سكس اجنبي صيني و حلاوة النيك الاستثنائية – الجزء الثالث

 كان الأمر حلوا و ممتعا جدا في سكس اجنبي اكتشفت حلاوته و لذته …. فلم أجرب التقبيل بهذه الطريقة من قبل … ثم توقفت عن تقبيلي و وضعت شفتيها على سرتي و بدأت تقبلني بلسانها من تلك المنطقة …. ثم وضعت حلمتها عليها و بدأت تحاول أن تعصر حليبا من  ثديها على سرتي أو على الأقل هذا ما كان يبدو لي و لم تترك لي الفرصة حتى لكي أفعل أي شيء فهي من كانت تقوم بكل الأفعال لكي ترضيني…. المهم … الان بدأت الأمور تصبح أحر و أشد سخونة ….حين ابتعدت عليا ثم أخذت أصبع رجلي الكبر ثم وضعته في فمها و بدأت تمصه بنفس الطريقة التي كانت تمص لي بها زبي … نعم….كان شعورا غريبي بدأ يغمر لي رجلي … ثم و ضعته بين ثدييها و بدأت تلعب بهما  و رجلي بينهما … ثم أخذت أصبعي مرة أخرى و بسقت عليه و مصته ثم وضعته قرب طيزها الضيق… في مؤخرتها الصفراء المنبسطة ثم بدأت تدخله بصعوبة فيه … صراحة.. لم أرى طريقة في ممارسة سكس اجنبي حلو غريبة كهذه من قبل … و لكن أصبعي كان كبيرا و خشنا و يكاد لا يدخل الى تلك الحفرة الصغيرة ….. بعدها اقتربت مني … و جذبت زبي بيدها بعنف … صراحة خفت مما قد تفعله بي ..و بزبي المسكين …. لكنها أخذته و بسقت عليه لكي يصبح لزجا … ثم أدخلته في كسها عميقا و تركته لمدة ثواني … ثم أخرجته و أدخلته في طيزها تقريبا نفس المدة … ثم أخرجته و أرجعته الى طيزها … و بعدها الى كسها و هكذا كان هذا الأمر سيقودني للجنون لأني لم اكن افهم ماذا يحصل و لماذا تفعل هذا و عندما حاولت أن أنزعه من يدها … التفتت الي التفاتة مخيفة جدا … كأنها تقول لو أنك تأخذ زبك عني سوف اقتلك … فتركت هذه الفتاة الهمجية الوحشية تفعل  ما يحلو لها بهذا الزب …

و حتى عندما أحاول أن ألمس لها ثديها أو أي مكان كانت تضربني على يدي و لا تتركني أفعل هذا كانت أمنيتي أن أفهم أي عادات و أي تقاليد هي ذي….ثم وقفت و أوقفتني معها و جردتني من كل ملابسي …. التي كنت حينها لا أزال أرتدي  بعضها … ثم قابلتني مباشرة و أخذت تضع زبي أمامها في كسها و تدخله و تخرجه و نحن واقفين و تخيل معي ذلك الموقف الغريب … رغم هذا كان الشعور حلوا للغاية … و كنت أحس بأنني سوف انزل في ذلك الكس الصيني في أقرب وقت…. و عندما أحسست بالمني قادم رأت ذلك على ملامح وجهي و صوتي الذي أصبح منكمشا و يتأوه بشدة ….وضعت زبي في فمها  وشربت المني بأكمله …. و بعد أن أكملنا احر سكس اجنبي مارسته في حياتي الجميل و الغريب… نمت نوما عميقا و في الصباح وجدت تلك المرأة امام الباب و تمنيت الا تطلب مني السكس مجددا فأنا تعب جدا من ليلة الأمس …لكنها بقيت تتبعني أينما أذهب دون أن تفعل أو تقول شيء … ثم ذهبت للمترجمة و سألتها لماذا تتبعني قالت أنه بما انك نمت معها الليلة الماضية و شربت منيك معناها انها أصبحت زوجتك …اصبحت ماذا؟ … المهم تظاهرت أني سأدخل للحمام ثم خرجت من نافذة كانت في ذلك الحمام الصغير القذر… و هربت بجلدي من تلك الورطة … يا لها من مغامرة  شيقة في سكس اجنبي غريب مجنونة ..و كم هي غريبة تقاليد بعض الناس…..