سكس عربي يسرى وعدي – حافية عارية وتضاريسها كلها ظاهرة

انتهى الجار المصري من تحضير العشاء لزوجته الخائنة عائقة قضيب عدي وقد ركبها ودمر طيزها بعزيزه الاسود الفارع الذي سطر في احشائها اقوى سكس عربي نيك طيز وبينما هي تفكر في عدي لا اراديا وقد اتملكتها محنة ولا بعدها فمارست سكس احادي وبعبصت بطيزها وبكسها الى ان ارتعشت وارتخى بدنها وكسحر ساحر فان كل المها ق اختفى وكان هناك لبوة جديدة وكان جسدها يلهب عليها وهي بحاجة بجنون للنيك خصوصا بطيزها التي كانت تنادي تريد عدي ولكن المتوفر كان قضيب زوجها الذي وما ان دخل الغرفة وهو يحمل صنية الطعام حتى انقضت عليه وكان عاريا وقضيبه المتوسط يتمايل امامه شبه انتصا ولكن عندما شاهد زوجته وقطته تهاجمه بهذا الشكل فان قضيبه قد انتصب بجنون كاسر

ارادت الزوجة ان تقدم لزوجها شيئا مميزا بما انه قد قدم لها المتوفر وقد حضر لها الطعام وبعد ان امتشقت عزيزه و مصته بحرارة في احلى سكس عربي فموي الى ان قذف الزوج حليبه في فمها فالتهمته بكل شهية وعهر وهي تقول له شكرا لقد شبعت فهذا ما اريده وعندما حاول ان يتكلم ويقول لها لنتناول الطعام قالت له انا فول وقالت له تناوله فانت بحاجة للقوة وهي تضحك بوساخة وعهر ويدها تلاعب عزيزه وقامت لتحضر نفسها له بينما حجلس الزوج لياكل الطعام الذي اعده بنفسه ورغم انه كان شهيا الا انه لم يجد القوة لالتهامه بسرعة فاخذ يمزمز بينما استغلت اللبوة زوجته الفرصة فارتدت على نفسها روب وخرجت من الشقة بسرعة وهي حافية عارية وتضاريسها كلها ظاهرت ولكنها لم تابه فقدقت باب شقت جيرانها ففتحت لها يسرى وعندما نظرت اليها فهمت الامر فودت لو تضربها ولكنها لم تتجرا والجارة صدمت وهي لم تعلم ان عدي يسكن مع امراة ولكن وفي تلك اللحظة ظهر عدي وهي عاري كما خلقه الله فقال لها تعالي هنا امام يسرى وهي ايضا بخلاط شفاف فامسك عدي بزوجة جاره وبطحها امامه ويسرى تشاهد ولم تنبث بحرف وهي مؤدبة فحملت نفسها ومن نظرة واحدة من فحلها علمت بان عليها الذهاب الى غرفتها فتركت فحلها مع الجارة وهي يضربها وقد امسك براسها الحلو وغرسه بين قدميه والجارة تمص الزب بكل عمق وتتاوه وتصيح بينما كان عدي يبعبص طيزها وهي تتاوه وتقول له كم تعشقه وتحبه وقد شاهد عدي من رائحة انفاسها بانها قد مصت حليبا طازج فقال لها مع من كنت قالت وبشكل وكانه لا يهمها مع زوجي فقال لها واين هو فضحكت وضحك عدي وهو يقول لها يا لكي من لبوة وبينما هي تمشق قضيبه خرجت ابنة يسرى وهي شابة في الخامسة عشرة وهي ايضا عارية وصدرها يتدلى والظاهر انها كانت ترضع ابنها وابن عدي في غرفته فشاهدت الجارة وكانت الجارة قد اصيبت بصدمة فمن هي هذه الصغيرة ولكن شانها شانهم فلم تتمالك نفسها من الحكم على عدي الذي صفعها ففهمت بان الامر ليس شانها وبعد ان لاعبت عزيزه باناملها وبعد ان برشته بشفتيها الحلوتين بحرارة وبعد ان غنجته بلسانها الطيب الرطب بلغ الانتصاب حدته واصبح قاب قوسين من الانفجار فاخذت اللبوة ترطبه بلعابها الحلو وريقها العذب حتى اصبح ينزلق فامسك عدي راسها بحزم واخذ يعنف بها وغرس عزيزه ببلعومها واللبوة تكاد تختنق والدموع تسيل من عينيها اللواتي اصبحن حمراوين وها هي اللبوة تضارب بيدها بينما جفع عدي بقضيبه في بلعومها وقطع عنها الهواء ونزل بها نيكا وهو يمارس معها اقوى سكس عربي فموي بطباع سوداء مغمسة بالاهواء العاتية والغرائز الجنسية المستعرة المغمسة بالعسل الاصيل.