اغتصبني ابن الجيران و اجبرني على رضع قضيبه بالقوة

رغم ان الصدمة قد خفت الا اني لازلت اتذكر كيف اغتصبني ابن الجيران و هو شاب في الثلاثينات كان كثير التردد على السجن بسبب قضايا الاجرام و كان تقريبا دائما في حالة سكر و يستهلك الحبوب المهلوسة و هو مجرم خطير و سارق معروف . و في تلك الحادثة كنت ادرس بالثانوية و كان دائم التحرش بي و الحقيقة اني كنت اريد ان اخبر اخوتي لكني خفت من ان يحدث لاحد اخوتي مكروه لان هذا المجرم الحقير مخادع و خفت ان يطعن احد اخوتي بالسكين و لذلك صرت اصبر على تحرشاته التي اصبحت تتكرر بشكل شبه يومي و لا ارتاح منها الا حين يدخل السجن لكن بمجرد ان يخرج حتى يعود الى عادته . في ذلك اليوم الذي اغتصبني فيه كنت عائدة الى البيت و مررت رفقة احدى الصديقات الى بيتهم و لم اكن اعلم انه يتبعني الا حين خرجت من بيتهم و ودعتها و حين التفتت وجدته على الجابن المقابل للطريق و قد فكرت في الصراخ و مناداة المارة لكني كما قلت كنت اخافه كثيرا و لذلك حاولت الاسراع في الخطوات حتى اتجنبه و كان يومها سكرانا و قد استهلك الكثير من الحبوب و ظل يتبعني حتى دخلت الى العمارة و كنت اسكن في الطابق السادس . و ما ان وصلت الى الطابق الثاني حتى امسك بيدي و ادارني نحوه بالقوة و طلب مني ان اعطيه قبلات ساخنة من فمه و احتضنني بالقوة و كانت رائحة الخمر تنبعث من فمه

كنت خائفة جدا خاصة واني لا احبه و اعرف انه مجرم لكن لم يكن لدي من خيار اخر فقد بقيت واقفة و انا اراه يقبلني من فمي بكل قوة ثم راح يتحسس على طيزي و طلب مني ان انزع كيلوتي و حين رفضت صفعني ثم اخرج زبه و كان زبه منتصب و كبير و امسكني من راسي بالقوة و طلب مني ان ارضع زبه و حين رفضت هددني ان ينيكني من كسي و يفتحني ان رفضت طلبه . لم اعرف ما الذي افعله فانا لست عاهرة و غير متعودة على رضع القضبان و حين بدات اماطل صفعني مرة اخرى و اخرج من جيبه سكيان حادا جدا وضعه على رقبتي و كانت الشهوة ظاهرة في وجهه و جسمه كله يرتعد ثم خيرني بين ان ارضع زبه او يفتح وجهي بالسكين و اغتصبني بطريقة مخيفة جدا و قوية . و حين ادركت انه لا مناص من فعل ما يطلب مني فتحت فمي و ادخلت راس زبه في فمي و انا خائفة جدا وفكرت حتى في عض زبه لكني خفت من السكين الذي كان في يده و بدات ارضع زبه و فجاة ادخل زبه بقوة داخل فمي و اصبح ينيكني من فمي حيث كدت اتقيؤ على زبه الذي كان كبيرا جدا و من الصعب ان استوعبه كله في فمي

و لم يرحم توسلاتي و ظل يدخل و يخرج زبه داخل فمي كاملا و حتى لما سمعنا ان احد الجيران كان نازلا من بيته فقد اخفاني وراء السلالم ريثما نزل الجار و بعد ذلك عاد الى عنفه واغتصبني مرة اخرى حيث كانت هذه المرة اكثر عنفا خاصة و انه كان على وشك ان يقذف فقد اتكئ على الحائط و طلب مني ان الحس و ارضع له مثلما تفعل بطلات افلام البورنو . و قد حاولت الابداع قدر الامكان و رغم اني كنت مبتدئة الا ان الخوف جعلني ارضع مثل المحترفات و في كل مرة يوجهني و يطلب مني ان الحس اكثر او امص بالشفتين حتى امسكني من راسي و راح يكمل النيك و كانه ينيك من الكس فقد كان يضخ بزبه داخل فمي و حتى ان خصيتيه كانت تلامس شفتي السفلى و انا اشم رائحة الخصيتين الكريهة . و في خضم تلك الحرارة التي كان عليها جاري الذي اغتصبني بلا ادنى رحمة بدا يقذف المني داخل فمي و هو يمنعني من بصقه حيث اجبرني على بلع السائل المنوي و السكين على رقبتي

و كنت اتلقى حليب زبه في فمي بكل تقزز و هو يقذف و انا احس بزبه يرمي المني مثل الدفع بلا توقف حتى احسست ان كل قواه خارت لما اكمل زبه القذف و اخرجه و هو مثل المطاط و مسحه على الحائط و فر هاربا و تركني ابكي  وابصق المني من فمي و اتقيؤ من التقزز . و صعدت الى البيت و انا في حالة يرثى لها و لم اخبر اي احد ان ذلك الحقير اغتصبني لكني اليوم قد شفيت من الصدمة بعدما رايته مقعد و هو في هيئة نصف انسان بعدا سقط من الدراجة النارية و لم يعد حتى قادرا على تحريك يده