بنت خالي تعلم أخيها كيف ينيكها ثم تتراقص فوق زبي الجزء الأول

مضى على هذه الأحداث اكثر من عشر سنين لتبدأ حكايتي أنا طارق 28 عام عندما كنت في الثامنة عشرة حينما كنت أتردد على منزل خالي الذي كان دائم الغياب و السفر إلى خارج مصر مخلفاً خلفه ثلاث فتيات و صبي؛ فلم يكن خالي يعرف منزله إلا في الأعياد والمناسبات. سأقص عليكم كيف ضبطت بنت خالي تعلم أخيها كيف ينيكها و كيف راحت تتراقص بعدها فوق زبي الهائج أرضاءً لي و ثمناً لسكوتي. ذات يوم في الظهيرة قصدت بيت خالي القريب من بيتنا لا يفصله عنا سوى سبعة بيوت لأجد هناك وليد الصبي الصغير و سمر الحسناء ابنة الحادية والعشرين آنذاك. فوجئت بنت خالي بي عندما قصدت منزلهم. كانت سمر ذات جسم يشابه في تفاصيله جسم أمرأة خالي من حيث امتلاء النصف السفلي و الفخذين و رقة الظهر و انتفاخ الثديين و جمال الوجه. كانت تشبه أمها وكانها نسخة مصغرة منها و قد أنهت الإعدادية و لم تفلح في إكمال دراستها. فتحت لي الباب و كانت ترتدي عباءة قصيرة وقد نفرت حلمتاها منها فلا تكاد العين تخطئ ذلك.

دخلت المنزل فلاحظت احمرار وجه وليد , و كان ساعتها في الإعدادية, فسألته:” مالك يا و ليد… وشك محمر..” ووقعت عيناي على قضيبه المنتصب تحت بنطاله. بادرتني سمر بنت خالي تتداركني و أخيها:” أصلو تعبان حبتين..” و قد احمر وجهها هي أيضاَ. أحسست أن أمراً ما بينهما و ثبت لي ذلك من كثرة ترددي على بيت خالي لوجود فيديو عنده وهو ما لم يكن في بيتنا. لحظات و نهضت سمر قائلةً:” البيت بيتك يا طارق … انا رايحة عند جارتي منى …” وصعدت إلى الطابق الرابع في العمارة. تركتني و وليد أخيها و مددت يدي إلى الفيديو أديره فلا يعمل ويخبرني و ليد أن الشاشة مطفأة! عمدت إلى زرارا الشاشة اضغط عليه لأفاجأ من الصوت! كان صراخاً و آهات وفقعت عيناي على مشاهد سكس كنت أول مرة أراها في عمري! “ أيه ده يا وليد؟!” هكذا استفسرت ليجيبني :” دا فيلم لواحده بتحب أخوها و يلعبوا لبعض سمر كانت تفرجني عليه و بنعمل زيه…” قالها و هو محمر الوجه! كان لا يدي كثيراً بتلك الأمور. عملت أنها كانت تعلم أخيها كيف ينيكها, وهو ما سيضطرها أن تتراقص فوق زبي لاحقاً, فظللت أشاهد الفيلم و قد شمخ زبي و كذلك زب وليد فقال:” متقولش لسمر أني قولت لك …هي قالت لي انه سر حيفضل بينا… وان مش لازم حد يعرفه خالص…”. هززت رأسي و ظللنا نشاهد و كان وليد قد تركني يصنع الشاي.

في غيبة وليد أخرجت زبي و رحت أستمني على وقع البنت التي في الفيديو وهي تعلم أخيها كيف ينيكها حتى رحت أقذف لبني فوق منديل قد بسطته بيدي لتدخل في تلك اللحظة سمر بنت خالي و تضبطني:” أوبه.. أيه اللي بتعمله ده؟!” فاحمر وجهي و و جللني خجلي وهي تطالع زبي بشهوة شديدة إلا أني لم ألبث أن تماسكت و قلت:” و انت بتعلمي وليد أيه.. والفيلم ده أيه؟!” لتمضي سريعاً إلى الباب و تغلقه بالمفتاح باسمة ابتسامة خبيثة:” بص يا روقة… هنتفق اتفاق بس يبقي كلام رجالة…” و عيناها تلتهم زبي الذي شد مرة أخرى من اشتهاء بنت خالي. قلت:” ماشي وبعدين…” قالت مقتربة و كفاها فوق بزازها المملؤة تتحسها:” هابسطك بس هيفضل سر…” فاشرت إلى عيني:” مالعين دي و دي كمان..” فنادت بنت خالي على أخيها ليحضر أمامنا:” بص… روح هات أتنين كيلو تفاح عشان نعمل عصير… بس من عند الراجل اللي على الناصية…” فامتعض أخوها:” بس ده بعيد أوي…” فقبلت خده:” عشان خاطري قبل ماما مترجع مالشغل…”. وانطلق أخوها فأدخلتني إلى سريها حيث نمت على ظهري كما طلبت. خلعت عباءتها لتقع نواظري على جسد عاري ساخن و بزاز نافرة محمرة هائجة وكس مشعر متورم الشفايف فجفّ ريقي! سألتها مستغرباً:” أمال فين العباية القصيرة اللي كنتي لابساها ؟!” فأجبتني:” أنت واخد بالم كني بقا..العباية نسيتها عند منى عشان كنت بستحمى..” فسألتها:” كنت بتستحمي عندها ليه ؟!” فاتسعت حدقتاها و استغربت من إلحاحي و مشت إلي وصعدت فوق السرير لتجلس فوق زبي بمؤخرتها و كسها. كان زبي لاصقاً ببطني فراحت بنت خالي تنزلق فوقه و تنحني على وجهي بصدرها فالتقم تلك الرمانتين الشهيتين الكبيرتين و أقبلهما وهي تسخن زبي و تتراقص فوق زبي و أنا مهتاج اليدين و الشفتين ما بين اعتصار نهديها و لثمهما أو نشق شعرها المبتل من سابق تحممها عند جارتها. كانت ممسكة بشعري الطويل و هي جاثمة بصدرها و أنا أمرغ لساني في وادي نهديها المثير و زبي آخذ في النهوض و الشهوة تتصاعد في أعصابي غير أنها جاثمة عليه بمؤخرتها و كسها المشعر…. يتبع…