيك كسها و ادخله في احلى كس مع الخادمة الفلبينية

لن انسى ابدا الخادمة الفلبينية التي كنت انيك كسها في تلك الفترة بطريقة جد شهوانية و رهيبة و انا أعيش احلى و  اروع لذة جنسية في حياتي ما زال زبي ينتصب عليها كلما استحضرها و الحقيقة انها كانت خادمة جميلة تدعى ليلي  و كنت دائما اتحرش بها و احاول الاقتراب منها كي انيكها او على الأقل احتك بها . و قد سمعت انها تمارس الجنس مع ابي  وانه أحيانا كان ينيكها و انا اعرف ان ابي رجل نياك جدا و يعشق الكس و الطيز حتى قبل ان يأتي بتلك الخادمة و كلني تاكدت حين دخلت عليهما و امسكتها متلبسين فقد كان ابي يومها جالسا و فاتح رجليه و كانت ليلي الخادمة الفلبينية  ماسكة زبه و ترضع بكل قوة و يومها اغلقت الباب و قد عنفني ابي على عدم الاستئذان لكني لم ارد عليه و من يومها تاكدت منها و من المغزى الذي جعل ابي يحضرها و كنت عازما ان انيك كسها و طيزه . و بالفعل جاءت عندي و اعتذرت و اخبرتني ان ابي يتحرش بها و هي لا تستطيع ان ترفض طلبه لذلك تحقق له رغباته و امسكتها من شعرها و قلت لها لا يهمني امرك مع ابي و كل ما يهمني هو ان انيكك انا أيضا  و ادرتها و بدات اتحكك على طيزها و انا اشعر بلذة كبيرة جدا من طراوة الطيز .

 

ثم بدات اقبلها و هي واقفة و انا من خلفها و ادرتها و أخرجت زبي الذي كان منتصب جدا و رضعت زبي ليلي  بطريقة نارية حيث كانت تدخل زبي في فمها و تخرجه و تمسكه بيديها و هي تداعب الراس بلسانها بكل حرارة  و انا ادخل يدي فستانها من جهة الصدر و المس لها صدرها الذي كان دافئا جدا و كانت حملتها منتصبة و تحسست حلمتيها و بعد ذلك بقيت استمتع بها و هي ترضع و انا اريد ان انيك كسها الصغير الجميل . و ظلت ترضع بطريقة مثيرة  و هي تمص زبي بكل شبق و تلحس الراس لانها تحب الرضاعة ثم انزلت كيلوتها و ادرتها الى المائدة و طلبت منها ان تنحني حتى استطيع ادخال زبي في كسها الذي كان مشعرا و اسمر و بدات افرك راس زبي على الكس و انا ابلله باللعاب و كس ليلي كان لزجدا جدا و ساخنا  . ثم أدخلت زبي بطريقة قوية جدا و مثيرة و انا انيك كسها الجميل و اشعر بلذة عظيمة جدا و ليلي تطلق اهات جميلة و ساخنة جدا اه اه اه أي أي و انا اواصل النيك ثم اضع فمي في اذنها و انا اطلق هاة ساخنة و لذيذة اح اح و انا ارتعش من الشهوة و اللذة

و في الوقت الذي كنت انيكها كنت اجذب شعرها الأسود الطويل و اقرب راسها مني حتى اقبلها و انا اواصل ادخال زبي في الكس  وانيك كسها بكل قوة و اسالها من يعجبك زبي ام زب ابي و هي تجيب بلكنة عربية مكسورة زبك زبك و ادفعه بقوة و اسمع اه اه . ثم ادرتها الي  ورفعت لها رجلها بيدي و تركتها مرتكزة على رجل واحدة فقط و واصلت النيك بكل قوة و انا اقبل شفتها الذيذة جدا و الشهية و كانت ليلي خفيفة جدا و نحيفة و لكنها طرية و رفعت رجلها الثانية و وضعت رجليها على ظهري و بدات انيك كسها بطريقة ساخنة جدا و انا امسك طيزها . نت امسك الطيز الطري بيداي  وانا انيك الكس و ارفع الطيز و انزله و زبي في قمة المتعة و اللذة الجنسية المثيرة و ليلي تتاوه بكل قوة اه اه اه و انا انظر الى فمها كيف كان يتحرك و هي تخرج لسانها و تعض شفتها من شدة الشهوة و قوة زبي المغروس في كسها الأسمر الصغير و صدرها يحتك على صدري و اقبلها بطريقة مجنونة من الفم و العق لسانها الساخن جدا

ثم تعبت من هذه الوضعية اللذيذة جدا و جلست على الكرسي و هي على حجري و زبي في كسها مغروس بقوة و امسكتها مرة أخرى من الطيز و بدات احركها حول زبي صعودا و نزولا بطريقة مثيرة و ملتهبة جاد . و كانت ليلي تفتح رجليها و تغلقهما و هي جد ساخنة و بما ان كسها صغير و انا زبي كبير فقد كانت تحس بحركة الب في الكس و تزيدها متعة و لذة تترجمها الى اهات ساخنة جدا و متعة الشهوة و النيكة كانت قياسية الى ان وصلت الى لحظة القذف فرفعتها بسرعة و أخرجت زبي من كسها و وضعته على صدرها الجميل الصغير و بدات اقذف و انا منتشي حيث كنت انيك كسها اللذيذ


شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق

فيديو مجاني و ساخن جدا

ادخل هنا