النياك الكبير الذي يخون زوجته معي و يحب كسي

اجمل قصة مع النياك الكبير الذي تعرفت عليه في مواقع التواصل الاجتماعي حيث جذبني شكله و صورته الجميلة و حين طلبني للتعارف وافقت على طلبه بسرعة و كلما كنت ادخل اجده على الخط فندردش و اخبرني انه متزوج و له خمسة ابناء و عمره اكثر من خمسين سنة و لكنه يبدو كشاب . و ازدادت علاقتنا اكثر و صرنا نحكي في التلفون بصفة شبه يويمة و احيانا لاوقات طويلة حيث كان يرسل لي كروت الشحن يوميا و حكى لي انه كثيرا ما يكون في مشاكل مع زوجته التي طلبت منه الطلاق عدة مرات و مع ذلك فقد اكد لي انه يحبها كثيرا  و لم يكن ليخونها . و لكن حين التقينا انقلبت الامور راسا عن عقب من جانبي و من جانبه فانا انبهرت به و كان رجلا باتم ما للكلمة من معنى و حتى في الشخصية و ملابسه انيقة و حتى هو ذاب في حبي و اخبرني انه سيسعدني و اقترح علي ان اكون زوجته الثانية و وافقت لكنه حين طلب من زوجته ان  تعطيه رخصة الموافقة على اعادة الزواج رفضت بشدة و هو ما جعله يخونها معي علما انه في بلدنا لا يحق للرجل ان يتزوج من امراة اخرى الا بموافقة الزوجة الاولى . و هكذا لم اجد الا حل ممارسة الجنس معه لا شرعيا و استمتع مع النياك الكبير الذي كان في مستوى تطلعاتي و اكثر

و ذهبنا الى شقة كان يملكها و عرض علي ان ابقى فيها ان ادرت لكني ل اكن قادرة على المكوث فيها لاني اسكن مع اهلي و هكذا بدات مغامرتي مع النياك الكبير الذي عشقته و تمتعت بزبه متعة لا نهاية لها . و كنت انا جالسة و انا انظر اليه ونبضات قلبه ساخنة جدا و يده ترتعش حين كان يخلع ستياني ليرى صدري الجميل و بدا يرضع مني و يمص صدري بكل قوة و انا هجت و سخنت و خلع امامي ملابسه العلوية لارى صدره المشعر جدا الذي ينم عن رجولة قوية جدا ثم قبلني لعدة دقائق من الفم بطريقة حامية و ملتهبة جدا . و جاءت اللحظة التي انتظرتها على احر من الجمر و هي حين كان يفتح سحاب السروال ليطل علي زبه و ما احلاه من زب كان كبير جدا و سميك و مشعر جدا و ذو راس مدبب احمر و هجمت عليه بمص ساخن و انا اراه يرتعد من قوة الشهوة و حلاوة الجنس التي كانت بيننا ثم طرحت جسمي على السرير  وفتحت رجلاي  وقلت له تعال حبيبي افتح كسي . و جاء حبيبي النياك الكبير و ركب فوقي  وبدا يدفع بزبه المنتصب السميك جدا بين شفرات الكس و فعلا ادخل زبه دون ان يسيل الدم من كسي و بدا ينيكني بطريقة مثيرة و ساخنة جدا

و انا استسلمت له ولم اعد قادرة على السيطرة على شهوتي و رغباتي حيث كنت اتحسس ظهره فقط و مؤخرته الصلبة و احس بزبه يخبط في رحمي بكل قوة و هو يتاوه و يعرق من شدة الشهوة و كان زبه كبير جدا و مع ذلك لم يكن مؤلم و كان لذيذ جدا . و كان النياك الكبير يقوم بحركات دائرية بزبه في كسي و انا احس بخصيتيه تحتكان بشفرتي الكس و الطيز و يجد متعة كبيرة و انا اذوب بين يديه اه اه حبيبي ما احلى زبك الكبير ثم يخرجه و يضعه في فمي لارضع و انا الحس الزب اللزج المليئ بمخاط الكس الابيض ثم يدخله مرة اخرى بقوة . و عاد للنيك و اكثر ما اعجبني فيه انه لم يقذف بسرعة بل كان ينيك براحته و يتحكم في كامل شهوته ربما لانه معتاد على الكس و متزوج و يملك الخبرة  و لكن في لحظة من اللحظات اهتز بكل قوة و هو يرتعش و يمسك زبه الغليظ و يقربه من وجهي و يصرخ اه اه اه و كان يريد ان يقذف بكل قوة فقد بلغت شهوته اقصى درجات اللذة الجنسية و النياك الكبير سينفجر

و بدا زبه يقذف الى فمي المني على شكل خيوط طويلة بيضاء القذفة وراء الاخرى و كان المني ساخن جدا و لذيذ و انا انظر اليه و افتح فمي و اضحك و اتركه يقذف فوق لساني و اشعر بالمتعة و اللذة الكاملة و في نفس الوقت كنت العب بكسي . و بعد ان قذف حليبه اعطاني منشفة لامسح فمي ثم نام في حظني و هو يعبر لي عن حبه لي و انا العب بزبه و مستمتعة مع النياك الكبير الذي اصبح فيما بعد حبيبي  و امارس معه الجنس كانني زوجته و احبه ايضا هو و زبه الكبير الممتع

 


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا