ست مصرية زميلة أمي و أنيكها نيك مصري ساخن أوي الجزء الثاني

قالتلي زميلة أمي بمياعة واضحة فشخ: امك اللي جابتني … قلاتها وهي بتبتسم بسة خفيفة و هي جاية ناحيتي و قالت: كريم… أنت بتعمل ايه…فهمني …خليني أشوف معاك… و كبست الولية عليا و بقت تتفرج معايا و انا خجلان! كانت دي بداية أني أنيكها نيك مصري ساخن أوي و كنت من ضيقي بيني و بينكم عاوز أشتمها و اقولها: يا ولية يا قحبة اخرجي من بيتنا… بس قلت في نفسي عيب دي زميلة أمي و ست مصرية جدعة جاية تعمل الواجب. المهم قعدت جنبي عالسرير و هي بتتفرج و أنا أيديا على وشي من كسوفي وفجأة لقيت ايدها السخنة بتحسس على فخدي و طالعة ناحية زبري!! جسمي خرب و اتربك و مبقتش عارف اعمل ايه. شضاب عمره واحد وعشرين سنة مع ست مصرية مكنة بفخاد رايحة تتفق من على جلبيتها و دراعاتها الحلوين البيض قدامي و صدر الجلبية المقور في لحم صدرها الابيض الباين بيجنن. قلبي دق وهي جسمها بيلزق في جسمي و أنا بحس بسخونة لحمها من فوق الجلبية الخفيفة و جانب طيزها يلزق في جنبي و كنت انا بالشورت و زبري شادد
فجأة لقيتها بتحسس على زبري!! مرة واحدة لقيت نفسي بأصرخ و أنا أحتج على الإستفزاز المتعمد و التحرش الواضح فشخ ده و لقيت جسمي خربان و من الموقف ده: ياست انتي يتعملي ايه… و لقيتها مايلة على جسمي و بتنيمني و جسمها ركب جسمي و هي بتبوسني من شفايفي وراحت قافشة على طربوش زبري مرة واحدة فلقيت نفسي بجيب لبني في ايدها و أنا باتنفض و جسمها فوقي راكبني و هي ولا هنا و الفيلم شغال آهات و أنات و زبري مكملش لحظات وقام تاني في أيديها و لقيتها بتقلي: أيه رأيك… تظبطني و أظبطك … بس وعد الكلام ده سر .. كنت مبهوت من كلامها و سكسيتها اللي مشفتهاش عليها قبل كدة! يخربيتها كانت غنجة نيك و عطشانة للنيك جامد أوي و أنا مكنتش ملاحظ! مصدقتش غير أما زميلة أمي راحت بجد تمارس معايا نيك مصري ساخن أوي وتركبني و تمتعني وده اللي عمري ما شفتو في سنيني اللي فاتت. طلعت زبري برة الشورت و بقيت تفركه بأيدها السخنة فوقفتها و كنت انا شبيت بنصي فقالتلي بنعومة آسرة: يالا بقا نام…نام متخفشي…أحنا لوحدينا ولا حد تالتنا…كانت لابسة جلبية شغل البيت و تحتها قميص نوم و حمالة صدر بمبي و كيلوت من غير بنطلون. زميلة أمي بنت الأيه دي راحت تبرك ببقها فوق زبري تبوسه و تلحسه بطوله فكنت بحس بتحاريش لسانها السخنة فتزيديني متعة و سكسية جامدة أوي. خلعت جلبيتها فلقيت قدامي لحم أبيض حلو بيلعب قدام عيوني ولا في الإحلام و بزاز بتترجرج وحلماتها باينة مكورة زي حبات العنب البنية و فخادها مليانين بيض زي اللبن على عكس بشرة وشها الحنطية!
نامت جنبي وما اتكلمتش ومرت لحظات و أيدها بتلعب في زبري فلقيتها بتهمس بصوت فاجر و ناعم ومثير: منفسكش تركب…مش عاوز تنيك….يالا اركبني…نكني… لقيت جسمي ولع وحرارتي عليت و اعصاب يسابت و نسيت انا ميت و هي مين و احنا فين! فهجمت على بزازها أكلهم أكل و أمص حلماتها الطويلة و هي بتبتسم و تعش على شفايفها و مغمضة عينيها فانسحبت من بزازها ببقي و نزلت على لحم صدرها و ما بينهم ألحس و أمرغ وشي ما بينهم و أبوس بطنها المليانة شوية الارقيقة جداً و هي أناتها و غنجاتها ابتدت تطلع رقيقة مثيرة و هي بتلعب في بزازها. اول مرة أعرف أن زميلة أمي فاجرة لبوة بالشكل ده! بسناني و أنا أبوس في جسمها المليان الأبيض اللامع رحت لمنطقة كسها و عانتها فلقيتها حالقة كسها الكبير الشفايف و حسات بالسخنوة بتخرج منه!! كان كس مصري فرن بتاع ست مصرية هايجة نيك! شيلت الكيلوت فلقيت شعر بيسط لسة نابت اسود وده خلاني أجنن بزيادة. بصوابعي و زبري شادد على آخرةت رحت العب في شفايف اول كس أشوفه في حياتي و ألمسه و أشمه و أحس بسخونته. هي كانت بتلعب في بزازها و أنا بأفتش في ثنايا كسها و كان جواه لون أحمر زي لون الورد و بيفتح ويضم!! فجأة لقيتها بتان: يألا…يالا .. أركبني … ركب زبرك… مش قادرة ايوةةةة….أنا كان زبري شادد و منفوخ ولولا أني جبتهم أول مرة مكنتش استحملت الأثارة دي كلها! رحت زي ما شفت في الفيلم أدعك طربوش زبري فوق شفايف كسها و أيديا بتعصر حلماتها و هي بتفرك تحتيا و رحت رافع سيقانها وفشختها و هي نفسها فشخت نفسها و رميت أيديها على كسها بتفتحه ليا القحبة!! قالتلي وهى مغمضة عينيها و بتفرك صدرها و جسمها سخن أوي: يالا يا كيمو .. متتعبنش أكتر من كدة.. وفعلاً بدأت أزق زبري فبقي يخترق لحم كسها وحسيت بسخونته و أنه بيسحب زبري لجواه وحسيت انه بيبلعني!!… يتبع….