جمال عربي أصيل وأحلى لحظات جنسية

أنا أعمل في شركة لتكنولوجيا المعلومات في بيروت . و هي شركة مالتي ناشيونال و أنا مدير فريق عمل. و من ثم جاءت لارا التي أنضمت إلى الفريق كمنسقة . كانت جمال عربي أصيل وببطء بدأنا نصبح أقرب من بعضنا البعض . أحببنا الصحبة بيننا والكيمياء العالية التي تجمعنا . وأعتدنا أن نتحدث على الإنترنت حتى في ساعات العمل الرسيمة . لم نكن نمل أبداً من التحدث حتى في التفاهات وأدق التفاصيل مع بعضنا البعض. ومن ثم حدث أمر مميز . حصلت على الترقية إلى منصب مساعد المدير في الشركة . كانت هذه الأخبار غير متوقعة بالنسبة لي. كنت أعرف أن لدي الفرصة لكنني لم أتوقع أن يحدث الأمر بهذه السرعة. كنت سعيد جداً وأردت أن أشارك هذه الأخبار العظيمة مع لارا في الحال. أردت أن أتحدث معها بشكل شخصي وليس من خلال الإنترنت. ذهبت إلى مكتبها و أخذت كرسي بجوارها. أخبرتها بأن لدي أخبار عظيمة. أثارها حديثي جداً. وأخبرتها بأنني سأعطيها هدية في المساء حين أقول لها الأخبار. لكنها كانت على أحر من الجمر وترجتني لكي أخبرها الآن كل شيء. أثرتها لبعض الوقت ومن ثم أطلقت العنان لساني. كانت سعيدة جداً. كانت الأخبار مثيرة جداً بالنسبة لها لدرجة أنعها أمسكت بيدي وهزتهما وضغطت عليهما بكل قوتها ومع ذلك لم تكن تستطيع أن تعبر لي عن مقدار شعورها بالسعادة. ومن ثم فقدت السيطرة على نفسها وأنحنت نحوي وقبلتني على خدي. ثم أستوعبت ما فعلته للتو وأنصدمت من فعلتها. وأنا أيضاً كنت مصدوم ومتفاجأ. هدأت قليلاً وأبتسمت لي. لكن كانت هناك لحظة ما خلقت تفاهم جديد بيننا.
تقابلنا في مطعم هادئ متأخر في الليل. و بعد أن جلسنا ، طلبت زجاجة نبيذ و طعام و بعد أن غادر النادل ، أعطيتها باقة من الورد كنت قد أشتريتها خصيصاً لها . وبينما أعطيها لها ، قلت لها أنني أحبك . أصابتها الصدمة من أفعالي ، لكنها أعطتني ابتسامة جميلة وقالت لي أنها أيضاً تحبني . من هذه اللحظة فصاعداً ، أصبحنا نتردد على الأماكن التي يتقابل فيها العشاق وكنا مجنونين بالحب . في البداية ، كنت المسها بخفة ، ومن ثم أصبحت عادة بيننا ثم تطور الأمر إلى القبلات و الأحضان و اللعب في بزازها التي كانت تثيرني دائماً . و في عطلات نهاية الأسبوع أخذها على السينما ، لكننا أصبحنا الفنانين ، كنا نتبادل القبلات والأحضان و أعتصر نهديها ، وهي تحسس على قضيبي المنتصب من خلال البنطال . و في أحد الأيام في عطلة نهاية الأسبوع كنا نركب الدراجة في أحد الأماكن المعزولة و جلسنا في منطقة هادئة . لعبنا كل الخدع مثل طفلين صغيرين ، و شربنا الكثير من البيرة و النبيذ و مارسنا السباحة ونحن عاريان ، وحصلنا على التدليك و من ثم ذهبنا إلى السرير . بدأنا في تبادل القبلات بجنون ، وهي بدأت في اللعب بقضيبي. قلعتها كل ملابسها ما عدا حمالة الصدر والكيلوت الحريري. كانت تبدو مثل تمثال يوناني، بحمل جمال عربي بمنحنيات منحوتة مثل أفروديت وبشرتها الدهنية المثيرة تلمع في أضواء الغرفة وتعمل العجائب في داخلي. أحتضنتها لدقائق معدودة ومن ثم عريتها بشكل كامل. يااااااه، كانت قنبلة جنسية. التقطت لها ملايين الصور في عقلي لكل سم في جسمها، نهديها مثل حبتي التفاح وكسها بتفاصيله الصغير وبظره الصغير وشعيراته الطفولية. كان أنظر إلى جسدها وكأني أراه لأول مرة حتى بعد كل هذه السنين. مصصت نهديها ولحستهما. بينما بدأت يدي في اللعب بكسها وهي في الحال بدأت يتساقط منها شهد الحب بين أصابعي. ومن ثم حانت اللحظة لكي أذوق جمال عربي أصيل فرضعت كسها وشربت منه حتى أرتويت. وهي كانت تحب هذا ومستمتعة به.
وقفت أمامي تستعرض جمال عربي وقلعتني من ملابسي الداخلية وأخذت قضيبي في يدها وتفحصته. ومن ثم زلقته في فمها وكانت إحساس رائع لم أشعر به من قبل. وبعد بعض الوقت من الرضاعة قادتني إلى سها. وببطء بدأت في دفعه داخلها. كان ضيق بعض الشيء، لكن البلل ساعدني على الدخول فيه. كنا في جنة الحب مثل أدم وحواء. كنا في عالم خاص بنا بعيداً عن كل شيء وأي أحد. وبينما كنت أنيكها، كانت تفعل بي أشياء سكسية وأنا أقبلها في كل مكان. قدرت الحب الذي تكنه لي والحب الذي أكنه لها. وقد وعدتها أن أتزوجها ووصلنا إلى الذروة في نفس اللحظة. استلقينا في هدوء بلا أي حركة لمدة طويلة من الوقت ونحن ننظر في عيون بعضنا البعض. كنا شعر فقط بالراحة والسعادة. تبادلنا الأحضان والقبل ومارسنا الجنس مرة ثانية في هذه الليلة. وبعد ست سنوات، كنا ما نزال نكن نفس المشاعر لبعضنا البعض. لقد خلقنا لنكون سوياً، وأصبحنا عائلة صغيرة سعيدة اليوم.