النيك العربي في أروع صوره الجديدة و الساخنة جدا

النيك العربي الجديد و الساخن جدا الذي تنطلق حكايته من خلال تنظينم و تنسيق رحلة طويلة إلى أجمل البلدان العربية على يد شبان و شابات تضم الشباب الذكور و الإناث و المنحصرة أعمارهم بين 18 و 24 سنة..ففرح العديد بهذا العرض و أخذ كل فرد و كل زوج في شراء تذاكر الرحلة الممتعة..و بعد أيام قليلة تحركت الحافلة الممتلئة بالشباب و الشابات و إنطلقت سائرة إلى أول نقطة من أجمل البلدان السياحية..فإستمتعوا بجمال البحر في تلك و بمنظر الطبيعة في أخرى إلى غير ذلك من مزايا كل بلد..و في اليوم الموالي بعد نهار ممتع طويل اتجه جل الفريق إلى النزل للمبيت فيه و أخذ المشرفون عن الرحلة يقسمون الفريق إلى ثنائي ذكور و ثنائي إناث لكل غرفة لمبدأ القوانين المضبوطة..و في ساعة متأخرة من الليل أخذ فرد من ثنائي الذكور يستبدل مكانه مع إحدى ثنائي الإناث..فينفرد بذلك كل زوج بزوجه و يتمتع به و يتلذذ بنشوته في أروع النيك العربي المميز. و من بين الأزواج التي إختلطت فيما بينها الثنائي الرائع بيني و بين عشيقتي..بدون مقدمات أخذت أقبلها بجنون و أعض على شفتيها و ألحس رقبتها بلهفة..أما هي فهي كانت ملهوفة أكثر مني و هائجة بقوة.. جعلتني أستلقي على ظهري فوق السرير  ثم قفزت فوقي بين فخذي و فتحت أزرار بنطلوني الدجين بسرعة مجنونة كذلك نزعت لي السليب شورت و أخذت تمص زبي مصا و تلحسه بنشوة و تلذذ و تتمتق بعسله..فزاد هيجاني و أصبح دمي يغلي بشدة خاصة حينما صعدت بلسانها تلحس و تقبل بطني المفتولة و صدري و حلمتاي..فجن جنوني و بخفة و حركة مسرعة جذبتها نحوي و جعلتها تستلقي فوقي و ناولتها القبلات الفرنسية اللذيذة و شددت بكلتى يدي طيزها و فلقتاها الكبيرين و عصرتهما بقوة ثم أدرتها بسرعة تحتي فأصبحت فوقها و نزلت بجسدي إلى الأسفل بين فخذيها و قمت بنزع بنطلونها المطوط بشدة على كسها مما جعله يظهر في منظر مستفز و بين شقه الصغير و نزعت السترينغ الأبيض الشفاف فظهر أمام وجهي كسها الناعم و النقي من الشعر ذو اللون الوردي اللذيذ و شرعت أغوص فيه غوصا عنيفا و ألحسه و أشفطه بشفتاي لأتذوق طعمه و أمص بظرها لوقت طويل جعلتها فيه تتأوه دون إنقطاع و تتلذذ دون إنقطاع و تطلب إدخال زبي في كسها برجاء مثير ” حبيبيييييي..أرجوووك أدخل زبك في كسي الآآآآن” فزادتني رغبتها نارا فوق نار زبي الثائر فنزعت قميصي و قامت بظهرها بسرعة و نزعت التشيرت و كذلك القستان المكبوس على بزازها ففاض عليه بشدة و أخذت أرضع حلمتيها بشغف كأني لا أريد الإبتعاد عنهما أبدا..فزدتها هيجانا أكبر و جعلتها ترجوني مرة أخرى بإدخال زبي في كسها الذي أخذ يدغدغها من الأعماق فمسكت زبي و وضعت رأسه على مشارف ثقب كسها المشبع بالإفرازات السائلة ثم إرتميت عليها فإلتصق صدري ببزازها و بطني ببطنها فمسكتني من فلقتاي تتملس عليهما  ثم دفعت بجسدي إلى الأمام فإنزلق زبي ودخل كله في جوف كسها الساخن بشدة فتأوهت بحرارة كبيرة و بلذة شديد كأنها استمتعت بدخوله أما أنا فقد إجتاحت في صدري حرقة ملتهبة و لذيذة جعلت أنفاسي تتسارع بقوة ما أحسسته حيال ذلك..فقمت بإدخال زبي و إخراحه بسرعة في النيك و لكي لا يتصاعد صوت تأوه لذة عشيقتي شرعت أبادلها القبل المغلقة المثيرة جدا و ما هي لحظات من الإهتزاز العنيف تارة و الهادىء تارة أخرى في النيك همست في أذنها بأني سأقذف المني فأجابت بلهفة مجنونة و بفرحة كبيرة أن أقذف بجوف كسها المشتعل إلا أنني عارضتها برغبتها المجازفة فطمأنتني بأنها في اليوم الثاني بعد المحيض..فزادني ذلك شعور قوي جعلني أسرع في النيك ليتدفق إلى زبي المني الساخن و أحسسته يقذف بقوة داخل كسها الذي أصبح ممتلىء في تأوه عميق جدا مني جعل من جسدي يرتخي و زبي أيضا فإستلقيت على ظهري بجانبها فقامت و أخذت تلحس صدري و تقبل خدي بلطف و تشد زبي الذابل بعنف كأنها تريده أن ينتصب من جديد فأحسست بأنها لم تشبع بالنيك و أن كسها رغم إنتفاخ جوانبه و إحمرار جداره لا زال يرجو المزيد من النيك..فهمست في أذني تقبلها و قالت ”حبيبي..سأجعلك ترتاح لبضع دقائق..ثم تنكني مرة أخرى بأكثر قوة و أكثر سرعة من ماسبق.. أنت تعلم أن نيكة واحدة لا تكفيني..” و ما هي إلا بعض دقائق شعرت بعشيقتي تلحس خصيتاي في شغف و لهفة كبيرة و تمسكهما بيديها و تداعبهما ثم إنتقلت إلى رأس زبي و أخذت تمصه بحنون كأنها تمص قطعة حلوى.. فإنتصب زبي قليلا.. فأسرعت فوقي و فتحت فخذيها ذات اليمين و الشمال ثم مسكت زبي بيدها و غرسته في كسها فتأوهت في عمق كأنها لا تريده أن يخرج إلى الأبد..فشرعت تهتز فوق زبي الداخل في عمق كسها أعلى و أسفل بجنون كبير و بسرعة و كلما كانت تهتز كان بزازها يهتز و شعرها الحرير يهتز..فتارة تشد بزازها بيديها و تارة أخرى تشد شعرها بقوة في نفس الوقت..جعلتني أثور من جديد..و تواصل النيك العربي بيننا حتى الصباح…