زبه المنتصب الكبير هو سبب حبي للرجال و الجنس و النيك

حين رايت زبه المنتصب الكبير شعرت يومها بامور لم يسبق لي ان شعرت بها فقد كان رجل غريب عني و هو لم يفعلها متعمدا  و انا لم ارى زبه متعمدة فقد كنت متجهة الى الجامعة لامر بطريق مختصر عبر غابة صغيرة . و في تلك الطريق بين الاشجار احسست بان هناك امر غريب و قد خفت من شيئين فقط و هما ان يكون لصا هناك مختفي او خنزير بري و لكن لا ادري كيف دفعني الفضول لاتلصص رغم ان الامر لم يكن يعني لي اي شيء و توقفت عن الحركة و انا اسمع صوت شيء يتحرك و كان هناك ضخص يلهث و فكرت في امر ثالث لحظتها و هو ان يكون هانك شخص ساقط و يحتاج الى مساعدة و قررت الاقتراب و التاكد من الصوت . و حين نظرت رايت ما لم يكن ابدا في الحسبان و كانت اسخن نظرة اشاهدها في حياتي فقد رايت رجلا يستمني هناك و هو يلهث من الشهوة و كان زبه المنتصب الكبير جدا بحجم رهيب و هو لم يراني و انا اعجبني المنظر و بقيت اتلصص عليه و اشعر ان كسي يغلي . و كان زبه ابيض اللون و الرجل كان في اواخر سن الشباب  حوالي في الاربعين و كان زبه منتصب جدا  و طوله حوالي عشرين سنتيمتر و غليظ جدا و راسه احمر فاتح و كبير

و لم اتوقع ان رؤية زبه المنتصب الكبير ستشدني هناك حيث احسست ان قدماي اصبحت مثبتة في مكانها و لم يعد بامكاني ان اتحرك و بقيت هناك واقفة انظر اليه و هو يستمني ماسكا ذلك الزب الكبير و لسانه خارج بين شفتيه و يبصق على زبه الذي اصبح يلمع من الريق . و كان يستمني و يمرر قبضته على ظبه كاملا و يحلبه و شهوته قوية و لكن شوتي اصبحت اقوى و اسخن مع رؤيتي لذلك الزب الجميل الكبير ذو الحجم الضخم جدا و قد حركت راسي يمينا و شمالا عدة مرات و انا اراقب لكن احدا لم يمر من هناك و هو ما جعلني ابقى انظر الى مشهد الاستمناء الساخن جدا و الزب الجميل . و كان يلوي رفقبته و ينزلها و يحركها في كل مرة و اقول انه سيقذف لكنه يعود للبصق على زبه مرة اخرى و احيانا يوقف يده و يبقى ماسكا زبه و هو يغمض عينه و كانه يريد ان يتريث و لا يريد ان يقذف و يخرج شهوته و من المؤكد ان متعته كانت كبيرة جدا و هو يحلب زبه المنتصب الكبير و يفرك عليه حتى يحصل على متعته الجنسية و انا تمنيت لو ارضع ذلك الزب و ينيك كسي حتى يطفئ شهوتي

و في غمرة المتعة الجنسية الحارة التي كنت اراها  و انظر الى زبه المنتصب الكبير و هو يحلبه رايت قطرة المني تخرج بقوة على شكل خيط طويل من زبه نحو الشجرة لتلحق بها قطرات ساخنة جدا بيضاء . و بالقدر الذي اعجبني منظر الزب و هو يقذف فقد اختفيت بسرعة بين الاشجار قبل ان ينتبه لي و تركته يمسح زبه بين الاشجار و رحت يومها و انا ساخنة جدا حيث صرت كلما تحدث معي شاب او رجل الا و منظر ذلك الزب الكبير في مخيلتي و اتسائل هل كل الرجال يملكون ازبار كبيرة و جميلة مثله ام ان هناك من له زب اكثر و احلى . و فعلا زبه المنتصب الكبير و تلك الحرارة الكبيرة التي كان عليها و هو يستمني جعلتني احب الزب و افهم ان الشهوة تفعل بالرجل اي شيئ خاصة و انه لم يكن متشرد او مجنون بل كان يبدو انه رجل في كامل وعيه


تونسية تتناك نيك خلفي قوي جدا و هي مستمتعة مع عشيقها الذي كان يشعر و كانه في حلم من حلاوة مؤخرتها و تحرك زبه في عمقه الساخن و انينه كان قوي جدا حتى انفجر الزب بمنيه داخل الطيز و الشرموطة التونسية تضحك و هي جد منتشية

شاهد مجانا الفيديو

ادخل هنا