حسيت زبي سخون بزاف و جبتو في سوتها بقوة و انا كنت حاب نيكها كاش ساعة و لا اكثر كيما نشوف في افلام النيك و الاكس بصح ما علاباليش كيفاش غير دخلت و بديت نبومبي حسيت بلي زبي راهو حاب يطير و الحرارة تاعي كانت قوية بزاف . و بعدما سخنتها بلحيس السوة و رجعتها تغلي قلت لها ليوم تذوقي الزب و انا زبي النار كانت تخرج منو من الشهوة و الحرارة الكبيرة اللي كانت في داخلي و بديت في الاول نبانسي لها و نحك زبي على السوة بلا ما ندخل بصح الشهوة و الحرارة كانت كبيرة بزاف و ما عرفتش كيفاش لقيت زبي دخل للقلاوي و انا نبومبي و نيك فيها نيك سخون نار
و كانت القحبة نياكة و تحب الزب و انا جبتو في سوتها بصح حتى نكتها و شبعتها ز و هي توحوح اه اه اح اح اه اه اح اح اح و تنازع اي اي اي اي دخل ا اي اي نحب الزب ا اه اه اه انا قحبة شرموطة اه اح اح اه اه اح اح نيكني عمري اه اه اه اه . و حتى الخزرة تاعها كانت سخونة نار و حارة و عينيها كانو يهيجوني كي تخزر فيا و انا نبومبي و ندخل زبيللقلاوي في سوتها و نرجع شوية للور و نيك فيها نيكة حارة و سخونة و الشهوة تاعي كانت تغلي قبل ما جبتو في سوتها و حكمتها من الفخذتين و من ذاك كنت نشوف الزيزة تاعها تلعب و ترجف و تتحرك و تزيد تسخن زبي اكثر و انا نيك فيها نيكة حارة وسخونة نار
و انا ثاني كنت ننازع معاها اه اح اه اح اح اح اح و بديت نحس بلي بدات تجيني و صح جبتو في سوتها بلخف بصح حسيت روحي نكتها حتى شبعت و كنت انا نحس باحساس شباب بزاف و زبي كان يدخل و يزلق في هذاك الحتشون السخون احللو . و القحبة جاتها ثاني و عجبها الحال كي كنت نبومبي في السوة تاعها و ندخل و نطبع زبي و هي ما حبستش التوحويح اهاه اه اح اح نيكني بزبك اه اه اه يا زبي دخلو اه اح اح اح اه اه و الجبهة تاعها كانت تعرق و الزيزة تاعها ثاني رعت تلمع من كثرة النيك و انا جاتني خلاص و جبتو في سوتها و حاب نزيد نشد شوية بصح ما قدرتش و بدات تتحرك في زبي هذيك اللذة تاع التطيار
و رجعت نحرك زبي بسرعة كبيرة داخل السوة و نسمع طخ طخ طخ طخ طخط هخطخ طخ طهخ و الزب كان يدخل بلخف و يخرج في حتشون القحبة الحلو السخون و هي توحوح بقوة كبيرة اه اه اح اح اه اه اه اه و عاجبها الحال و تقول اه اه جيبهالي اه اه اه نحب الزب . و صح جاتني حارة و سخونة و جبتو في سوتها بحرارة الكبيرة و في اجلزء الجاي نحكي لكم كيفاش كنت نزنن …
شوفو الحجوبي كيفاش تدي الزب في الغابة وتقمبع و حنونها يدخل ملور و ترمتها رجعت كي الغار من كثرة الزب …مقع سخون نار مصور في الغابة تاع مقام الشهيد بين واحد العسكري شاوي و مدامتو الجامعية ينيك فيها و يصور
مقطع سخون ما تراطوهش
اسخن شرموطة مع اسخن نقش تنيك فيه بالزب المطاطي و تدخل و هو فاتح رجليه و حاطين الارقام تاعهم و اللي يحب ينيكها هي يلقى رقمها و لي حاب ينيك النقش كاين الرقم تاعو موبيليس و جيزي و اسخن نيك جزائري و عندهم الدار و المكان و ما عليك غير تتصل و تحدد الموعد و انت درت احلى نيكة و احلى سوة و ترمة جزائرية و لي حاب يحمل الفيديو و يلقى كل المعلومات يضغط في الاسفل و يتصل مجانا
لتحميل الفيديو مجانا و بسرعة