قصص جنس أجنبي عاطفي ساخن جدا

قصص جنس أجنبي عاطفي على سرير أبيض جميل تظهر الفتاة اليافعة الجميلة و الحلوة و المثيرة. التي تبلغ من العمر عشرين سنة ، ذات البشرة الملساء و الأعين الزرقاء نائمة, ممددة فوق السرير, مرتدية قميص جميل و سروال قصير مثير, ثم تستفيق باستماعها خطى آتية نحوها..بعد سفر طويل مع صديقها لحضور حفلة زفاف صديقتها جعلهما يستأجران غرفة في أضخم النزل كي يرتاحا..فيظهر الشاب الصديق الوسيم, ليسألها قائلا “هل نمت جيد؟” فتبتسم الفتاة ابتسامة رائعة جدا و تهز رأسها أعلى و أسفل إجابة عن سؤال صديقها العاشق.ثم يمد يده نحوها ليطعمها بعض الغلال بأسلوب عاطفي رقيق فتلاحظ الفتاة زبه الظاهر من تحت السليب شورت فتمد يدها نحوه و تبدأ بمداعبته بيدها…ولم يكن الشاب ملاحظا بذلك.. فتثور الفتاة..و تجتاح في جسمها النحيف لذة نيك ساخنة لتقف أمامه ثم تنزع له ما بقي من لباسه بسلاسة فيصبح عاريا ثم تدفعه نحو السرير و تبدأ بنزع لباسها شيئا فشيئا بنوع من التفنن و الإغراء إلى أن تصبح عارية فيبان بزازها المملوء ذو الحلمتين الورديتين المنتصبتين ثم تداعب زبه المنتصب بطيزها الضعيف بعد ذلك تمسكه بيديها و تبدأ في هزه و لحسه و رضعه بسلاسة ثم يقبلان بعضيهما قبلات فرنسية خفيفة..فيشعر الشاب الوسيم من خلالها بلهفة قوية أثارت الفتاة لتكف عن تقبيل صديقها ثم تنحني فوق السرير على ركبتيها و الشاب خلفها يمص و يلحس كسها الناعم و الأحمر و النقي  من الشعر..فتتأوه الفتاة كثيرا لروعة اللذة ، و يخرج من كسها إفرازات شفافة دافئة لامست بظرها المستفز فدغدغه لتمد يدها نحوه و تفركه بعنف..فتتأوه في عمق و تقول لصديقها في نبرة محرقة “أرجووك..أدخله بالكامل”  ثم ينتهي الشاب الهائج من لحس كس صديقته بعد سماع لهفتها المشتعلة ليستند على ركبتيه و يمسك زبه الخشن و الطويل جدا..و يدخله في عمق كسها الضيق فتتوجع الفتاة نظرا لضيق كسها الصغير أمام كبر و ضخامة زب صديقها..فيتراجع عن إدخال زبه في عمق كسها فتصيح الفتاة “أرجوك أدخله كله..كله” فيضغط الشاب زبه مجددا و يبدأ في إدخاله و إخراجه ثم تتأوه كثيرا في أجمل قصص جنس أجنبي مثير أكثر من رائع

بعد ذلك يتغير المشهد الملتحم بظهور الفتاة التي لازالت لم تشبع بعد بالنيك القوي وهي تهز أعلى و أسفل فوق زب الشاب الممدد فوق السرير على ظهره من كسها و هي تصيح صياحا قويا لشدة ما تشعر به من إحتاك نار في لحظة أولى و في لحظة ثانية يهزها الشاب من تحتها بسرعة فتتسارع معها أصوات إرتطام فخذيه بطيزها الذي زاد من حرقته فتتأوه كثيرا لترتسم في وجهها علامات الإغراق في النشوة.. بعد ذلك يظهور الشاب على نفس الهيئة السابقة أما الفتاة التي استسلم جسدها العاري للنيك  فوق قضيبه مديرة له ظهرها تهز أعلى و أسفل من كسها الضيق تارة دون أن تكف عن الصراخ و يهزها الشاب من تحتها بسرعة تارة أخرى فتتوجع و تتأوه كثيرا معلنة احتراق جوف كسها المشتعل

وفي آخر المشهد الجنسي العاطفي من أجمل قصص جنس أجنبي ساخن تظهر الفتاة الحلوة ممددة على ظهرها ممسكة الشاب بيديها على كتفيه الذي هو فوقها يدخل و يخرج زبه الذي بدأ يعلن نشوته في كسها و يشرع في  مدها بزبه ضربات قويه بكامل قوى جسده المفتول فتتأوه  الفتاة كثيرا لروعة الإحساس ليصل حد نبرة البكاء إلى أن يتوقف الشاب ليخرج قضيبه الثائر.. فرقه وجع معشوقته التي تألمت من كسها الصغير الذي لم يعد قادرا للتحمل بزبه الكبير..فوقف على قدميه على الأرض و بقيت الفتاة فوق السرير على هيئة الجلوس..حينئذ مسكت زبه بيديها و أخذت تمصه مصا شغوفا بعد أن أدخلته في فمها الصغير..بعد ذلك اتجهت بفمها إلى خصيتيه تمصهما بتلذذ في نفس الوقت تهز زبه المنزلق بلعابها أعلى و أسفل بسرعة تأوه من خلاله الشاب تأوه عميق و متتال شعر فيه بسخونة اللذة..ثم عادت الفتاة من جديد بفمها إلى زبه و أخذت تمص رأسه في نفس الوقت تشد باقي زبه و تهزه أعلى و أسفل..ثم تكف..لتشرع بفركه بالكامل أعلى و أسفل ضاغطة أكثر قوة على رأس زبه بيدها..فتهز رأسها إلى فوق ناظرة إلى وجه صديقها الذي ارتسم عليه نشوة الشعور بما فعلته قائلة له “آه..كم هو لذيذ.. أتمنى أن أظل هكذا..أمص زبك و ألحسه و أشده بيدي دون خلاص”  فأعجب الشاب بكلام صديقتها الساخن فزاده ولعا بالنيك اللذيذ..و واصلت الفتاة لحس زب صديقها و مصه بعدما أشار إليها بالإسراع..فظلت تهزه أعلى و أسفل بيدها  فقط بسرعة و قوة منتظرة شعوره بالنشوة و قذف المني و هي تستمع لتأوهات صديقها المشحونة باللذة المتتالية   “آوووه..آووه..ما أروع ذلك!!” ليقذف المني الساخن على بزازها في أروع مقتطف مشهد جنسي من قصص جنس أجنبي عاطفي