زب لذيذ جدا في كسي و انا انظر اليه يدخل ويخرج و ينيكني

كنت اتناك يومها من زب لذيذ جدا في كسي و انا امراة مطلقة و لم انعم بالزواج طوال حياتي الزوجية التي امتدت لثلاث سنوات مرت كلها في المشاكل و المحاكم الى ان تطلقت من زوجي السكير الذي لم ارى منه الحنان يوما واحدا . و بعد طلاقي اشتغلت في معمل النسيج حتى اساعد امي و اختي و كنا نعيش ظروفا مزرية و لطالما تعرضت للتحرشات و لكني لم اضعف الى ان تعرفت على عبده الذي كان يعمل في الورشة معنا في جهة الرجال و كان يقود الرافعة الصغيرة التي ترفع العلب و كانت بيننا نظرات جميلة جدا و ساخنة . و رغم انني لم اعد اثق في الرجال و اعرف ان كل همهم هو النيك و الكس و لكن كان عبده شابا وسيما و قد ضعفت امامه و هكذا تم التعارف بيننا

و مرت الايام و توطدت العلاقة بيننا الى ان مارسنا السكس بقوة و ذقت زب لذيذ جدا وساخن في كسي و كان عبده نياكي ينسيني في زوجي و زواجي الاول حيث حددنا موعد للقائنا بعيدا عن اعين الزملاء و الشركة و اخذني الى جبل فيه حديقة مشهورة و اعتزلنا في وسط الاشجار بعيدا عن اعين الناس حتى ينيكني براحته و انا استمتع مع زميلي  حين اخرج زبه هجمت على الزب لارضعه و كان زب لذيذ جدا و كبير و منتصب الى درجة ان عروقه كانت تبدو انها ستنفجر و الراس احمر و كانه مصباح متوهج

و كم لحست ذلك الزب و رضعت و حبيبي يذوب و هو يسخن و قذف في وجهي و لحست منيه وحليبه  و انا استمتع و لم يرتخي زبه فقد كان في محنة كبيرة بل بقي منتصب بشدة . و عدت مرة اخرى للرضع و اللحس و حبيبي لم يشبع رغم اني اخرجت الحليب من زبه عن طريق الرضع ثم جلست له على زبه و خلعت كيلوتي و تركت زبه يحتك على شفرات كسي اللتي كانت تفرز رحيق الكس بقوة و حبيبي سخن زبه و اصبح يريد  ادخاله في داخل كسي حتى ينيكني و انا ساخنة و التصق مع زب لذيذ جدا في كسي

ثم وضعت له زبه بين شفرات كسي و تركت الزب ينزلق الى الداخل و انا اشعر بالمتعة و حبيبي سخن زبه اكثر حتى جلست له على الزب كاملا في كسي و تركته يدخل للخصيتين و انا راكبة على زبه . و صرت اصعد و انزل على الزب و اتحرك الى فوق و اسفل بسرعة كبيرة و اسمع اه اه اح اح اكملي تحركي اه اه ما احلى الكس اه اه اه و ضمني وضع فمه على حلمة بزازي و كان يمص و يرضع بقوة  وحرارة وانا سخنت اكثر و اصبحت هائجة جدا و زبه في كسي و كان له زب لذيذ جدا و ساخن و جعلني اشعر بحلاوة النيك لاول مرة في حياتي

ثم امسكني من الطيز و وضع يديه على الفلقتين و كان يرفعني و ينزلني و هو يعتصر بقوة و يريد اخراج حليب زبه و القذف و حين جاءت لحظة القذف وقفت انا حتى انسل زبه من كسي و رايت تلك اللقطة الساخنة حين رايته يمسك زب لذيذ و جميل و يحلبه على الارض بحرارة


اسخن و اجرا مشهد في افلام مصر مع صدر كبير مغري و قبلات حارة جدا من الشفاه و تحسس على المؤخرة و الفنان يحك زبه الذي كان انتصابه واضح كدا على جسم الممثلة بكل اثارة و حرارة

مشهد ساخن جدا من فيلم مصري ممنوع من العرض حصري هنا فقط

ادخل هنا