زبرتجي قديم: حميتها من الديابة و نكتها نيك مصري بمزاج

ليا واحد صاحبي زبرتجي قديم اسمه مرتضى من الإسكندرية هو بتاع كارتيه قديم بردة و و اتجوز و طلق و عياله مع أمهم وهو دلوقتي فاضله سنتين و يكمل الأربعين. رحتله مرة شقته و بقله: متشوفلنا حتة بيضة كدا فضحك وقال: انا هحكيلك اللي حصل في شتا السن، اللي فاتت معايا ومع الولية اللي حميتها من الديابة ولاد الكلب و نكتها نيك مصري بمزاج… فأنا برقتله و اتعدلت و حطيت رجل على رجل مستغرب فقرب مني وهو بيصب القهوة: زي ما بقلك كدا… السنة اللي فاتت كان الجو بيشتي و انا ماشي بعربيتي في منطقة طوسون في طريق كان شبه مقطوع في الإسكندرية و انا ماشي على مهلي سمعت صويت مكتوم لوحدة ست وا نتنين بيجرجروها فاديت أشاره بالكشافات فلقيت ست لابسة مني جيب و جاكيت بتستغيث من كلبين عاوزين يغتصبوها…..
كان الجو مغيم ممكن يشتي في أي لحظة و الضباب مالي المحيط حوالينا. ناديت و زعقت فيهم فلقيتهم وقفوا و ادوروا ناحيتي و الست في أيديهم عاملة زي الفرخة البيضة لا حول لها ولا قوة. شخطت فيهم: سيوها … بقلكم سيبوها و إلا هتصل بالبوليس…!” هدنني واحد من الديابة بأنه هيدبح الست وشدّ بالسكينة على رقبتها فلقيت عنيها تدمع و الست بتصرخ يا عيني…” هنا وقف زبرتجي قديم وأخد شوية قهوة مالفنجان وقال: أيام وراحت… المهم هما كانوا ناوين يغتصبوها فأنا كان معايا سلاح مرخص من زمان فضربت طلقة في الهوا و أعلنت: لو مش هتسيبوها هاتصل بالشرطة وهتتعدموا…سيبوها و ريحوا لحال سبيلكم… وفعلاً سابوها والست جات جري ناحيتي بتموت مالعياط واترمت في حضني…حميتها من الديابة الفجرة و متعتني الست لبنة بأني نكتها نيك مصري بمزاج عالي بعد كدا بشهرين
اترميت الست لبنى في حضني و دركبتها جنبي العربية وأنا حطت رجلي على دواسة البنزين وانطلقت بلبلبني اللي كانت مفطورة مالعياط و عرفت انها دكتورة مطلقة زييا أنا بالظبط و أنها مكملتش الاربعين و انا من أسرة ثرية جداً.. حضنتها و ضمتها لصدري وهي بتتعرش مالخوف أو مالبرد معرفش هديتها و نستها كل اللي كان و وصلتها لحد بيتها في كليوباترا و طلبت رقم موبايلها عشان أطمن عليها ومن هنا ورايح بقت معرفة و عشيقة كمان. كنت ممكن أنسى اللي جرى لولا ان الست لبنى اتلت بيا أكتر من مرة و اتكلمنا في مواضيع كتير و عرفت انها طبيبة و انها مطلقة وأولادها يادوبا الكبير في أولى ثانوي و عرفت كمان اني أرمل و مش مجوز…مرة تقابلنا في نادي سموحة و قعدنا مع بعض فكانت تقولي: أنت ملاكي يا أستاذ مرتضى …. أنا كنت هضيع لولاك…مش عارفة أردلك الجميل ازاي…. “ كنت أنا بقا أداعبها و أقولها: على فكرة الولاد كانوا معذروين …. شايفين الجمال ده قدامهم في الشتا باملابس دي هيعملوا أيه يعني…” فكانت تبتسم و وشها يحمر مالخجل….المهم أنها عملتني بطلها و أني أنقذتها من الديابة و الضايع و شرفها وشرف العيلة الكبيرة…مكنتش تعرف أني زبرتجي قديم وحتى لو عرفت كانت هتحبني أكتر..ههه.. تطورت علاقتي بلبنى و أعجبت بيا أوي وخصوصاً أني أرمل مش متجوز بتاع كارتيه كبير وصاحب لياقة جسمية عالية وده اللي خلاها تحبني وتنطق مرة وتقول مرة بالليل في يوم من أيام الربيع: مرتضى .. أنت بجد حد تجنن أوي…أنا مش عارفة أنت عملتلي أيه من يوم شفتك… أنا بح… بك… عدت أيام كتير و الأعجاب ما بينا بيزيد و أنا ريقي بسيل على سيقان لبنى العاج و صدرها الممشوق و ششعرها الأسود الغزير و نفسي أنيكها…. في يوم اتصلت و انهت اتصالها : أنا بكرة معزومة عنك…في بيتك… وفعلاً جاتلي سدي جابر… الساعة ستة بالليل جات لبنى و كان البيت أنا فضيتها من عيالي اللي كانوا بيزورونيو جات كأنها نجمة إغراء و معاها عشا جاهز و كانت لابسة فستان ضيق فوق طييازها المقنبرة و قصير فوق ركبها فحسيت أنها مرلين مونرو حتى في قص شعرها… حضنتي عالباب و حضنتها وقربت من شفايفها الحمر و وستها وباستني وغمضت عينيها … شالت فايفها عن شفايفي و بصت في عيني مرة تانية و أيديا على وسطها فأديتها بوسة تانية طويلة حارة أوي مصيت فيها ريقها و اتمزجت بريحتها الأنثوية الجميلة في مناخيري. و كنت محتاج أن أنيك و نكتها نيك مصري بمزاج زي ما ه كانت حابة بردة… المهم فردت العشا و أكلنا وبعد ما انتهينا و قفت ورايا لبنى و أنا بغسل ايديا و قربت مني و فردت أيديها حوالين عنقي و هي بتمد شفايفها : مرتضى…أنا معاك اهو… انا بعشقك بجد… أنت ملاكي….همساتها و نفسها السخن وترن و خلى زبري يقف فالتفت و غبنا في بوسة طويلة و أيديا شالت من عليها البالطو و ابتدأت أدعك في صدرها و بزازها تترجرج تحت ايدياو انا بفك زراير فستانها…فاجأتني انها مكنتش بستيانة ولا كلوت … سحبتها و احنا في عناق سخن و شفايفي في شفايفها بترضعها و على أوضة نومي عدل. عارف يا موسى اول مرة أشوف كس بيشفط الزبر في النيك كدة! كان كسها و أنا بنيكها بيسحب زبري و أحي أنه بيحلبه بس بسخونة أو كأنه مضخة بتضخ اللذة في جسمي… كانت غنجة أوي و أنا فوقيهاو هي بتحضني بدرعاتها و تسحب ضهري عشان أرزع في كسها اللي كانت ملمعاه ليا…اول مرة أعرف طعم النيك لما نكتها نيك مصري بمزاج و أول مرة أحس أني راجل راكب واحدة ست …