السائق ينيك امي و و انا اشاهد خلف الزجاج و استمني – الجزء 1

كنت اعرف من الاول ان السائق ينيك امي و ذلك من خلال النظرات الساخنة المتبادلة بينهما وعبارات الثناء و ايضا كنت اراه يخرج من المنزل اكثر من مرة و لما ادخل ارى امي لوحدها في البيت و لكن لم اكن متاكد و كنت اعتقد انها مجرد شكوك و اوهام الى ان قطعت الشك باليقين . نعم رايته بام عيني ينيك امي و تاكدت وساحكي لكم القصة كاملة حيث اني اعيش مع امي وابي الذي يعمل برلماني و له سائق و نسكن في فيلا جميلة جدا و ابي دائم السفر و العمل و نادرا ما يكون معنا علما ان ابي ايضا يعشق النسوان و الخمر و امي شرموطة و هكذا وجدت نفسي اعيش في عائلة منيوكة و متناكة بين اب لا يهتم الا باشباع زبه  وام قحبة شرموطة تخونه
اما السائق فكان شاب اسمر من الصحراء ذو جسم جميل رياضي و دائما يكون انيق و بملابس جميلة وانا كلما التقيه يمازحني الى ان رايت السائق ينيك امي و قد دخلت البيت يومها بالصدفة لاجد امي تتكلم في التلفون و سمعتها تقول له اصعد انا وحدي حبيبي . و اعتقدت في الاول ان امي تتحدث مع ابي و لم اكن اعلم اني سارى السائق ينيك امي حيث لما فتحت امي الباب كنت انا انظر خلف الحائط و لم اصدق ما رات عيني حيث رايتها تستقبله باحضان دافئة و قبلات حارة جدا من الشفتين و هو يمسكها من فلقتي طيزها و هو ما يعني انه عشيقها و معتاد على ان ينيكها ثم بقيت امامه في ذلك المكان مدة من الزمن تتبادل معه قبلات حارة و ساخنة جدا و كل واحد يلمس جسم الاخر بحرارة
في تلك الاثناء شعرت باحاسيس غريبة جدا حين رايت السائق ينيك امي فليس من السهل على اي احد يرى امه تتناك من رجل غريب اي انها قحبة لكن في نفس الوقت كانت الامور ساخنة جدا و جعلت زبي يقوم و كان هو ايضا ممحون جدا حين كان يقبلها و زبه كان واقف بقوة و بنطلونه كان فيه عميد بين فخذيه . و بقيا هناك حوالي خمسة دقائق و هما يتبادلان قبلات جميلة و هي تتاوه اه اه اه حبيبي اشتاق دائما اليك و تمسكه من وجهه حتى تقبله و هو يركز فقط على طيزها حيث امي كانت ترتدي فستان خفيف و حين يمسكها من فلقتي طيزها كنت ارى لحمها يتحرك و يرتعد ثم رفع قليلا الفستان لارى فخذيها و لكنه لم يرفعه الى الطيز بعد بل بقي يقبلها و يعانقها وامي تذوب و السائق ينيك امي نيك ساخن جدا
ثم اخذته امي الى غرفة النوم و انا اسرعت الى الشرفة خلف الستائر لان غرفة نوم ابي وامي فيها شرفة كبيرة و لم تمضي سوى ثواني حتى كانت امي و السائق هناك و هي كالمجنونة ساخنة تقبله من فمه بحرارة كبيرة و هو زبه واقف ثم اخرج لها ثديها و بدا يرضع و انا لاول مرة ارى ثدي امي و اشتهيه . و كان لون امي ابيض جميل جدا و هالتها بنية و لها حلمة جميلة جدا جعلت السائق يمص بقوة و يرضع و هو يزفر من شدة الشهوة و بقي يلف لسانه حول حلمة امي و يديرها و هي تضحك و السائق ينيك امي نيك جميل و مثير جعلني اتجاوب معهما و اخرج زبي الواقف بقوة لاستمني و انا ارى النيك الجميل امامي


اجمل تصوير خفي لفتاة تصور امها و هي مع جارها ترضع له زبه و ينيكها و الام كانت حامية جدا و اعجبها الزب الكبير و لذته في فمها و ظلت تلعق و تمص حتى اخرجت حليب الزب على لسانها في اسخن نيك عربي و اقوى خيانة زوجية بين الجيران و تصوير خفي حقيقي

ادخل شاهد الفيديو حصريا و مجانا

ادخل هنا