سكس اجنبي في الحانة مع بائعة الخمر الايرلندية

هذه المرة ساعود بكم الى نهاية التسعينات في سكس اجنبي ساخن جدا و في سنة تسعة و تسعين بالذات أي قبل ستة عشر سنة بالضبط و قد كنت أعيش في لندن و حدثت معي قصة سكس ساخنة جدا مع فتاة ايرلندية كانت تعمل في حانة لبيع الخمور . في ذلك الوقت كان الجميع يحضر لاحتفالات نهاية السنة و لم يتبقى عليها سوى أيام قليلة و تزين الطرقات بالألوان الحمراء و البيضاء و كان البرد شديد جدا خاصة في الليل و لم اجد يومها فندقا ابيت فيه فقلت ساذهب الى حانة اتناول بعض المشروبات ريثما افكر في الامر . و التقيت هناك بفتاة ايرلندية جميلة جدا تدعى كاترين شقراء الشعر و زرقاء العينين و كان عمرها حوالي ثلاثون سنة تقريبا و تلبس تنورة قصيرة جدا و قميصها مفتوح يظهر الكثير من صدرها و طلبت منها كاسا من الفودكا حتى اتدفئ به و حين شربته تحركت شهوتي بقوة مع تلك الحرارة التي شعرت بها و احسست ان زبي منتصب و ارغب في النيك او الاستمناء . و كنت انظر الى كارتين بطريقة ماحنة جدا و اتخيل اني انيكها وتمارس معي سكس اجنبي و اقتربت منها و سالتها ان كانت تعرف فتيات نظيفات للنيك بسعر مناسب فاخبرتني انها بحاجة للمال و لكنها لن تستطيع الذهاب معي الى البيت و عرضت علي ان ابيت معها هناك في الحانة حين تغلق أبوابها

كدت اطير من الفرح فانا سانيك و في نفس الوقت وجدت ماوى لابيت فيه لكني لم اخبرها اني بلا ماوى حتى لا تضاعف الثمن و هكذا انتظرت حوالي ساعتين حتى الواحدة صباحا و فعلا أغلقت كاترين الباب و ادخلتني الى حجرة بسيطة جدا حتى نمارس اجمل سكس اجنبي بيننا . و كانت الحجرة دافئة جدا لان فيها مسخن إضافة الى الفودكا التي شربتها و بدات كاترين تتعرى امامي و انا انظر الى الجسم الأبيض الشهي و اندهشت من قوامها و جسمها فهي ليست مثل العربيات اللواتي يملكن طيز ضخمة و بزاز كبار بل لها طيز صغير و بزاز عادية جدا لكن بشرتها رهيبة و لون جلدها ارهب من ذلك و عيونها كانها مصابيح و بدات اقبل بكل قوة و احس اني في غليان قوي جدا . ثم وضعت يدها على زبي كي تتحسس و من شدة الشهوة أخرجت زبي بسرعة كبيرة و المني يخرج منه بقوة فانا لم اتمالك نفسي مع ذلك الجمال و تلك الشهوة و انا في سكس اجنبي مع كاترين الايرلندية و بما ان الليل كان طويلا فقد الستلقيت امامها اداعبها واقبلها و العب بكسها حتى اسخنها ريثما احس ان زبي ينتصب مجددا لانيكها ولم تستغرق العملية سواى حوالي ربع ساعة فقط

و حين بدانا النيك الثاني كنت تطلق غنجات ساخنة و بعبارات انجليزية مثيرة جدا و انا لم اكن افهم الإنجليزية كثيرا لكن طريقتها في التاوه  والتغنج كانت تثيرني و تسخنني و علمت اني عربي و اخبرتني انها تحب العرب في النيك لان ازبارهم كبيرة و هم ساخنون جدا . و ضممتها الي و رجليها مفتوحتين و فخذيها فوق فخذاي و قربت كسها من زبي و انا اقبلها و الحس لسانها في أروع سكس اجنبي و بدات تقترب مني اكثر حتى تلامس زبي مع كسها و هناك لم اصبر و قربتها بقوة حتى أدخلت زبي في الكس بكل قوة و هنا زادت غنجاتها اكثر اوي اح اح اح او ييه او ييه مممممممم و هي تقبلني و تطلب مني ان اخرج لساني كي تلحسه و انا انيك و ادخل زبي كله داخل كسها السخان العميق . ثم لمست لها طيزها الطري جدا و فلقاتها التي لم تكن كبيرة لكنها لذيذة جدا و زبي مغروس في كسها الى الخصيتين و لم اتوقف و لو للحظة واحدة عن تقبيلها من الفم بكل قوة و يدي على طيزها و هي تتحرك على زبي و هو داخل كسها في سكس اجنبي لذيذ جدا مع الايرلندية الممحونة حتى احسست ان نيران شهوتي ستخرج

و رفعتها اجلستها بسرعة على الكرسي الذي كنت جالسا عليه و قمت امامها و وضعت زبي على فمها و بدات اقذف بقوة و حرارة داخل فمها و هي تلحس المني و ترضع راس زبي بكل لهفة و انا احس بالنشوة و اللذة و المني يخرج من زبي بتلك الطريقة . ثم احسست بالتشبع و الراحة و الاستخراج بعدما أكملت النيك و اخذتها الى الفراش و نامت في حضني و كانها زوجتي بعد ان عشنا سكس اجنبي مثير و ساخن جدا و بلذة استثنائية لا تنسى الى ان طلع الصباح فخرجت و ودعتها و انا حزين على فراقها لانني لم اراها بعد ذلك

 


شاهد طالبة تصور استاذها الجامعي الكهل ينيكها في بيته من دون ان يشعر و يمارس معها النيك لمدة 20 دقيقة كاملة بكل الاوضاع و هي متمددة و متجاوبة و قد اعجبتها النياكة الساخنة جدا و الحقيقة رغم انه كبير في السن لكنه نياك و زبه قوي و الفيديو من الاردن او العراق

فيديو مجاني و ساخن جدا

ادخل هنا