خول و مراته الموزة الغندورة أنيكها في كسها نيك مصري نار

النهاردة هحكيلكوا واقعة حصلت معايا في الشغل من اربع سنين أما كنت شغال في شركة للحديد و الصلب و كنت محاسب و حكايتي مع شاب خول متأنث و مراته الموزة الغندورة و ازاي توصلت أني أنيكها في كسها نيك مصري نار أوي. كان وقتها عمري حوالي 25 سنة مكنتش لا خطبت ولا اتجوزت بس كنت نسونجي اوي و بأموت في الستات. في الشركة دي اتعرفت على شاب أكبر مني بخمس سنين يعني كان في التلاتين كان لسة متجوز قريب مكلش شهور. من حركاته المتأنثة عرفت انه خول عاوز يتاخد من ورا و بيموت في كدا و فضل يمسح فيا و يتقرب مني عان غرضه الدنيئ ده.
كان الشاب ده خول فعلاً و كانت دي اول مرة أتعرض فيها لشاب زي ده و الصراحة انا نكته و و شبعته فكنت اروحله الشقة بتاعته و اظرفه هناك . حتى فى وجود مراته بردة كان يسحبني على أوضة الضيوف و ونتعامل وكان يتصل بيا لما مراته تكون مش موجوده فى البيت فكنا نقضى وقت طيف مع بعضينا. الحقيقة كنت بانيكه بكل الأوضاع و أجيب جواه وبرة باستمتع مع أني أول مرة أعمل كدة. في يوم كدة كنت مرهق أوي فرحتله الشقة فمكنش موجود بس سمعت صوت حريمي يخب, عرفت أنها مراته! وهى بترد على صوتها هيجنى أوي فبصيت من تحت عقب الباب فلمحتها لابسة قميص نوم زهري ومش لابسه تحته اى حاجه ! وقفت اتسمرت مكاني وضربت عشرة عليها ومشيت فضلت صورة مراته المزة الغندورة معلقة معايا شهور طويلة فأخدت رقم موبايلها من على موبايله فكنت اتصل بيها في غيابه و كررت اتصالاتي لمدة لأ:تر من ست شهور و مكنتش بمل من تغير رقمها فكنت بجيبه بردة تاني من جمالها لحد ما جه اليوم أعملها مع الخول و مراته المزة الغندورة انيكها في كسها نيك مصري نار.
في آخر اتصال اتصلت بمراته خطف منها الموبايل و رد عليا و فضل يضتم و يهدد و يتوعد فسبيته و قلتله: لو المتناك الخول اللي بيظرف يقدر يدافع عن شرف مراته يوريهاليا و يوريني … هانيكهاو هانيكوا….. ساعتها كسر الشريحة و غير الخيط و فضلت حوالي 6 أيام مش عارف حاجة عن مراته الموزة الغندورة و لا عنه لحد أما مراته يظهر انها شكت لما شتمت جوزها و اتصلت بيا من ورا ضهره. عرفت منها أنها بتكرهه و انها ميل بختها و مش بيسعدها من ليلة دخلتها و دخلنا في الكلام عن الجنس و فضلنا كده لمدة أسبوع تقريباً لغاية اما هي المزة الغندورة طبت أنها تشوفني دم و لحم و تقابلني. طبعاً انا وافقت و كنت محترم أوي معاها و رومانسي جداً لحد اما علاقتي بيها اطورت و نطقتها. قالتلي: بحبك …فضلنا بردة حوالي شهر نكلم بس و نتقابل مكنت ألكمها عن الجنس أبداً لحد أما هي تطلبه ببقها و خاصة أني عارف أن جوزها خول مش بيريحها. و احدة و احدة جات رجلها و قلتلها أنني هاجيلها الشقة فاترددت في لأول و وافقت بعد كده فحددت ميعاد بعد خروج الخول جوزها و فعلاً كان أني قصدتها في عشها و فتحتلي الباب و اترميت في حضنها طوالي و هاتك ا بوس في خدودها و بقها المسمسم و عينيها و أيديا بتفعص في جسمها الللين الناعم فكاننت بزازها تزوغ تحت كفوفي زي الإسفنج. كانت هيام, ده اسمها اللي عرفته الحقيقي, عندها جسم ممشوق فرنساوي ملبن فهيجتها دعك من فوق لتحت لحد اما سابت لي نفسها و فقدت أي قدرة على المقاومة و بدأت أخلع عنها هدومها قطعة قطعة لحد أما عرتها خالص و شفت كسها اللي شفايفه كانت ملوقة ببعض كانها مكنتش بتتناك أبداً و شفت مية شهوتها تسيل منه بوضوح فنزلت عليه أهيجها اكتر و قيت الحسه و ألعقه و ادغدغ زنبورها وهى تنتفض من كتر الشهوة ولحست جسمها حته حته وهى تتلوى فقلعت هدومي و اترمت عالسرير و سحبتني عليها و همستلي بحياء بادي: أرجوك.. دخله يلا فى كسي…كانت هايجة بس كنت متاج اجرب انها تمصلي زبري فوافقت من غير تردد و قامت على زبري تمص وتلحس وتعض لحد ما نزلتهم فى بقها ! حاولت ترجعهم منعتها و فهمتها ان ده مفيد للبشرة فبلعتهم و هي مشمأزة فعدت ولعت سيجارة و هي تنضفلي زبري و جوزها خول متناك برة البيت لطخ مش فاهم حاجة. رجع زبري من أولا وجديد حديد انتصب تانى فأمرتها انها تقعد فوقه و تركبه فقعدت عليه و هي بتصرخ من ألم الإختراق و زبري بيخوزقها لان زبر الخول جوزها كان صغير فمش متعودة عالحجم الكبيرو أخيراً خرق كسها في نيك مصري نار و استقرت قاعدتها على بيوضي و كسها نار بيلسع زبري بلذة تسري في جسمي وقعدت الموزة الغندورة مرات الخول تطلع وتنزل وانا نايم على ضهرى وبلعب فى بزازها أقفش فيهم في وقلبتها عالى ضهرها ورفعت رجليها على كتفى وحطيت زبري مرة واحدة و هاتك يا نيك . كنت انيكها في كسها وهي تصرخ وتتأوه من الألم : دلخه كله دخله كمان انت ممتع زبرك حلو نيكنى انا شرموووووطتك انا متناكتك لحد أما سواد عينيها راح و حل محله البياض و بقيت تهزي بكلام مش مفهوم واترعشت رعشة كانك حطيتها تحت تلج في عز الشتا فقبضت على زبري و عرته فجبت فيها و جواها….