انيك صديقة زوجتي سماح و احلى متع النيك و الجنس من الطيز – الجزء 1

لم اتخيل يوما اني اجد نفسي انيك صديقة زوجتي التي اعرفها منذ ان خطبت زوجتي فهي صديقتها المقربة و جميلة جدا فانا حين خطبت زوجتي كانت تظهر في عيني انها اجمل انسانة في العالم لكن مع مرور الوقت اكتشفت ان صديقتها سماح ايضا لا تقل عنها انوثة و جمال . و كانت سماح سمراء قليلا دورة في طيزها و لها صدر دائما مشدود و واقف و هي كثيرة الابتسام و بشوشة جدا و تتصرف معي دائما بعفوية كبيرة لانها تعرف بان زوجتي لا تغار علي منها و لكن في احد الايام وجدت نفسي ابوح لها بمشاعري حيث تشجعت و اخبرتها في الهاتف اني احس نحوها ببعض الحب و يومها كانت زوجتي عند بيت ابوها لان امها كانت مريضة و قد تركتني لمدة اسبوع بلا نيك جعلتني اهلوس بالكس و الطيز و زبي يغلي و يشتعل في كل يوم
و لم اتخيل ان سماح سترد علي بتلك المشاعر و الاحاسيس حيث اخبرتني انها تحبني حتى قبل ان اخطب صديقتها و لكنها من شدة حبها لي و لها كانت تحترم علاقتنا و هكذ بدانا نصارح بعضنا اكثر و بقيت زوجتي في تلك الفترة اسبوع كامل عند اهلها و انا وجدت نفسي اسهر الليالي مع سماح نتجاذب فيها الاحاسيس الساخنة الى درجة اننا صرنا نحكي على السكس و كنت اريد ان انيك صديقة زوجتي حيث طلبت منها ان كانت تستطيع ان تمر علينا في البيت قبل ان ترجع زوجتي و كان الامر سهل جدا لانها معتادة على زيارتنا و لا احد سيشك و سماح اخبرتني انها ستاتي بالتاكيد لانها ايضا تريد معي مغامرة جنسية ساخنة جدا حتى نمضي بعض الوقت الجميل مع بعض في غياب زوجتي
و حين انطلقت سماح من بيتهم في سيارتها اخبرتني انها ستصل بعد حوالي ساعة الا ربع مع حساب زحمة حركة المرور و قلبي كان يدق و انا اريد ان انيك صديقتي زوجتي سماح و لما وصلت الى موقف السيارات في العمارة و هاتفتني ازداد نبض قلبي اكثر و انا اشعر باحاسيس غريبة لانني لاول مرة سانظر اليها بشهوة . و تركت لها الباب مفتوح حتى لا يشك احد بنا و حين سمعت صوت الباب ينفتح زيييييط همست لها بصوت خافت اغلقيه حبيبتي و امسكتها في حضني و انا اقبلها بحرارة كبيرة جدا و سماح كانها لم تصدق انها في حضني و كانت تقول لماذا تركتني حبيبي كل هذه المدة احبك احبك احبك اه اه و انطلقت تبكي و قلت لها انا بعد ذلك حبيبتي جئتي الي كي تبكي ام لتتمتعي و قبلتها و بدات انيك صديقة زوجتي بقوة  و قبلات كانت ناعمة و دافئة ججا في شفتيها
و كنت اقبلها من الفم و احس انها ما زالت تحتفظ بنظارة الشباب لانها غير متزوجة عكس زوجتي التي اصبحت قليلة سمينة بعدما انجبت اربعة ابناء و كانت سماح دافئة جدا و اهاتها تصدر من القلب و ليست مصطنعة و انا كنت انيكها و اخبرتها اني اخون زوجتي من اجلها لكني احب زوجتي رغم ذلك . و و اتكات انا على الطاولة و كنت واقف و تركتها تقبلني من الفم بكل حرارة و انا اتمتع بها و اعطيها لساني و العب لها بفلقتي طيزها و لم اكن قد عريتها بعد و قلبي يخفق بقوة و انا انيك صديقة زوجتي سماح الجميلة الساخنة جدا حيث كانت تقرب كسها و تحكه على زبي من شدة المحنة و زبي واقف في ثيابي و مضغوط

ديوث فرنسي ينيك صديقته الجزائرية امام الكامريا ساسخن الاوضاع و هي مبسوطة

ادخل هنا