خطيبتي فتاة مصرية هايجة نيك وعايزة تتفرش زي صاحبتها الجزء الثاني

بصراحة زبري و قف و هجت جداً فضمت خطيبتي سجى في حضني و هي رمت راسها على صدري وكانت هايجة نيك و عينيا جات في عينيها و شفايفها راحت تفتح و تفارق بعض و هي بترتعش و بقيت تزحف بدماغها ناحية شفايفي فقربت منها و جسمي بيترعش و سخن وخفت امها تقفشنا و أنا بابوسها فتراجعت عنها و مسكت ايدها الصغيرة و محست بيها وشي و بوستها منها و بصيت على باب الصالون فهمست بنغمة مثيرة أثارت زبري في لباسي: ماما تحت بتعمل شوبنج… شفايفي لصقت بشفافها , وكنت أول مرة أبوس فتاة مصرية او غيرها من بقها و بصراحة هجت ومقدرتش أتلم على أعصابي. رحت أبوسها في وشها و رقبتها و فوق بزازها و ايديا بتلاعبهم و هي مستمتعة و هايجة نيك و جسمها ساح لحد ما رجعت لنفسي و شلت ايدي من فوق صدرها الناعم خفت أن ها تكون غضبت فلقيت و شها احمر من الخجل اللي هو الشيء هيجني اكتر و أكتر و لقيتها بتتعلق في رقبتي عايزة تتفرش مني فتطابقت شفايفنا تاني و دخلت لسانها جوا بقي أمصه و أبلع ريقها الشهي و من هنا راحت كفي لبزازها فمسكت بزها الشمال فاهتز بدنها بقوة و اترعشت كأنها سمكة طلعتها من المية. بسرعة بعدت خطيبتي عني و افترقت شفايفنا

بصراحة مقدرتش أقاوم ومديت أيدي على صدرها فصمتت خطيبتي وحطت وشها في الأرض خجلاً و همست في دلال: رامي… وبعدين معاك أنت عاوز ايه… كان جسمي سخن خلاص و زبري شدّ فقلت و أنا حلقي كان جفّ من حرارتي العالية: عاوز اشوف ..دول… بزازك… فلقيت وشها بقا فراولة من كسوفها وسألت وهي عارفة: ازاي يعني… فقلت و أنا انهج: يعني .. تفتحي البلوزة…. واشوفهم… الخجل كساها مرة تانية وهمست و وشها بالأرض: ماما خلاص على مجي… وهي بتقول كدة كنت قربت منها و أنا بحل زراير البلوزة زرار زرار و لقيتها بتبتسم بخجل و ابتسامتها بتزيد كل ما زرار ينفتح بين صوابعي حتى ظهر السوتيان البمبي و شفت فارق ما بين بزازها اللي يدوخ يا خرااااااابي!! بسرعة رفعت حمالة صدرها فشهقت سجى وغمضت عينيها و ظهرت لي قادم عينيا بزازها البيضة بياض اللبن و منفوخة زي البلالين و حلماتها صغيرة زي حبة العنب الصغير جداً االلي لسة منضجتش! فجأة و انا بتفرج حطيت بأيديها على بزازها فحاولت أرفعهم و انا بهمس: وريني بزازك الحلوين… فشددت بكفوفها على بزازها وهمست: لأ مش هاوريك حاجة… فقلت و كلي شهوة: هشوفهم دول بتوعي خلاص… و شديت على ايديها فاستسلمت خطيبتي. بصراحة هي زي أي فتاة مصرية هايجة نيك فراحت تراقبني و صوابعي بسرحوا و يمرحوا فوق لحم بزازها الناعم نعومة الحرير و رحت اعصرهم فلقيت جسمها بيترعش و تأنّ برقة فعرفت أنها بتستلذ. بسرعة قرصت حلمتها بين اناملي فلقيتها صرخت: آه! صرخة عالية مش عارف لذة أو كانت بتتألم!

سجى خطيبتي كانت هايجة نيك زيي أنا بالظبط فدست وشي بين بزازها و رحت امرغه و انا انعم بملمسهم الناعم الدافي و بقيت أرضع فيهم وهي بصوابعها الرقيقة ماسكة شعري بتلعب فيه و زبري شاددّ وعمال يشدّ لحد ما نزلتهم جوا السليب! رفعت راسي و أنا بلهث فرمتني بابتسامة خبيثة مش عارف حست اني نزلت او لأ. فجأة حسينا خبط رجلين فعرفنا ان امها رجعت فراحت سجى تعدل من ملابسها فدخلت علينا و كنت مرتبك خايف تشوف البلل بالبنطلون فاستأذنت و مشيت. الحقيقة سجى خطيبتي حبتها كتير فوق الوصف و خصوصاً لجمالها و رقتها و دلالها بس أما كمنتش عارف أنها عايزة تتفرش زي صاحبتها نسرين و خطيبها جلال غير لما تورت علاقتنا و عرفتني. المهم بعد حوالي شهر و نص كده من الخطوبة اقترحنا أننا نكتب الكتاب و نعلي الجواب فوافق أهلها و أهلي و بقا من حقنا نخرج من غير اخوها الصغير ولا أي حد معانا وهي دي الفترة اللي عرفت أن خطيبتي فتاة مثرية هايجة نيك و عايزة تتفرش زي صاحبتها اللي هي أصلاً جارتها و كانت زميلتها في الكلية اللي مخطوبة لشخص اسمه جلال اربعيني كان مجوز قبل كدة وخبرة. المهم مرة كدا خرجت أنا و خطيبتي سجى بالعربية و وصلنا لحد بعد الشاطبي في منطقة كلها أشجار ومهجورة و ضلمة. وقفت و مسكت ايدها الرقيقة و بوستها وقلت: يااااه أخيراً مفيش حد معانا….فلقيتها بتبتسم و حسيت انها بتشهي اللي انا بالي فيه و عينيها فضحتها و أنا ببرقلها فقالت: بتبرقلي كدا ليه؟! فقلت: نفسي أكلك أكل… فصمتت و وطت وشها في خجل وبنغمة دلال و دلع: كلني…. فقربت منها : طب هاتي بوسة… فبعدت في دلال و أتصنعت الجدية: أعقل أجنا في الشارع… يتبع….