مقتطفات السكس الأجنبي المحترف و الساخن

أجمل مقتطفات السكس الأجنبي الساخن في غرفة نوم عصرية و فاخرة تظهر الفتاة الشابة الأجنبية الشقراء الجميلة و المثيرة عارية فوق الفراش..و أكثر ما يميز هذه الفتاة هو شحم كسها اللذيذ المتصدر لبظرها الناعم.. و طيزها المستدير ، استدراة مغرية جدا أحمكت الفلقتين مع الفخذين ليتناسبان تناسبا فيه من لذة الإحساس لهفة كبيرة ..و أما بزازها فقد إنفرد بخاصية مميزة ، فهو إلى جانب بروزه و انتصاب حلمتيه الورديتين اللذيذين يبدو صغيرا..و مع ذلك فإبمكان المرىء أن ييلعه في فمه بحجمه كاملا..متمددة تمددا مغري تلعق و تلحس زب رجل ممدد بسلاسة و بكل لذة تتأوه و تتحسس و تستمتع,,فيتأوه الرجل لقوة الإحساس بعد ذلك يقبلان بعضهما ثم تتخذ الفتاة هيئة الكلب فوق السرير و الرجل خلفها يشد بكلى يديه طيزها ذو الفلقتين الكبيرة فيداعب بظرها الناعم الأبيض و يلحس ثقب طيزها فتتأوه الفتاة كثيرا لروعة الإحساس و تقول في نبرة ساخنة “أجل نعم” بعد ذلك يتجه الرجل إلى بظرها و يبدأ في لعقه و لحسه بروعة فتتلذذ الفتاة بلهفة و حرارة و وجهها يزداد إحمرارا من روعة المص العنيف و تتأوه كثيرا و تقول “آه..ماذا تفعل إنك تقتلني ” ثم يستمر هذا المشهد المثير حينما تظهر الفتاة العارية و الجذابة جدا وهي ممدة على ظهرها ساقيها منفرجين إلى الأعلى و الرجل أمامها يلحس بظرها من جديد بأكثر قوة فتصرخ الفتاة كثيرا و تثور وتقول في استسلام مثير” نعم..آه..كم كان هذا رائع ” فتبقى تتلذذ بصوت مستفز و شعورها بغمرة النشوة يزداد بشدة في أروع  مقتطفات السكس الأجنبي

بعد أن شعرت الفتاة بنشوة مص بظرها الناعم أخذت إفرازات كسها الشفافة الدافئة تنهمر على ثقب طيزها الذي أخذ يبرق برقا لذيذا..فتطلب الفتاة الساخنة للنيك من الرجل أن ينيكها بسرعة لأن إحساسها بالنيك يزداد غليانا في جسمها.. فيقوم الرجل بالضغط على بظرها بإصبعه فتصرخ الفتاة بقوة ثم أدخل بثلاث أصابعه في كسها و يبقى يدخل بسرعة و قوة في نفس الوقت يلعق بظرها الثائر الذي لا يستطيع مفارقته فتتأوه الفتاة و تصرخ و تقول ” آه نعم..ما أشهى ذلك!” و ينتقل المشهد إلى الأكثر إثارة بظهور الفتاة ممددة على ظهرها ساقيها منفرجين إنفراجا مستفزا و الرجل أمامها يمد زبه الثائر نحو كسها يلامسه و يدغدغه فتتأوه بفرحة لأنه بعد لحظات سيدخل في أعماق كسها و تتلذذ ثم يدخل زبه في كسها فتصرخ و تتوجع لقوة النيك..بكل تلذذ فتقول “آه نعم..أقوى أرجوك” بعد ذلك تدور الفتاة على جنبها الأيسر ثم يسرع الرجل في إدخال و إخراج زبه في كسها الساخن بأكثر قوة أكثر عنف فيتعالى صراخ الفتاة و تقول في صياح “نعم..آه..آه..هذا ما أرغبه بشدة ” ثم يستمر المشهد الساخن عندما يتمدد الرجل فوق الفراش على ظهره و الفتاة تلحس و تلعق زبه و تتذوق فيه إفرازات كسها و تتلذذ بقوة ثم تصعد فوق فخذيه لتمسك زبه المنتصب بيدها و تدخل رأسه في مقدمة كسها ثم تضغط بقوة جسمها إلى الأسفل فينزلق الزب و يتغلغل في كسها إلى فوق و تبقى تهتز أعلى و أسفل بسرعة رهيبة و في كامل الرشاقة  فتتأوه دون توقف و تقول “آه..آه..آه..” ثم تسرع بعنف فتصرخ..فيتأوه الرجل لشدة نيكها و يقول “آه كم أنت رائعة يافتاة” في نفس الوقت يحاول أن يسدد لها إهتزازت سريعة بزبه و هو تحتها

بعد ذلك يتخذ الرجل و و الفتاة هيئة العددين ستة تسعة..و أكثر ما ميز هذه اللحظة هو جنون الفتاة من شدة ما تشعر به من لذتين في نفس الوقت..الفتاة تلحس زبه و تمصه و الرجل تحتها يلحس بظرها الناعم و الممزوج بالإفرازات الشفافة اللذيذة..فيتلذذان و يتأوهان ثم تدير الفتاة المشتعلة للنيك ظهرها للرجل حينما تصعد فوقه و هو ممدد على ظهره ثم تهبط على زبه لينزلق في ثقب طيزها الضيق جدا و الأحمر فتصرخ كثيرا و تقول “آه..كم هو مؤلم و رائع!” عندما يخضها بعنف,, في مشهد مثير و رائع
وفي آخر المشهد الجنسي من مقتطفات السكس الأجنبي تظهر الفتاة وهي ممددة على جنبها و الرجل خلفها يدخل زبه في ثقب طيزها..و ييقى يدخله و يخرجه بقوة و سرعة مجنونة لشدة ما يشعر به من حرقة للذة النيك..إلى أن إحترق ثقب طيز الفتاة نارا و لهيبا من شدة الإحتاك..إحتكاك الضيق فتقول له مسرعة “نكني بعنف و سرعة” ثم يسرع في هزها فتتأوه و تصرخ و تقول “آه..أجل..هكذا..” ثم يبدأ الرجل بالصراخ إلى أن يشتعل ويهيج فيتجه نحو فم الفتاة المتعطشة فيقذف المني فيه  فتتلذذ و تستمتع بنشوته الساخنة و تمد أصابع يدها إلى شفتيها و تلحس ما بقي من المني في و جهها بكامل اللهفة فيتأوه الرجل بعد ذلك و يقول “لقد كنت لذيذة جدا!” و حينما ارتخى زب الرجل بالكامل أخذت الفتاة تمص رأس زبه مصا في غاية الروعة لكي ينيكها من جديد كثيرا لروعة الإحساس