نيكة في الفندق مع رجل تركي دفع لي الف دولار و حرث كسي

احلى نيكة في الفندق عشتها و عاشها كسي مع زب تركي لذيذ جدا و كبير حيث كنت في زيارة تجارية الى اسطنبول علما اني تاجرة شنطة متخصصة في بيع الاساور الفضية و اسافر هناك تقريبا مرة كل شهرين او ثلاثة و رغم اني مارست الجنس عدة مرات في تركيا لكني ساحكي لكم عن احدث نيكة في 2015 في اليوم الثالث من شهر يناير . دخلت الى فندق في اسطنبول غير بعيد عن محطة الميترو  و انا ارتدي ملابس مثيرة جدا تبرز طيزي الكبير و بودي ضيق ايضا تكاد بزازي نتفر منه و عن طريق الصدفة وجدت هناك رجل تركي من مدينة اخرى حضر كي يحجز هناك و وقفت امامه و لاحظت ان نظراته غير بريئة و كان ظاهر عليه انه رجل ثري و هو في الاربعين من عمره و كان قصيرا نوعا ما لكنه عريض الجسم . ظل ينظر الي و يركز نظره في صدري الذي كان بارزا جدا بينما تظاهرت انه اني غير مبالية به رغم اني كنت مستعدة للنيك اذا عرض علي المال حتى اغطي و لو جزء بسيط من تكاليف الرحلة و بعدما اكمل اجراءات الحجز تقدمت انا و اعطيت عامل الفندق جواز سفري و كنت حجزت مسبقا وهو ما جعله يعطيني البطاقة المغناطيسية التي تفتح الباب و بعد ذلك اتجهت الى المصعد و وجدت ذلك الرجل ينتظرني و دخل معي و كاد ياكلني بعينيه و تاكدت انني سامارس الجنس معه في نيكة في الفندق جد ساخنة من خلال نظراته

و اخيرا تحدث و سالني عن احوالي علما اني افهم فقط بعض الكلمات التركية لكني فهمت من خلال كلماته انه يقصد اني جميلة و مغرية ثم سالني ان كنت اتحدث انجليزي فاجبته اني افهم ايضا الانجليزية و هنا قال انت سكسية و جميلة جدا و ادخل يده في جيبه و اخرج عدة اوراق من فئة مائة دولار و عرض علي نيكة في الفندق في غرفته و لم يكن بوسعي رفض تلك القيمة التي تعادل سعر الطائرة و الفندق و حتى بعض الهدايا . و بسرعة دخلت معه غرفته التي كانت تقابل غرفتي و كان حارا جدا حيث فتح سوستة بنطلونه بسرعة و القى بزبه الى الخارج حيث كان زبه كبيرا جدا و جذعه غليظ اما راسه فكان مثل حبة البيض الكبيرة بلون زهري فاتح تشقه فتحة طويلة و لم اتردد ابدا في رضعه و قد اعجبني زبه لانه كان طريا و مطاطيا لم ينتصب بعد و بقيت الحس و ارضع بكل شهوة . و كان زبه يكبر داخل فمي و يتضاعف حجمه في كل مرة و كنت ارضع و الحس و انا انظر اليه و ارى الشهوة في عينيه

ثم انتصب زبه و صار اطول اكثر و بدات ارفع البودي امامه  وانا اهيجه و اخفي حلمات صدري بيدي مما جعل الرجل التركي يهيج و يفقد صبره حيث امسكني و عراني بقوة و كانت يده قوية جدا و غليظة و طرحني و لحس كسي في نيكة في الفندق ساخنة جدا رغم اني كنت وصلت للتو و لم ارتح بعد . ثم امسك جذع زبه الكبير الذي كان مشعرا كالعش و راح يحككه على شفرتي كسي الذي كنت احس انه بدا يتندى من الشهوة و اعجابي بالزب التركي الكبير ثم ادخل الراس و احسست ان اشفاري تتباعد معلنة استسلامها للزب العملاق كي يدخل الى ن ادخله كاملا و انا احس انه ينزلق في كسي بين جدرانه بكل نعومة و متعة و انا ازداد اثارة و استمتاع في نيكة في الفندق جد ساخنة . ثم امسك رجلاي و باعد بينهما و وضعهما على كتفه و ادخل زبه كاملا دفعة واحدة و صار يهتز بكل قوة و ينيك بطريقة عنيفة و في كل مرة يطلق اهات و كلمات تركية لم اكن فهمها كلها سوى اه اه و اح اح ممممممممممم بينما كانت خصيتاه تخبط كسي و هو يتحسسني بكل قوة و يزيد في التهابي الجنسي و اشتعال شهوتي

و من شدة قوة النيك كان السرير يهتز بنا و انا اتناك بتلك القوة الكبيرة من ذلك الزب الكبير داخل كسي و فجاة و انا في قمة استمتاعي بالزب و النيك و احس اني صاصل الى الرعشة الجنسية حتى قام الرجل التركي من فوقي و هو ماسك زبه بيده و يقربه من وجهي . هنا فتحت فمي حتى ازيد من متعته و شهوته لاني علمت انه سيقذف  وهو ما حصل حيث اخرج من زبه شلالا من المني على وجهي و فوق لساني ثم صفعني بزبه مرتين و ثلاثة و لحسته له جيدا و هنا لبس بنطلونه و لبست ثيابي و توجهت الى غرفتي بعد احلى نيكة في الفندق زائد الالف دولار التي جنيتها بعدما ناكني