أخي الديوث يتركني أتناك أمامه وصديقه يمارس معي السكس في رمضان

نعم أخي الديوث يتركني أتناك أمامه وصديقه يمارس معي السكس في رمضان. أنا اسمي جميلة وأبلغ من العمر الآن التاسعة والأربعين. وقد تزوجت مرة أخرى بعد أن أصبحت أرملة بعد وفاة زوجي المبكرة والذي كان يعمل في بنك حكومي. ولم أكن أحصل على المتعة الجنسية من زوجي المتوفي بسبب معاناته المتكررة من ألم الظهر. وأنا لدي أبنتين منه واللتان تزوجتا فيما بعد خلال فترة ترملي. وأنا امرأة جميلة كيرفي مع “تضاريس كبيرة من الأمام والخلف”. وبشرتي بيضاء حليبية صافية مع وسط نحيف وأوراك عريضة. ودائماً أخفي “تضاريس” بإرتداء فساتين فضفاضة. ولا أحد يصدق أني أم لفتاتين متزوجتين. وقد حصلت على وظفية في البنك الذي كان يعمل فيه زوجي. وقد تقدم لي الكثير من الأشخاص لكن قبل أي يحدث ذلك جرت هذه القصة التي سأرويها. بناء على نصيحة وطلب أخي أنتقلت للعيش مع عائلته خلال الفترة التي كنت فيها أرملة قبل زواجي الثاني من رجل يعمل في الخليج. وكان ياسر رعمل في مجال النقل. ولديه دائرة واسعة من الأصدقاء على كل شكل. وبعضهم لديهم علاقات نسائية متعددة وسكيرين. وبعضاً من أصدقائه كانوا شركائه في أعماله المتعددة. وقد أعتادت ياسر على تقبيل على شفتي ومداعبة بزازي الممتلئة ومؤخرتي الكبيرة عندما تكون زوجته وبناته الكبار خارج المنزل. لكنه ليس لديه الشجاعة لممارسة الجنس معي بسبب جسمه المترهل. وأنا سأروي عليكم كيف ضاجعني أخي بمساعدة صديقه كريم.
في اليوم السابق على شهر رمضان ذهبت زوجته وبناته إلى القرية لزيارة العائلة وقضاء أول أسبوع من رمضان هناك. وبقيت أنا بمفردي في المنزل. وكنت اقرأ في مجلة نسائية عندما سمعت صوت جرس الباب. ذهبت إلى هناك ووجدته كريم الذي أخبرني أن ياسر طلب منه أن يحضر ملف مهم من الدرج في غرفة نومه. أرشدته بأدب إلى غرفة نوم ياسر. وعندما كنت أبحث عن الملف في الدرج فجأة كريم أمسكني من الخلف. وقبل أن أستطيع فعل أي شيء مزق البلوزة من علي ونزع تنورتي، وأصبحت أقف أمامه بحمالة الصدر والكيلوت الأسودين. وأخبرني كريم أنه أتى هنا بناء على تشجيع ياسر. سألته “ياسر” وأنا أغطي حمالة صدري وكيلوتي بيدي من الخجل. “نعم ياسر يدين لي بـ100 ألف جنيه.” وهو يقول ذلك دفعني على السرير وبدأ يقبل خدودي وشفايفي وعنقي على الرغم من مقاومتي الضعيفة، وفتح رباط حمالة صدري بالقوة وبعد ذلك نزع كيلوت بحركة واحدة. وأًبحت عارية تماماً في السرير. حاولت أن أغطي كسي الحليق والذي حلقته بالليزر منذ عدة أشهر. أعتصر بزازي الملبنة حتى ألمتني. وأعتصر أيضاً طيزي الواسعة والممتلئة بعنف بينما يمص شفايفي الوردية. وفي هذه الأثناء ظهر أخي هناك من دون أن ألاحظ ورأي كريم يمارس معي السكس في رمضان وستمتع بجسمي السكسي والممتلئ وانضم له أيضاً في حفلة أورغي على شرفي. والآن فهمت أن أخي رتب لكريم أن يحصل علي في مقابل أن يرد الدين الذي يدين له به. وياسر بدأ يدفع زبه القصير والسمين في فمي وناكني في فمي لعشر دقائق على الرغم من تجشأي. وفي هذه الأثناء دفع كريم زبه الطويل المتصلب في كسي المبلل وواصل نيكي بينما بتلاعب ببزازي. وأنا كنت جائعة جنسياً بعد وفاة زوجي لذلك استمتعت بممارسة السكس في رمضان معهما.
ناكني كريم في كسي وكلتا شفتي الورديتين في فمه. وواصل تدليك بزازي المترهلة والممتلئة. وبعد النيك بزبه الحديدي للداخل والخارج لنصف الساعة قذف كمية كبيرة من المني في كسي المهتريء. وأنا جاءت رعشتي ثلاث مرات. وأخي كان يشاهدني باستمتاع وأنا أتناك من كريم وأصبح عاهرة. وزبه القصير والسمين وقف مرة أخرى. فاستلقى إلى جواري وأجبرني على أصعد فوق جسده الممتلئ ليدفن زبه القصير والسمين في كسي اللزج. والآن جن جنون كريم من منظر مؤخرتي الضخمة والمشهية وفتح فلقتي طيزي الحمراء وعندما رأي فتحة شرجي الضيقة أخذ جيل الشعر من على التسريحة ووضع منه على فتحة طيزي وعلى الرغم من معارضتي القوية وضع رأس زبه على فتحة شرجي. وفي اللحظة التالية ناك خرم طيزي بزبه بين الصراخ والأهات. وفي هذه الأثناء جذبني أخي إلى جسمه ليسهل نيك كريم لخرم طيزي البكر. وأنا أصبحت أتناك نيك مزدوج للمرة الأولى في كسي من أخي وخرم طيزي من كريم. واستمر النيك المتناسق لكسي وطيزي ثلث الساعة على الرغم من بكائي وعويلي. وفي النهاية قذف كريم مني في خرم طيزي المفتوح للمرة الأولى في حياتي بعد وفة زوجي الأول. وغادر كليهما المكان بعد أن قبلا شفتي عدة مرات. ووجدت ملاءة السرير عليها بقع دم من أثر فتح كريم لخرم طيزي. لكن هذه التجربة لم تكن الأخيرة لأنني تعلمت الاستمتاع بالنيك المزدوج والنيك في الطيز.