حكايات قحبة – حلقة 5 : أنا و بشرى كنشطحو و نمتعو زبوني الغني

حكايات قحبة – حلقة 5 : أنا و بشرى كنشطحو و نمتعو زبوني الغني

كان هذا واحد من أكثر الزبائن الأغنياء لي كنعرف كان رجل أعمال عندو 50 عام كيحماق على الضحك و النشاط و عندو زب غليظ مكيعياش منين كنت كنسالي معاه بزز باش كنقدر نتمشى فالغد ليه .. أنا و بشرى هبطنا من الطوموبيل لي وصلاتنا للفيلا و حيت كان الليل كان صوت الطالو ديال أنا و بشرة هو لي كيتمع و غير دخلنا للدار و أنا نسمع أصوات رجال و انا نضحك و قلت ليهم السلام على الرجال ديالي مجمعين بلا بيا و هو يعنقني الزبون الغني لي كان سميتو رؤوف و حسيت بيدين كيضربوني فتمترتي و كيقول ليا الزين ديالنا توحشناك فين غربتي عليني و انا نقول ليهم واحد واحد و غادي ياخد حقو مني و أنا نجلس معاه و بديت نهضر و نضحك و كنشرب و منين شفت بشرى كتشرب بزاف و انا نضربها بطالو من تحت الطابلة باش تحبس قبل متسكر و متقدرش تكمل هاد الليلة كيما كنا باغين و منين شفت الراجل لي حداها عينو عليها و حاط يديه بين فخادها و أنا نقول ليها نوضي أ بشرى شطحي لينا شوية سي رؤوف توحش يشوف الشطيح السخون ديالك .. و قبل متنوض مشيت زدت فالموسيقى الشعبية و خديت اللحاف و حزمتها من ترمتها الكبيرة و ضربتها ليها و قلت ليها يالاه أرا برع ..

عينين الرجال كلهم كانو مركزين على ترمتها لكبيرة و هي كتشطح كتحركها بحركات دائرية و من بعد كتقز حتى كتخليها تنقز قدامهم و من بعد مشات قدام الراجل لي كان جالس حداها من قبل و بدات كتحرك صدرها على وجهو و منين شفت زبو قوم نضت أنا حيت بغيت انتباه رؤوف يبقا عليا حيت هو مول الشي و هو لي كيخلصني مزيااان .

نضت حتا أنا تحزمت و منقولش ليكم شطيح لي درت بحال شي رقاصة ديال الكباريه كنت كنحرك جسمي بطريقة صعيبة على أي وحدة و كنت كنلوي خصري حتى جسمي كيتحرك بكل أنوثة و مع أيقاء الموسيقى كان ترمتي و صدري كيتحركو حتا و شوية مشيت عن سي رؤوف و حيدت ليه الكاس ديال الشراب من يديه و نوضتو يشطح معايا و انا نهبط شعري على وجهي و من بعد تحنيت و حطيت ترمتي الكبيرة على حجرو و بديت ندلك بكل سرعة و كنرعد ترمتي عليه حتى شدني من شعري و قرب ودني لعندو و قال ليا يالاه لبيت أ زين ..

و أنا نقول ليهم تصبحو على خير سي رؤوف مقادرش يصبر و انا نخليهم كيضحكو و تبتعو لبيتو و خليت بشرى تمتع الرجلين لي بقاو معاها .. كنت متأكدة إلا خلصوها مزيان غادي تخليهم يحويوها فسكس جماعي أو حيت كانت سكرانة دابا غادي تبرعهم مزياااان..

منين دخلت لبيت النعاس لي وليت مولفاه دابا لقيت سي رؤوف كيبلع شي دوا لي انا كنت متأكدة بلي هو مقوي جنسي و لكن أنا بالطبع درت راسي بحالا مشفت والو و من بعد قال ليا نشطح ليه بوحدو .. هو جلس فوق الناموسية و أنا بديت نحرك جسمي و هزيت شعري بيدي فوق راسي و من بعد تحنيت حتا صدري كلو قرب يخرج من كسوتي و منين شفتو هبط سروالو و شد فزبو الكبير المقوم بديت أنا كنتعرا ليه ..

يتبع ..