قصتي حقيقية و كنت اذوق زب لذيذ و كبير جدا في داخل السيارة و هي اعتبرها احلى و اسخن نيكة مارستها في حياتي مع ذلك الرجل الذي لم اكن حتى اعرفه و التقيته بالصدفة في احد المولات اين كنت اشتري حاجياتي و هو ايضا كان يتسوق . و حين مر امامي شممت رائحة عطره الجميلة جدا و نظرت اليه لاراه يرتدي ساعة ثمينة و جميلة ذهبية اللون و لحيته محلوقة على الصفر و وجهه ابيض و يرتدي قميس ازرق سماوي و بنطلون رمادي جميل جدا على نفس لون الحذاء و قد خطف قلبي بسرعة علما اني امراة مررت بتجربة زواج فاشلة و قصيرة و انا مطلقة و جميلة في نفس الوقت . و كان الرجل عمره في الخمسيانت و لم اتوقع انه ثري رغم كل اناقته لان اغلب الرجال صاروا يلبسون الماركات المقلدة و هكذا حاولت ابعاده من ذهني و ذهبت و دفعت ثمن مشترياتي و خرجت و وجدت نفسي احمل اربعة اكياس ثقيلة و انا لوحدي و اذا بسيارة رمادية رباعية الدفع من نوع بي ام دابليو تنفتح و ذلك الرجل يتوجه اليها و وقعت عيني على عينه . و اشار لي بعينيه ان اذهب اليه و هو يريد ان يعرض علي ايصالي و انا خجلت و فرحت في نفس الوقت فابتسمت له ثم انطلق بسرعة بسيارته نحوي و توقف و هنا تنطلق رحلتي معه في تلك النيكة و احلى زب لذيذ اذوقه و اراه .
و ركبت معه رغم اني حاولت الاعتذار لاجد نفسي جالسة امامه جنبا لجنب و رائحة عطره كانت جميلة و حتى السيارة كانت معطرة في الداخل و الرجل وضح عليه انه يعتني بنفسه اكثر من الشباب و انطلق يسير بنا و هو في كل مرة يسالني عن عمري و اسمي و عملي و غيرها من الاسئلة و انا اجيبه تارة باجوبة حقيقية و تارة خاطئة . ثم عزمني على سمك مشوي في منطقة قريبة من البحر و فرحت و ذهبنا و اكلنا الجمبري و سمك المرلين و بعد ذلك تناولنا شاي على شط البحر لوحدنا و هنا بدا الاحتكاك الجنسي الاول بيننا حيث وضع يده على يدي و بدا يتحسس و انا فهمت انه يريد ان ينيكني و توقعت ان له زب لذيذ جدا من خلال هيئته و جسده . و حين لاحظ اني متجاوبة معه عرض علي الهاب الى الفندق و انا رفضت بحجة خوفي من ان يتم رؤيتنا من احد معارفي و اخبرته اني مستعدة ان البي كل رغباته الجنسية و لكن ليس في الفندق و اخبرته ان نختلي بين الصخور ولكنه خاف من ان يتم الاعتداء علينا من طرف اللصوص فهو رجل ثري و كل ممتلكاته ثمينة . و اسقرينا على فكرة مممارسة الجنس في السيارة بعد ان نركنها في طرف الموقف و زجاجها كاتم و حين نغلقها يستحيل ان يتم فتحها من الخارج و بدا النيك و فعلا كان له زب لذيذ جدا و كبير اكثر مما تخيلته
و كنت اترقب اللحظة التي سيخرج فيها زبه وفعلا كان زب لذيذ جدا و كبير وراسه وردي فاتح و كبير و محلوق و خصيتيه ايضا محلوقتين و الرجل نسوانجي و واضح انه يحب تدليع زبه و نيك النساء و هو يستحق ان تمنحه المراة كسها . و بدات ارضع زبه اللذيذ الذي كان منتصب و لكن طري نوعا ما و لم يكن كالحديد و اعجبني راسه الذي كان مثل العلكة في فمي امضغه و امصه و الحس عليه و الرجل مستمتع و اخرجت امامه صدري الجميل و رضع بزازي وانا العب بزبه و اسمع انينه و نبضاته الحارة جدا . ثم اجلسني على حجره في مقعده حيث تنقلت من مقعدي الى مقعده و وجدت نفسي فوق زبه ركابة عليه و زبه كان ساخن جدا و حين حاولت الدخول سحب من حافظة السيارة كبوت و فتحه و وضعه على زبه ثم ادخله في كسي و بدا ينيكني و رغم ان الكابوت كان يقلل حلاوة الزب و حرارته و لكنه كان اكثر امانا لنا مع تلك الشهوة و الحرارة الجنسية و زبه كان زب لذيذ جدا و رائع
و بقيت انا فوق الزب اصعد و انزل بكل حرارتي و رغبتي و انا اعيش متعة جنسية لا تنسى و هو يقربني الى صدره و يقبلني م نالفم بحرارة و انا استمتع بشعر صدره الرمادي الجميل و اتناك من زبه في كسي . و بقيت اتناك و اذوق زب لذيذ جدا و ساخن و حين توقف عن الحركة توقفت انا و هو كان يقذف ثم قمت ورايت كيف ارتخى زبه و هو مليئ بالمني في الكابوت
تونسية تتناك نيك خلفي قوي جدا و هي مستمتعة مع عشيقها الذي كان يشعر و كانه في حلم من حلاوة مؤخرتها و تحرك زبه في عمقه الساخن و انينه كان قوي جدا حتى انفجر الزب بمنيه داخل الطيز و الشرموطة التونسية تضحك و هي جد منتشية
شاهد مجانا الفيديو