حسن أبو علي و سكس كام عربي ساخن مع امرأة سعودية شديدة الحسن

نمضي مع حسن أبو علي في حياته العملية وهو الآن في الثلاثين من عمره و يعمل مندوب مبيعات أو تلي سيل أو مندوب تليفون محترف في شركة أدوية مصرية و شرق أوسطية كذلك. قلنا أن حسن ابو علي بياع محترف يعرف كيف يلف العميل و كيف يلبسه الخازوق المغري دون أن يشعره بها و دون أن يحس بانه خاسر. ناداه ذات مرة وقد عرض عليه مدير المنطقة: ازيك يا أبو علي….حسن ابو علي: أهلاً يا ريسنا…طلبتني حضرتك…مدير المنطقة: عرفت أنك بتجهز ورقك و مسافر.. لسه برده مصر…حسن ابو علي: معلش يا ريس..نقلب عيشنا….عاوز أجرب السفر… مدير المنطقة يحاول إقناعه: أنت هناك هتروح مشرف بيع….أنت كمان سنة هنا و هخليك تمسك الفرع…فكر كويس…. حسن أبو علي: خلاص يا ريس كل حاجة أترتبت هناك…وهنا هناك أكل عيش..أخيراً تمني مدير المنطقة لصاحبنا سفراً موفقاً فسافر حسن أبو علي السعودية ليعمل هناك في شركة خاصة و ليبدأ مغامرة سكس كام عربي ساخن مع أمراة سعودية شديدة الحسن تعشق المصرين و خاصة من صاحبنا النياك…

هنالك في المملكة العربية السعودية عمل صاحبنا مشرف بيع للأدوية في شركة خاصة. أبدي حسن أبو علي نجاحاً كبيراً هناك في مجال البيع و الإشراف و ذلك ما كان متوقعاً؛ فالذي ينجح في السوق المصري ينجح في غيره من الأسواق العربية الأخري ذلك لأن البيئة المصرية أكثر تحدياً من غير ها من البيئات العربية. أمر واحد افتقده صاحبنا وهو العط. حسن أبو علي عطيط درجة أولي له مغامرات جنسية كما عرفنا في مصر كثيرة متعددة إذ النيك المصري يجري في دمه. و لكن المجتمع السعودي مجتمع مغلق علي نفسه لا يسمح للنساء بالقيادة أو السفر بمفردهن دون محرم أو الظهور بدون نقاب. حتي السينمات لم تكن كمثيلاتها في مصر! بيئة عمل فقط لا غير لا تلائم نفسية صاحبنا و أهواءه. و لكنه يريد أن يفرغ طاقته فلجأ إلي الحب يمارسه على الماسنجر مايك والكاميرا فيستمتع باهات البنات وهو يشاهد معها فيلم سكس فيسمع كلاهما آهاتهما و يفرك زبه حتي ينزل حليبه على الكاميرا و من تمارس معه تصرخ من الشهوة! لم يحاول حسن أبو علي أن يتورط في علاقة حقيقية ذلك أن كل العاملين معه من الجنس الخشن! ذات مرة التقي في الشات أمرأة سعودية شديدة الحسن اسمها العنود في الثلاثينات من عمرها. أمرأة سعودية خفيفة الظل عذبة الروح فوق ما لها من بضاضة الجسم و ملاحة الوجه و القسمات! حاول صاحبنا أن يتقرب منها و أن يأخذ أيميلها و هو ما كان فراح بعد ساعات العمل يحادثها عبر الإيميل. كانت العنود تحاول أن تجر حسن أبو علي إلي الجنس جراً من خلال الكام! الواقع أن صاحبنا خشي أن يُفتضح أمره في هكذا مجتمع مغلق متحجر و ان يتعرض للمسائلة القانونية فكان يتمنع. إلا أن حسن أبو علي مارس سكس كام عربي ساخن مع أمرأة سعودية شديدة الحسن كالعنود لدلعها و غنجها الذي كان لا يقاوم! انغمس معها فكانت تتحدث إليه بشهوة غريبة إذ كانت تهيج رغبتها حت تلحس الكاميرا و كأنها تلحس زبه التي كانت تصفه: مرة حلو…كذلك كانت تولج الكاميرا فى داخل كسها الأبيض السمين ليقضي حسن أبو علي معها شهوراً علي ذلك الوضع!

أخذ حسن أبو علي لما رأي العنود! فهي امرأة سعودية شديدة الحسن مطلقة! فجسمها خرافي من صدر عامر لوز شامخ بدون حمالة صدر وبطن كما كانت تفتخر! كان صاحبنا يأتي شهوته الحبيسة وهو يتخيل انه يلحسها بلسانه و يكبش طيزها المثيرة المدورة! كانت تستثيره بلبسها له استريتشات و تستعرض أمامه في سكس كام عربي ساخن مع امرأة سعودية شديدة الحسن اسمها العنود! ذات يوم و بعد شهور من التعارف فتحت العنود الماسنجر و راحت تفض أسراها لصاحبنا,أسرارها الشخصية! أخبرته أنه ودت لو كانت تمارس معه حقيقة بالأمس! و أنها تريد أن تأتي بيته و سألته عن العنوان فأخبرها صاحبنا عنه! و بالفعل ربع ساعة و طرق بابه و كان اليوم يوم جمعة فاتته وقت الصلاة. فتح لها الباب و كانت منقبة ترتدي عباءة سوداء مثيرة مزينة ومخصرة قالت له : دخلني …بسرعة… أنا العنود! أدخلها حسن أبو علي و لبه يدق و زبه قد تمطي و مد يده و نزع عن حر وجهها النقاب! أبعدته عنها ضاحكة ضحكة مثيرة ذات دلال وألقت عنها عباءتها فإذا بها بالبكينى الساخن المثير لشهوة الشيخ الفاني البالغ من العامل أرذله! دنت منه و دنا منها و الأنفاس مشتعلة فوق اشتعال درجة الحرارة الطبيعية! قبلها في شفتيها المكتنزتين قليلاً وأخذ يعضض فيهما و يرشف رحيقهما ويلحس لسانه العذب الريق ليتحول من سكس كام عربي ساخن إلي نيك فعلي مع تلك المنقبة الحسناء!