الست الصعيدية أم كس مصري نار الجزء الاول

النهاردة هحكيلكم قصتي مع الست الصعيدية أم كس مصري نار في عمري ما دقت زيه و لا هدوق في حياتي اللي جاية. القصة تبتدي مع الست الصعيدية الشابة بعد ما سافر جوزها و ستبها لوحدها بنارها مش لاقية لا حبيب و لا رفيق. هي بتعيش في صعيد مصر الوجه القبلي بمحافظة سوهاج مركز طما و أنا كمان بعيش هناك يعني جارها. كنت ساعتها , والكلام ده بقاله عشر سنين دلوقتي , بدرس في دبلوم زراعة السنة الأخيرة و كنت حوالي تمنتاشر سنة من عيلة كبيرة في البلد و كنت هايج ع الآخر مشعلل نار. جوزها كان اسمه عم محمد و هي شاهنده و جوزها شغال مزارع بيفلح الأرض و يزرعها و يرويها. اما الست الصعيدية فمكنتش في الوقت ده كملت اربعين سنة , كانت بصراحة بطة ماشة على الارض من بشرة بيضة , رغم انها صعيدية سبحان من صور, ست كده من اللي تقدر تقول عليهم عفاي جسمهم مليان بس مش مرهرط و طيز أيه, طيز مليانة تموت و زبرك يقف على طول لو شفتها وهي بتقف وبتبلع الجلبية بين فقلات طيزها! حتى بزازها كانت كبيرة و مليانة زي البلاليين المنفوخة.

الست الصعيدية شاهنده دي زي أي ربة بيت صعيدية بتعجن العجين و تخبزه في الفرن البلدي و مش بس ليها دي كمان بتعمل كده ممكن لناس و بفلوس كمان و كانت بتخبز لينا ساعات كتيرة.عل فكرة هي أصلاً من وجه بحري مش مالصعيد أساساً أنما مالمنوفية فعشان كده هي كانت زي لهطة القشطة. في مرة جريت على بيتنا و هي فرحانة و كانت فرحانة لأن جوزها عم محمد بعتلها جواب فجات جري لبيتنا عشان أقرالها الجواب لأنها كانت أمية ميتعرفش اوي. فتحت الجواب و قعدت اقرأ لها و كان فيه ان جوزها بيطمنها على نفسه و انه فوق ده كله بعتلها حوالة هتوصلها بعد أيام اللي انا استلمتهالها فعلاً. رحت بالحوالة و سلمتها الفلوس وساعتها باستني من خدي و شكرتني و اترجتني أني أروح معاها بيتها عشان أكتب لجوزها جواب تعرفه أن جوابه و الحوالة وصلت و كدة يعني. رحت بيت الست الصعيدية أم كس مصري نار زي ماهنشوف و راحت تملي علي الجواب و في البداية كانت عادي متماسكة لحد ما لقيت فجأة أنها بتبكي والدموع بتشر من عينيها! بصراحة حسيت قلبي بيتعصر و صعبت علي و بقيت اطبطب فوق كتفها و أمسح دموعها و لقيتها بتشكي: ده من يوم ما عماك محمد ما سافر و سابني أنت أول حد يمسح دموعي ويقلي متزعليش… يا بني أنا محتاجاله هو… قله أني محتجاله…. أنا بشر بردة ولي حقوق عليه… عرفت من كلام الست الصعيدية أم كس مصري نار أنها محتاجاله كراجل محتاجة حقها في الجنس و ان كسها نار و حسيت فيها بالهيجان و هي في حضني و انا زبري شدّ الصراحة مني. قلتلها وهي بحضني: فهمت.. خلاص… انت محتاجة راجل…. مش كدة؟! قالتلي: أيوة…. ده بقاله سنة ونص… سايبني بناري…”

بصراحة كان موقف ابن لذينة ان يكون تحت ايديك زي الست الصعيدية دي و هي هايجة و انا بشوفها يوماتي و طيزها بتبلع الجلبية فبتولع ناري. قربتلها و قلتلها: بصي يا ست شاهنده….انت واثقة مني صحيح؟ فبصتلي وقالت: يا لهوي.. أكيد ياسي عمر.. أنت زي ابني االي في مصر شغال.. فقلتتلها: بصي أنا ممكن اريحك… أنا حاسس بالنار اللي جواكي… مهو معلش عم محمد سابك كده ملهوش حق..” فنزلت الموع من عينيها و راحت تحضني و كان زبري شدّ ع الآخر من تحت الجلبية, حمبط على كس مصري صعيدي مولع نار. وداني حست فيهم بسخونة و بدات أبص في عنين الست الصعيدية اللي مش مستحملة و ابتديت أحسس بايدي براحه على وشها وعلى و نزلت الطرحة من فوق شعرها الناعم الأسود وشفايفيها وبدأت الشهوة تتملك منها . بدات الحس بلسانى رقبتها وامد ايدي على بزازها من فوق الجلبية اللى هى لبساها و بدات ارفع فيه براحه براحه اوووي وهى بتقولي: عمر انت بتعمل ايه لا متعملش كده… لأ لأ.. وكان جوها الصرخة بتنادي وعاوزانى اكمل كل شئ بدات تغرق فى بحر شهوتها . رفعتها بين أيدي رغم انها تقيلة ورحت بيها على سريرها و رميتها و انا فوق منها وكنت قلعت الجلبية في غمضة عين وبدأت اخد شفايفها بين شفايفي واخد لسانها وأمص فيه وهى بدات تتجاوب معايا وتمص فى لسانى وأمص فى لسنها وايديا كانت بتلعب على الكليوت بتاعها ا وبتحسس طيزها بنعومة شديده وده كان بيهيجها اوي وكانت اول صرخة ليها: اااااااااااااااااه براحه عليا يا عمر قامت من عليا وبصت ناحية زبري وعضت على شفايفها اوي وكانت بتقولي وهى فى حاله هياج كبير جداً : زبرك بتاعي يا عمر…. يتبع…