النيك العربي الأصيل في بيتنا مع أم تغريد المكنة

كانت أم تغريد سيدة متزوجة تكبرني بنحو خمس سنوات. كانت قد سكنت بمنطقتنا مؤخراً منذ سنتين وهي أمرأة جميلة بحق فلها وجه جميل القسمات أبيض يشع منه البياض الرقيق ولها قامة فوق المتوسطة وجسد ممتلئ بض وطيز مكتنزة كطيز المرأة العربية الأصيلة إضافة إلى ثدييها الرائعين المثيرين اللاتين لا تجدد فيهما ترهلاً ولا تدلياً وإنما منتصبين رغم زواجها ورغم غنجابها لبتها تغريد التي لم تكن أكملت عامها الثالث حينما مارست معها النيك العربي الأصيل في بيتنا  فقذفت مائي الحار داخلها كما طلبت هي مني. أنا ، طارق 27 سنة ، أعمل في شركة الكهرباء إلى الثالثة ثم ىتي إلى محل الأدوات الكهربية الخاص بي في بيتنا فأسهر فيه إلى  قرب الحادية عشرة ثم أذهب لأنام وكنت غير متزوج وما زلت حقيقة. منذ أن سكنت أم تغريد المكنة  في شارعنا وأنا كنت أكاد افترسها بنظراتي وخاصةعندما كانت  تلبس الجينز  حينما كانت تأتي لزيارة أختي أو أمي . كانت هي أحياناً تلمحني وأنا استرق من حار جسدها النظرات فاحسّ بلمعة عينيها وابتسامة طفيفة رقيقة جداً لا يكاد يتبينها من يجالسها. مرت الأيام وكانت تأتي عندي لشراء لمبة مثلاً أو مشترك وغيرها وكنت اغازل بنتها والقصد هي، فكانت تضحك وتقول: يا بختك يا تغريد عمو طارق بيعزك أوي . افرحي. ثم تنصرف فاشيع طيزها بنظرات متحسرة فكان ذلك يدعوني لطريقة كي أمارس معها النيك العربي مع تلك المهرة العربية.

وأخيراً حانت الفرصة لامارس النيك العربي الأصيل مع أم تغريد   المكنة في في ظهيرة نهار كنت أنا فيه إجازة ثلاثة أيام متوالية وقد ذهبت عائلتي لحضور فرح قريب لنا فتعللت بمشاغلي في عدم الذهاب معهم. كنت قد التقطت رقم هاتفها من قبل من على هاتف أختي وغامرت ورننت عليها بعد تأكدي من وجود زوجها خارج المنزل  وبالطبع لم تعرفني. عرفتها على نفسي فتفاجأت ودخلت معها مباشرة في صلب الموضوع وقلت: أم تغريد أنا عاوز أكلمك في موضوع شخصي ممكن. قالت: خير ايه هو . قلت : أوعديني أنك مش هتزعلي وهتنسي المشوار لو رفضتي. أوعديني.  قالت: خضتني يا طارق. أوعدك ايه بقا؟ قلت: أنا عارف مكنش ينفع اقلك كدا. بس بصراحة مش قادر اكتم في نفسي اكتر من كدا. انا بفكر فيك دايماً ومش قادر اشيلك من تفكيري واالي خلاني مكلمش لحد دلوقتي عشان أنت متجوزة.  صمتت فترة خلت أن الخط انقطع فقلت: أنت معايا. فقالت وهي تتلعثم وقد اعتراها الإرتباك: أيوة معاك… انت فاجأتني وانا واحدة متجوزة… بعد أذنك.. ثم أغلقت الهاتف. بعدها كدت اصفع دماغي في الحائط من رعونتي وتصرفي الاهوج: فماذا لو اخبرت زوجها؟ أو ماذا لو أخبرت أهلي وسوأت سمعتي؟!. ظلتت افكر كيف أداوي وأصلح ما افسدت طيلة عشر دقائق حتى رنّت عليّ لتخبرني أن أفتح لها باب بيتنا سريعاً فهي قادمة إليّ.

أحسست أنها أنتشلتني من ورطة كبرى بل أهدتني نفسها كما سنرى. دخلت ورائحة عطرها  تفوح من حولها فأخبرتني أن زوجها قد سافر إلى بلدة ابيه وابنتها عند شقيقتها اليوم. تفضلت في الصالون وسألتها عما تشربه فأجابت : أنا هعملك واحد شاي وأنا معاك.    مشت ناحية المطبخ وأنا من خلفها  وفكان ذبي  المنتصب بشدة يلامس  طيزها النافرة إلى الخلف فنظرت إلي وابتسمت بعذوبة .. جلسنا في الصالون نحتسي الشاي وأنا ألتهمها بنظراتي ثم ا طبعت قبلة سريعة على شفتيها وأتبعتها بقبلة طويلة لم أترك جزءاً من فمها إلا وارتشفته مطولاً  هي كانت يدي اليمنى على خدها والأخرى نزلت لتفتح أزرار القميص الذي لبسته دون شيء تحته مما زاد في انتصاب ذبي  وإثارتي .. رأيت صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فرحت أرضع منهما وأنا أكاد أجن من الإثارة أما هي فقد بدأت تأوهاتها بالظهور وبدا أنها تتمتع بكل لمسة من أناملي الخبيرة بدأت بعدها يدي المدربة جيداً في غزو أزرار الجينز ونزلت بيسر إلى سروالها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته ويا له من ملمس مخملي لا ينسى ذلك الذي شعرت به عندما وضعت يدي على كسها الحليق حديثاً أنزلت البنطلون والسروال وساعدتني هي بذلك وهي تئن من الإستثارة  ثم بدأتبالمرور بفمي فوق  كسها الذي كان  وردياً مثيراً  . راح لساني يلحس بظرها وشفتي كسها  في رحلة تمنيت ألا تنتهي أما هي فقد ذابت حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل ضربة ورهزة  واكتشفت أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فقربت ذبي  من وجهها ومررته على شفتيها فتفاجأت به لكنه قبلته أولاً وما لبثت أن وضعته في فمها وراحت تمصه  بشهوة جارفة .. بعدها  عدت إلى حلو  كسها أشبعه لحساً ومصاً  ولعقاً حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال عندها وضعت ذبيفوق  كسها ودلكته  حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء وهي تعتصرني بساقيها  وزدادتسرعة السحب والطعن  وعلت تأوهاتنا وأناتنا معاً حتى قذفت  حار حليبي  بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بملتف ساقيها حول وسطي. ظللت فوق الدقيقة فوقها هي تلهث وأنا ألهث ورحنا نغيب فى حمى القبلات مجدداً إلى أن شبعت منها وشبعت مني. كانت تلك هي المرة الأولى التي جربت فيها النيك العربي الأصيل مع أم تغريد في بيتنا والتي تلتها لقاءات أخرى حتى انتقلت إلى سكن آخر فحزنت بشدة.