الممحونة تمارس الجنس مع أخو زوجها النائم في شهر رمضان

في هذا القصة الممحونة تمارس الجنس مع أخو زوجها في شهر رمضان. وشخصيات القصة الجنسية هي هاجر زوجة الأخ ورضوان أخو الزوج. في شهر مايو كانت هاجر زوجها يعيشان في دبي. وخلال ثلاث سنوات بعد الزواج حاولت هاجر قصارى جهدها أنها تحمل، لكنها لم تستطيع بسبب قلة عدد الحيوانات المنوية لدى زوجها. وهي حرفياً تعيش حياة زوجية مملة وبلا أي أحداث مع القليل من النشاط الجنسي من حين لأخر. وتعمل هاجر في محل ملابس في أحد المولات حيث تلاحظ الكثير من الأزواج السعداء بينما حياتها هي كلها ملل وجافة من دون أي لهيب. بدأ شهر رمضان وزوجها أخبرها أن أخوه سيأتي لزيارتهما في دبي بحثاً عن العمل وسيعيش معهما حتى تستقر أموره. تذكرت هاجر رضوان خلال حفل زفافها. كان شاب طويل قوي البنية. وذهبت إلى الفيسبوك لتتحقق من شكله الآن. وأرسلت له رسالة تخبره أنها تتطلع إلى استضافته. وجاء اليوم الذي حل فيه رضوان على دبي. وهاجر وزوجها ذهبا إلى المطار لاستقباله. ووصل رضوان مع العديد من الأمتعة لذلك احتضن الزوج أخوها، وهاجر قفزت عليه وحضنته بقوة. وبزاز هاجر اصطدمت بصدر رضوان وعلى الفور جعلت قضيبه ينتصب. جلست هاجر ورضوان في مؤخرة السيارة وزوجها جلس إلى جوار سائق التاكسي. ووصل الجميع إلى المنزل والذي كان عبارة عن شقة من غرفة نوم واحدة مع غرفة جلوس كبرة. وعرضت هاجر على رضوان أن ينام على الأريكة لكن زوجها أخبرها أنه طلب مرتبة مرحية وستصل مساء اليوم. وذهبت هاجر إلى المطبخ لتبدأ إعداد طعام الإفطار، بينما زوجها استعد للذهاب إلى العمل في المساء، وكذلك هاجر غادرت المكان.
مر أول أسبوعين من شهر رمضان. وهاجر أخبرت رضوان أن لديهم وظائف في شركتها تناسب مؤهلاته. لذلك استعد رضوان للذهاب مع هاجر لمقابلة قسم الموارد البشرية. وهاجر كانت منجذبة لموظف في هذا القسم، لذلك حاولت أن تجد عذر للذهاب إلى هناك والتحدث معه ومداعبته. وبعد أن ذهبت إلى المكتب حصل الموظف حصل على طلب رضوان للمقابلة. وبعد أن تم كل ذلك أراد رضوان أن يذهب ويرى أين تعمل هاجر. لذلك تبعها إلى المحل. وهي عرفته على زملائها في العمل. ومن ثم أراد رضوان أن يتجول بمفرده فأخبر هاجر بذلك وأستأذنها في الذهاب. أخبرته أن يعتني بنفسه وأعطته بعض المال وحضنته بنفس الطريقة التي حضنته بها في المطار. غادر رضوان وهو مضطرب وتجول في أنحاء المول. وفي النهاية عاد إلى المنزل. وذهب إلى غرفة النوم ليعثر على شاحن الموبايل. وهناك وجد حمالة صدر حمراء سكسي على الأرض ونظر بعيداً قليلاً فوجد كيلوت مطابق لها. لذلك قضيبه انتصب على الفور والتقط الكيلوت. وكان بها سائل. شمها وكانت هذه أول مرة يشم كيلوت مبلل. فقد عقله والتقط حمالة الصدر مباشرة وأخرج قضيبه الطويل من بنطلونه واحتضن قضيبه بحمالة الصدر. وفي هذه اللحظة كان هيجان على الأخر وقذف في مكانه. ومن ثم شعر بالرعب واسقط حمالة الصدر والكيلوت معاً وغادر المكان.
عادت هاجر من العمل على الساعة السادسة لإنه كان شهر رمضان. ووجدت رضوان نائم على الأريكة. وذهبت إلى الغرفة ووجدت حمالة الصدر والكيلوت معاً وليسا في المكان الذي تركتهما فيه. أقتربت لتلتقطهما فداست على سائل لزج. وعلى الفور أدركت أنه مني. وهي معتادة جداً على قذف زوجها السريعة. نظفت هذه الفوضى ولمست حمالة الصدر ولاحظت أنها مبلل ولزجة. كانت سعيدة في داخلها لكن في نفس الوقت خائفة من زوجها. لذلك بدأـ في تحضير طعام الإفطار وعندما أقترب الوقت أيقظت رضوان. وتناول الجميع طعام الإفطار وهي ذهبت إلى النوم لإنها كانت متعبة جداً. ورضوان ذهب للصلاة. ومرت الأيام وهاجر كانت هيجانة على الأخر من التفكير في رضوان وأفعاله. لذلك خططت أن تستغله. أحضرت حبوب منومة وخلال الإفطار وضعتها في عصير رضوان الذي شربه من دون أن يعرف نواياها. ولإنه شهر رمضان كان على زوجها أن يعمل من بعد الإفطار بساعة حتى منتصف الليل لذلك هذه فرصتها. انتظرت ساعة وذهبت إلى غرفتها وقلعت كل ملابسها وخرجت إلى غرفة الجلوس ونظرت إلى رضوان النائم بسلام. أقتربت منه وصفعته على خده لتتأكد أنه نائم ودعكت بزازها الكبيرة على وجهه. ووضعت يدها الأخرى على كسها المحلوق تماماً وبدأت تدعك كسها. وقلعت رضوان القميص ولمست زبه النائم حتى أنتصب وبدأت تلحسه وتأخذ قضيبه الكبير في فمها ومصته لحوالي ثلث الساعة حتى قذف من دون وعي في فمها. ومن ثم ذهبت إلى غرفتها ووجدت جل ديوركس جديد وبدأت تضعه على كسها وتحكه بسرعة حتى هاجت جداً في ثواني. ومن ثم أنزلت جسمها ببطء على زبه الضخم وظلت تصعد وتهبط عليه لنصف الساعة حتى جاءت رعشتها ستة مرات. وأخيراً تعبت جداً وذهبت إلى غرفتها لترتاح. كانت ما تزال هيجانة لكن لم يكن لديها القوة لتركب على زبه مرة أخرى. لذلك أرتدت ملابسها والتقطت العديد من الصور له وأعادت ملابسه إلى وضعها وذهبت إلى غرفتها النوم. مع الفجر استيقظ الجميع للسحور ورضوان كان لديه صداع قاتل وهاجر وزوجها حاولا أن يعطياها بعض الدواء لكنه رفض. لذلك واصلا الأكل ورضوان لم يستطع أن يتناول أي شيء وعاد إلى النوم.