انيك زوجة جاري المحرومة و نمارس اسخن متعة و نيك بدون علم زوجها – الجزء 1

اول مرة بدات فيها انيك زوجة جاري الجميلة الحسناء كنت شاب و هي ايضا شابة و زوجها عقد عليها القران بعدما ماتت زوجته و كان كبير في السن وسكير و يوميا يدخل الى بيتها يضربها و يشتمها و كانت هي في الاول انسانة عاقلة و رزينة و كنت انا اخل الى البيت حتى انقذها من هجومه . و كم من مرة كانت تختفي خلفي و هو يضربها و تبكي في حضني و الامور كانت تسخن في كل مرة الى ان صرت اجد لذة في الالتصاق بها رغم انها كانت تتصرف لا اراذيا حين يهجم عليها زوجها السكير و في احدى المرات ضربها و هي في حضني مغشي عليها و انا زبي كان على طيزها و في ذلك اليوم رغبت بشدة في الاحتكاك عليها حتى كدت اقذف

و عوض ان اتمنى ان يتعقل زوجها صرت انتظر فقط متى يدخل سكران حتى يضربها و انا اغتنم الامر و تخيلو احدى المرات احسست اني انيك زوجة داري فهي كانت بملابس فاضحة جدا و زوجها دخل سكران بقوة و بدا يضرب و هجمت انا و امسكته لكنه كان يندفع اليها بقوة . ثم هربت و جاءت تختفي خلفي و انا امنعه ثم جاء هو خلفي و هي جاءت في حضني و رايت بزازها الجميلة و زبي منتصب و التصقت بها جيدا و انا اسمع انفاسها و لما هدا زوجها ابتسمت لي ابتسامة خفيفة كانها علمت اني كنت اتلذذ بالالتصاق بها و عدت الى البيت و اخرجت زبي و هو يغلي و لمستين فقط كانتا كافيتين له حتى يخرج حليبه

و لم ابقى انتظر فقط تلك الاحتكاكات التي كانت تمحنني و تعطيني اللذة بل كنت اريد ان انيك زوجة جاري الحسناء حتى اكمل متعتي معها بالقذف الصحيح الكامل و اللذيذ و ذات يوم دعتني الى بيتها و وجدت زوجها نائم لانه كان سكران اكثر من اللزوم و لا يقوى حتى على الكلام . و انا قلت لها من حسن حظك انه هكذا و هي ضحكت وقالت لكن حظك سيئ و انا قلت لماذا ثم قالت لانك لن تلتصق بجسمي و انا لما سمعت هذا الكلام جذبتها نحوي بقوة وبدات اقبلها من الفم بكل حرارة و هي ترد القبلات الساخنة بلهفة كبيرة و بدات انيك زوجة جاري و المتعة الاكبر هي اني كنت انيكها امام زوجها السكران الذي كان فاقد للوعي

و تركتني اقبلها بمحنة كبيرة و عريتها و رايت تلك الاثداء الجميلة التي رايتها في ذلك اليوم لكن هذه المرة رايتها بالكامل و لحست و لعبت بالحلمة في فمي و انا امضغ فيها مثل العلكة ثم بدات جارتي تفتح ملابسي و تبحث عن زبي لاخرج لها زبي و لما راته كادت تاكله من الفرحة . و دفعت زبي في فمها و الراس يمر بين اسنانها البيضاء و بدات تمص في الزب و البيضتين بقوة و انا واقف امامها بكل فحولة و اراقب زوجها لكنه لم يصحى و اخبرتني انه عادة حين يكون على تلك الحال لا يصحى الا بعد ساعات و انا بقيت انيك زوجة جاري الحسناء و استمتع


اسخن رقص افراح مصري مع رقاصة قنبلة بزازها كبيرة و عارية و ترتدي كيلوت خفيف جدا و تحرك كل لحمها بطريقة مهيجة و مثيرة و من شدة سخونتها كانت تحك كسها و هي ترقص و مولعة نار

شاهد الفيديو مجانا و حصريا

ادخل هنا