سكس نار بين مديري المتزوج الذي يعشق السكرتيرات المثيرات مثلي

سكس نار بين مديري المتزوج الذي يعشق السكرتيرات المثيرات مثلي و علاقتنا الجنسية قد حدثت في اول مرة قدمت للوظيقة حيث ان طريقته في توظيفي هو رأيت من هي اسخن سكرتيرة و يعين اكثرهم خبرة جنسية و كان يدفع لي اكثر من موظفه الاعلى في الشركة و هو كان رجل وسيم و رياضي و لكي لا يثير الشبوهات حول نفسه بدل ان يأجر فتاة هوى كان يريد واحدة جاهزة له طوال اليوم و التي لم يشك فيها احد اذا ذهبنا الى ” رحلات العمل ” و انا تركت كوني باءعة هوى منذ ان اخذت هذه الوظيفة .
كان اليوم هو يوم قدوم زوجته العجوز التي كانت بالاساس هي صاحبة الشركة و كلما ذهبت اعد لخمسة و اسمع الهاتف يدق و بابتسامة اقول لمديري انا قادمة و كان جسدي المثير هو طريقته في نسيان زوجته العحوز التي كنت متأكدة انها كانت تعطيه جنس فموي قبل قليل و هو كان يحاول ان بظهر انه مستمتع بها و يريدها ان تمص له و لاكن فتاي الكبار المليئتين باحمر الشفايف السكسي هو ما كان يتخيل .
لما دخلت قفلت الباب جيدا ثم جلست فوق حجره و انا الاعب شعره قلت له طفلي المسكين هل استمتع ’ و بغضب قالي انزل للعمل و نسيني في فم تلك العجوز الشمطاء و نزلت الى العمل على الفور , في بادئ الامر ادرت ان اخرج له رأسه من العمل و زوجته فقمت و صرت اقلع كل قطع ثيابي ثم مسكت بنهودي الذي كان جد كبار و غير طبعيين و لاكنه يحب حجمه الذي كان مثل الكرتين صرت اعجنهم و اعض على شفتي السفلى و ثم نزلت يدي حتى صرت افتح شفتاي كسي حتى اريد لحمي الاحمر و لما صارت ابصاره حارة و قضيبه مقوم من تخت ثيابه ذهبت لعنده و ازلت له ملابسه و اخرجت زبه كان نائما … لم استحمل لذلك  نزلت الى زبه و بدات بمصه بكل قوة من الاسفل الى راس زبه  الطويل  مم كم كان مذاقه لذيذا  عندما كنت اتركه كان يبقى بين رجليه واقفا اااه كم كان طويلا  ااااه بدا يصرخ و قال لي لا تتوقفي ابدا اريدك ان تضلي تمصي لي زبي الى ان اقول لك توقفي صرت اغنج و ان الحس و امص و اطيع كل اوامر مديري الوسيم اوه كم اشعق وظيفتي وضعت قضيبه بين يدي حيث كان زبه واقف و منتصب و كبير امسكته بدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى ابحت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من فوق عندما سمعت صراخة الرجولي اللشرس اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس زبه كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة وصعت على شفتاي و كلما قاربت ان ادخله اخرجه عندها امرني ان اتوقف عن عمل جنس فموي لقضيبه و وضع يده حول بطني و حملني حتى صرت جالسة فوق مكتبه و هو لا يزال جالس فوق كرسي المكتب , ف فتح لي رجلي و دخل لسانه الى لحم كسي و صار يلاعب لي شفرتاي و التهم لي كسي حيث كان لحم كسي احمر و بشرة كسي الييضاء دائما محلوقة و ناعمة من اجمل مديري النياك و بعد وقت من اكثر لحس كس اثارة بالنسية لي ادخل زبه الى كسي اخييراا  ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة و صرت اقرب جسدي لجسده حتى يدخل قضيبه اعمل في قاع كسي . استعملنا جميع الوضعيات الجنسية الممكنة فوق مكتبه العريض و حتى انه جلسني في وضعية الركوع فوق المكتب و فاتح لي فخذاي حتى صار طيزي تحت تحكمه و زادت تغنيجاتي لما ادخل أصابعه التي بها جعلها مبتلة بماء كسي و نيكني باصابعه لكي يوسعني , لحسني بقوة في دخلة طيزي و انا اتوجه من شدة الشهوة و اصرخ و لما صرت اقول له اني اريد النيك الان , لانه اذا انتظر اكثر كان جسدي سيصل الى الذروة و لن استطيع البقاء في هذه الوضعية , ادخل زبه و بدا يدخله و يخرجه و انا احس انن شيء من الكهرايء يركبني من بين اصابعي الى اطراف شعري البني الطويل و بعد ثواني سقطت مستلقية على وجي و بطني و هو لم يكن له خيرا سوى ان يخرج قضيبه من طيزي و مسكه بين يده و صار يستمني فوق جسدي حتى شعرت بالمني يتم قذفه على ظهري و فوق لحم مؤخرتي الابيض .