اعشق السكس بلا حدود و هذه قصتي الحقيقية مع النيك – الجزء 2

اكمل لكم قصتي اعشق السكس بلا حدود في جزءها الثاني الذي كان ساخنا جدا مثل الجزء الاول و كنت بدات اتعود على الزب و النيك بلا اي مشكل او خوف اتذكر انى ظللت باقى اليوم ارتجف و انا اتصور الفضيحه لو كشف الامر او اخبرت شهيره أحد ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمنى , وفى اللقاء التالى لنا فى شقتى اخبرنى ان اطمأن تماما لانه متأكد انها لن تخبر احد ولما سألته لماذا هو متأكد اخبرنى لانه ناكها هى الاخرى و ذهلت فى البدايه و لكنه اكد ان ناكها فعلا حيث اتى ثانى يوم من المدرسه مبكرا و لما دخل وحدها وحدها فى البيت نائمه على سرير وفى سبات عميق و كانت عاريه تماما كما ولدتها امها وظل فتره يتاملها ثم ايقظها و لم تنزعج انها رأها عاريه ثم ناكها وكانت متعاونه جدا كما اخبرنى وتعشق الجنس رغم سنها.

ورجعت الاحوال لهدوءها مره اخرى فتره طويله حتى انتقلت انا و عائلتى الى شقه اخرى جديده بعيده جدا عن شقتى القديمه مع خالد , وظللت فتره اذهب و اقابله فى شقتى القديمه و لكن مع الوقت كانت لقاءتنا تتباعد حتى اصبحت مره كل شهر تقريبا وكان ياتى لى بيتى او اقابله فى شقتى القديمه .

وتعرفت انا على شله جيران وكان منهم اغرب و اوسخ سيده عرفتها فى حياتى واسمها ( ماجده ) وهى ارمله ظابط شرطه وهى فى سنى وعندها ولد واحد فى سن خالد تقريبا وكان من الصعب جدا كسب ثقتها و لكنى الوحيده التى احبتنى و سمحت لى بدخول بيتها وكنا اصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت اكتشفت انها تعيش عيشه غريبه جدا حيث انها تتحرك فى بيتها عاريه تماما حتى امام ابنها كما عرفت ان لها بعض الاصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك امام ابنها ايضا , ولما عرفت ذلك امتنعت عنها فتره وخفت من صداقتها ولكننى عدت لها بعد ذلك عرفت علاقتى بخالد و كنت اثق بها جدا حتى انها اخبرتنى اننى استطيع ان اقابل خالد فى شقتها لو أردت ذلك. وبالفعل حدث هذا و اخذت خالد الى شقتها و تعرف عليها و ناكنى هناك .

وحدث بعض ذلك شئ غريب فلقد فؤجئت بماجده تخبرنى ان ابنها ( سيف ) يريد ان ينيكنى وغضبت يومها واخبرتها ان لا أفعل ذلك لانى احب خالد و ليس لاننى شرموطه كما تعجبت لتلك الام التى تبحث عن عشيقه لابنها .

ولكن بعد عده ايام أعدت التفكير فى الموضوع كعادتى وهيجنى كسى و قررت ان امشى فيه و ارتديت قميص مغرى وعليه روب و ذهبت لشقتها ولما رأتنى هكذا ابتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبى يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته و كان نائما و خلعت الروب ثم ايقظته و فؤجى بى انا بقميصى وكان وسيما طويل و رياضى ونمت جانبه فى السرير ونام ناحيتى و احتضنى يقبلنى واغلقت علينا امه الباب وفى لحظات كنا نحن الاثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف امام السرير و مد لى زبره واخذته فى فمى امصه له ودخلت علينا امه بكاميرا فيديو تصورنى وانا امص لابنها واندمجت فى المص قليلا ثم طلبت منها الا تصورنى ووافقت و خرجت ثم نمت على ظهرى وفشخت كسى ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت اشعر بنار فى كسى من لسانه الذى يلحسه من الداخل واصبعه الذى يدخل و يخرج من طيزي وكان يبدو ذو خبره رهيبه رغم سنه وكنت احس اننى تلميذه معه وبعدها بدأ النيك و كان رهيب فعلا فعلا واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه ثم قذف لبنه على بطنى .

نمنا جانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السوال الذى يجننى عن شعوره وامه تجامع الرجال امامه فاخبرنى انه تعلم منها ان كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذى الاخر وما المانع فى أن يساعدوا بعضهم فى ايجاد السعاده و المتعه فى الحياه واخبرنى ان حياه امه فى صغرها فى امريكا هى التى جعلتها هكذا. وسألته ان كان جامع امه فضحك و قال ابداً فهو وهى ينظرون لبعضهم نظره مختلفه .

وعدنا بعدها الى النيك مره اخرى وناكنى اولا فى الوضع الكلابى و كان لذيذا ثم ناكنى ونحن نائمين على جانبنا ثم مره اخرى فى الوضع العادى وقذف مره اخرى داخل كسى , وقمت بعدها واخذت حمام سريع ووجدت امه تحضر الغذاء عاريه و اعطتنى شريط الفيديو الذى صورته وعزمتنى على الغذاء ولكنى اعتذرت و غادرت سريعا .

واستمر بى الحال هكذا بين اثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيده بحياتى جدا حتى علم خالد انى اجامع سيف وغضب جدا وانقطعت علاقتى به لفتره استمرت سبعه اشهر , ورغم اننى كنت مكتفيه من ناحيه الجنس من سيف الا ان خالد كانت له معزّه خاصه فى قلبى وشكوت ذلك لماجده التى اخبرتنى انها ستتصرف . وبالفعل اتصلت به وعزمته على الغذاء عندها ووافق وسبقته الى هناك وكان سيف موجود وكانت ماجده ترتدى قميص نوم لا يخفى شئ تقريبا وجعلتنى البس قميص مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقت لذيذ فى الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد و سيف .

ولا ادرى ما حدث بالضبط فلقد دخلت الحمام و خرجت لاجد خالد و ماجده عرايا تماما فى حجرة النوم وفى وضع فظيع و قبلات حاره جدا وجذبنى سيف الى حجرته لينيكنى و انا غير مستوعبه نهائى ما يحدث وبعد فتره من الجماع وانا فى عز نيكى وسيف زبره فى داخل كسى دخلت علينا ماجده و معها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هى تدخن و تتفرج و فؤجئت برجلين معى فى السرير وبدات امص زبر خالد ومازال سيف ينيكنى فى كسى وكنت فى حاله من المتعه و النشوه لم اشعر بها من قبل و حتى الان , وبعدها خرج سيف من كسى تاركه لخالد الذى دخله على الفور ونزل سيف على بزازى يلحسها و ماجده تصفق و تضحك وانا اصرخ من الاهات و الجنون و جسمى مستهلك من كل الاجزاء

ولم يتركنى الاثنان الا بعد حوالى نصف ساعه من تناقل الاوضاع قذف فيها سيف على طيظى واكمل خالد نيكه لمده بعدها ثم قذف هو الاخر على طيظى التى غرقت تماما فى اللبن وقامت ماجده بوساختها تمسح بيديها لبن ابنها وخالد وتدعكهم فى كسى و طيظى وابنها يصور ذلك بالفيديو , وسقطت على السرير لا استطيع الحركه فعلا وانصرف خالد بعد ان اصبح صديق عزيز لسيف و استرحت انا لنصف ساعه وقمت وانا احس ان كسى ملتهب من النيك و اخذت حمام سريع وجلست مع ماجده فى الصاله وسألتها من اين اتت بالفكره المجنونه فقالت انها وجدت الحل الوحيد فى ان يصاحب خالد سيف وما احسن حل لذلك من ان ينيك الاثنان امراه واحده فى آن واحد , فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها ان لا تكررها واخبرتها اني احس انى تعديت كل حدودي اليوم وان ما فعلته فاجر جدا جدا واننى ليست مثلها متساهله فاخبرتنى الا اقلق وان ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد

ورجعت المياه لمجاريها مره اخرى وعرفت ان خالد كرر جماعه لماجده عده مرات ولم اعترض طبعا وان كانت لقاءتى مع سيف قلت كثيرا لعدم وجوده اغلب الوقت وانتهت تماما بسفره للخارج للدراسه وبقى لى خالد وحده.

وبعد حوالى سنه سافرت ماجده هى الاخرى الى ابنها و انقطعت علاقتى بها تماما .

واستمرت علاقتى بخالد بعدها لمد عامين ثم انقطعت العلاقه لمده عام و نصف كان فيهم زوجى مريض ولا يغادر المنزل حتى توفى وبعدها بشهور رجعت علاقتى بخالد ثم انقطعت تماما منذ حوالى خمسه اعوام لزواجه و التزامه الدينى.