سكس اجنبي في أوروبا في ملهى ساخن جدا و ليلة حامية

كانت ليلة حامية جنسيا في سكس اجنبي جد ساخن في أوروبا و كنت في وقتها أقوم بجولة سياحية انطلقت من اسبانيا ثم فرنسا و أخيرا في المانيا اين كان النيك جد ساخن الى درجة احسست فيها اني في عالم اخر او في كوكب اخر . لما وصلت الى مدينة ميونخ كانت الساعة الثامنة مساءا و كان وقت الغروب و ذلك في يوم صيفي كان حارا جدا اكثر حتى من حرارة بلادي و خرجت الى مطعم تركي و تناولت الكباب و الشاورما ثم بقيت اسير على اقدامي و اتجول و انا مندهش و منبهر بجمال المانيا و حل الظلام و بدات فتيات الليل بالتجول و الدعارة هناك مرخصة و الفتيات شبه عاريات و قد تعبت من التجوال فعدت الى الفندق و لكني لم اقدر على البقاء اكثر من نصف ساعة و غيرت ثيابي و نزلت مرة أخرى و انا اتجول وسط المحلات الجميلة . ثم وقعت عيني على محل فيه أضواء تجذب من بعيد مرسوم عليه فتاة عارية تماما و مكتوب بالالمانية بحيث لم افهمه و لكن فضولي قادني للتقرب منه و لما وصلت لم اصدق ما رايت حيث هناك واجهات زجاجية تقف خلفها فتيات عاريات مجردات من كل الثياب و من شدة الشبق الذي انتابني انتصب زبي و رغبت في الدخول لاكتشف . و وجدت هناك محل فيه مستلزمات خاصة بالجنس كالقضبان المطاطية من احجام عديدة و اشكال و اكساس نساء اصطناعية و دمى كبيرة على شكل فتيات عاريات و كان هناك جهة خلفية و طوابق في المحل و كنت اتجول و زبي منتصب و أرى اجمل سكس اجنبي امامي

ثم صعدت الى الطابق الثاني و رايت الأمور قد سخنت اكثر حيث هناك مرقص و الفتيات ترقص عاريات و هناك شواذ و شيميلات و جمع يشاهد فاقتربت و انا اريد ان اخرج حليب زبي لانني لم اعد قادر على الصبر اكثر و انا أرى سكس اجنبي امامي و اتجهت الى جهة مزدحمة جدا و اغلبهم كان سكران و فتحت بنطلوني و هممت بإخراج زبي و قلت في نفسي ساستمني و اذا قذفت على احد لا يهمني امره لكن عن طري قالصدفة نظرت فوجدت اشارة امام مصد الطابق الثالث مرسوم فيها فتاة تمص زب من خلف الستار فعرفت ان هناك في الطابق الثالث يمكنني ان امتع زبي في سكس اجنبي على راحتي و صعدت بسرعة . و لما وصلت لفت انتباهي صوت الاهات القوية جدا من طرف الرجال و النساء و و كانت عبارة عن رواق و فيه أبواب كثيرة و كل باب و سعره فهناك بخمسة يوروهات و هناك عشرة و عشرين حيث هناك من تمص و هناك م ن تلعب بالزب بيدها و هناك النيك من الكس و لكن دون ان ترى الفتاة لان كل شيئ من خلف الستار ام الطابق الرابع الثالث فكان عبارة عن غرف يمكن ان ان تنفرد بالفتاة و هناك كل الوان النساء

و فعلا اخترت الرضع و دخلت و دفعت عشرة يوروهات و وجدت نفسي في غرفة طولها و عرضها حوالي متر حيث بالكاد استطيع ان ادور فيها حول نفسي و أخرجت زبي و سمعت صوت ضحك من الداخل و كلمات لم افهمها ثم أخرجت زبي و ارسلته عبر الفتحة . و ما ان خرج زبي حتى شعرت بالحرارة و الدفئ و اللذة فقد التقمته الفتاة في فمها و كانت محترفة مص و انا في اجمل سكس اجنبي في المانيا و كان هناك مقبض من الخشب امسك به حتى ادفع زبي اكثر و القيت بطنلوني الى الأرض بين قدماي و الفتاة تمص و انا جد ساخن و مستمتع بطريقة جميلة و لذيذة جعلتني اشهق بطريقة قوية جدا و عرفت الفتاة اني ساكب المني . و فعلا بدات اقذف بطريقة قوية جدا و مثيرة و أخرجت شهوتي باحلى طريقة ممكنة حيث رايت هناك النساء عاريات و رايت الطيز و البزاز و ختمتها بمص جميل و لذيذ في سكس اجنبي ساخن جدا و متميز

ثم جاءتني فكرة و هي ان ابول في تلك الغرفة لانني رايتها متسخة و رائحة المني و البول تنبعث منها و خاصة و انها مظلمة و فعلا اطلقت بولة كبيرة جدا و ساخنة ثم ممسحت زبي بالمنديل و خرجت من ذلك المكان بعدما صرت أرى النساء عاريات دون شهوة . كنت اريد ان انيك و اتمتع في سكس اجنبي بلا توقف لكن الشهوة ذبلت بعدما قذفت و لم اعد قادرا على القاء هناك و رغم اني فكرت في العودة الى نفس المكان في اليوم الموالي لكني تراجعت عن الفكرة لانني في اليوم الموالي نكت امراة في الغرفة و ساقص عليكم قصته لاحقا


شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق

فيديو مجاني و ساخن جدا

ادخل هنا