انتصب زبي على حبيبتي فاخبرتها اني اريد ان انيكها من طيزها

احلى قصة سكس عربية حيث حدثت لما انتصب زبي على حبيبتي و يومها كنا في حديقة الحيوانات و من كثرة المشي تعبنا و جلسنا بين الاشجار في مكان منعزل و حين نظرت الى وجها شعرت برغبة و شهوة قوية في داخلي و لم يكن مني الا ان اخبرتها اني اريد ان انيكها من طيزها . و كانت اول مرة اطلب من حبيبتي ان تتركني انيكها رغم انا كنا نخرج من حين لاخر علما ان حبيبتي نورس جميلة جدا و لها طيز بارز و بزاز منتصبة و حين صارحتها اني ايد ان انيك ضحكت بقوة و اخبرتني انها تحبني ايضا لكن المكان ليس مناسبا لممارسة الجنس و الحب و قبل ان تكم حديثها طبعت قبلة حارة حجدا على شفتيها احسست معها انها تذوب . ثم قمت و قد انتصب زبي اكثر و اشرت اليها ان تنظر اليه و ضحكت مرة اخرى و قالت اكيد انت ممحون فقلت لها نعم يا حبيبتي انا ممحون على طيزك و اريد ان انيك لانني ساصاب بالجنون ان بقيت هكذا بلا متعة جنسية ثم قبلتها مرة اخرى و شعرت انها بدات تسترخي و تذوب و شهوتها بدات تتحرك بداخلها و لذلك بقيت اقبلها بكل عنف من الشفتين  وفي كل مرة اتحسس على ظهرها حيث ادخلت يدي من تحت القميص حتى المس لحمها الناعم

و عدت الى التقبيل مرة اخرى و قد انتصب زبي بقوة كبيرة و انا اتحسس ظهر نورس الذي كان ناعم و ساخن جدا ثم قربتها حتى التصق صدري مع بزازها و ادخلت يدي تحت قميصها و لمست بزتها و حلمتها التي كانت منتصبة و جميلة جدا و القيت نظرة تحت القميص لارى صدرها و رايت اجمل حلمة صدر في حياتي . و حاولت رضعها لكنها لم ترغب باخراج بزازها وسط الاشجار لانها خافت ان يمر احدهم من هناك و يراها عارية و من شدة جنوني و شهوتي قمت و اقمتها امامي و التففت من حولها و رفعت تنورتها كي ينيكها من الطيز لكنها رفضت الامر و هو ما جعلني اصر لعىالامر خاصة و انه انتصب زبي الى درجة لا يمكن معها ان يرتخي دون ان ينيكها و يدخل في طيزها الكبير . و بدات اترجاها و انا اضمن لها ان النيكة ستكون سريعة جدا و اوقفتها على الشجرة و التصقت بها و اخبرتها انه ان مرة هناك فسيراني ملتقص بها دون ان يرى طيزها و هذا امر عادي يحدث بين الاشجار بين الازواج و بصعوبة اقنعتها بالامر فقامت و رفعت تنورتها و رايت طيزها الكبيرة جدا و فلقتيها البارزتين و انتصب زبي الى درجة اللارجوع قبل القذف و امسكت بزازها و وضعت زبي بين الفلقتين

و لا يمكن ان اصف لكم الاحساس الذي عشته و انا المس بزبي طيزها الذي كان ساخنا جدا و طري حيث وضعته مباشرة بين الفلقتين  وانا احس ان النار تخرج من فتحتها التي كانت ساخنة جدا و هو ما جعلني ادفع زبي بدون ان اشعر بكل قوة في طيزها و هي تصرخ اح اي لا تدخله نيكني سطحيا فقط . و رغم اني كنت احاول ان استمتع بالنيك السطحي فقط و الحك لكن قوة الشهوة و لذة الطيز دفعتاني الى الدفع بكل قوتي حتى احسست ان زبي يشق طيزها الى نصفين و ادخلته الى النصف و حين حاولت ادخاله اكثر لم استطع لان فلقتيها كانتا بارزتين و منعا زبي من الدخول اكثر رغم انه كان انتصب زبي الى اقصى مداه . و بقيت انيكها من الطيز و ادخل و اخرج زبي الى النصف و كتركتها على تلك الحال لمدة حوالي دقيقتين و فجاة امسكتها من يديها و اتكات على ظهرها حتى انحنت و ركعت و هناك شعرت ان طيزها انفتح اكثر و انفرجت فلقتيها و هنا دفعت زبي فدخل كملا في طيزها الى الخصيتين في نيك ساخن جدا و اصبحت اهزها و اضخ زبي في طيزها كالمجنون و نسيت حالي اني في مكان عام و يمكن ان يراني احدهم و انا قد انتصب زبي و لا استطيع حتى اخفاءه في بنطلوني

و في الوقت الذي كنت مستمتع بالنيك و هي تتاوه التفتت الي و قالت هل اقتربت من القذف و كانت كلمتها كافية كي تجعل زبي يتفجر حيث سحبته بسرعة و وضعته على الشجرة و انا ارى المني يخرج من زبي بطريقة توحي بانني اقذف لاول مرة في حياتي فقد كان المني يخرج حارا و ساخنا جدا . و حين اكملت القذف غضبت منها و سالتها لماذا تحدثت و اخبرتها انها لو لم تتحدث لبقيت انيك لانني استمتعت بالنيك مع و انتصب زبي بدرجة لم اعهدها من قبل و كانت اول مرة انيك فيها حبيبتي و في نفس الوقت احلى نيكة في حياتي الى الان