سكرتيرتي المثيرة ترضع زبي في المكتب و انيكها من طيزها

لن انسى تلك الفترة التي قضيتها مع سكرتيرتي المثيرة التي تحب الزب عندما تم تعيني مديرا لقسم المبيعات في الشركة حيث كنت انيك دائما و كانني متزوج و حتى حين لا تكون شهوتي ساخنة جدا اكتفي باعطائها زبي ترضعه و اتلذذ حين اقذف في فمها و هي تلحس مني بشراهة كبيرة . وقتها كنت في الثلاثينات من عمري و لم اتزوج بعد و تم تغيير كل المدراء في الشركة بعدما احالوهم على التقاعد و تم تعييني كمدير لقسم المبيعات و اعطوني مكتب كبير و فخم لاتفاجئ بعد اسبوع فقط بتعيين سكرتيرتي المثيرة رولا و كانت فتاة سمراء و جميلة جدا تلبس التنانير القصيرة الضيقة و القمصان الضيقة التي تكشف بزازها  و لم اكن املك خبرة في استمالة قلوب الفتيات لكنها كانت مغرية جدا . كانت حين تدخل علي تبتسم بدلع و حين تغادر تمشي و طيزها ترتجف و تهزها بكل قوة و حين تلاحظ اني انظر الى طيزها تنظر الي ثم تبتسم اما حين تتحدث معي دائما تلعب بلسانها و هذا ما كان يجعل زبي ينتصب لمجرد رؤيتها و انا دائما احاول اخفاء انتصاب زبي امامها الى ان وصلت الامور الى حالة لم اعد اتحمل اكثر و قررت ان اصارحها انني ممحون عليها و اريد ان انيكها و بما اني لم استطع اخبارها بفمي فقد تركت زبي يعبر عن شعوري

صرت اتعمد كلما ادخل الى مكتبي و اطلب سكرتيرتي المثيرة اخرج زبي من الكلسون حيث يكون منتصب جدا امامها و يكون اثر انتصابه واضح جدا و كانت السكرتيرة باغراءها و طريقة كلامها و شرمطتها تعرف اني اريد ان انيكها و اني اظهر لها زبي منتصب الى ان وصلت الى درجة شهوة يستحيل ان اقاومها حيث دخلت علي و هي تضع عطور سكسية جدا و ازرار قميصها مفتوحة و كادت حلمتي بزازها تظهر و يومها لم اتمالك نفسي و تحرشت بها حيث اقتربت منها و التصقت بها وهي تقلب الملفات و احسست بنار تغلي في زبي و انتظرت ان يكون لها رد فعل كان تصدني او تمنعني لكنها كانت شرموطة محترفة حيث وضعت يدها مباشرة فوق زبي و ضغطت عليه ثم استدارت نحوي و منحتني قبلة طويلة جدا هيجتني و خرجت . لم استطع الصبر فقد اخرجت زبي و استمنيت حتى قذفت في سلة المهملات و نظفت زبي بالاوراق و عاهدت نفسي ان انيك سكرتيرتي المثيرة في المرة القادمة و التي لم تكن الا في اليوم الموالي حين دخلت علي و هي بتنورة قصيرة جدا تكشف فخذيها و لم امهلها ان تقوم باي حركة . و بمجرد ان دخلت حتى ثبتتها على الطاولة و قبلتها بحرارة كبيرة ثم اخرجت زبي امامها لتراه لاول مرة و رفعت لها التنورة و حاولت نزع الكيلوت كي انيك كسها لكنها امسكت بيدي و اخبرتني انها عذراء و يستحيل ان انيكها من كسها

كانت كلمات سكرتيرتي الشرموطة تزيد تهيج جنسي اكثر و تجعل زبي ينتصب و يتصلب اكثر فاكثر و لم اتوقف عن تقبيلها و مص شفتيها و رقبتها ثم ادرتها و رايت طيزها الكبير جدا و الذي كان اكثر بياضا من باقي جسمها و رحت امرر زبي على الخرم عدة مرات و انا ارتجف من الشهوة و نبض قلبي قياسي . ثم وضعت الراس على فتحة الشرج و بللته جيدا بالبصاق عدة مرات و بدات ادخل زبي في طيز سكرتيرتي المثيرة التي كانت تتغنج بصوت متقطع و هادئ جدا الى ان دخل نصف زبي في طيزها الساخن جدا و هناك دفعت بكل جسمي ناحية فتحة طيزها كي يدخل زبي كاملا و كادت تصرخ من الالم فقد كان زبي كبير جدا و طيزها ضيق لكني اغلقت لها فمها و ادخلت زبي كاملا و بقيت انيكها من الطيز . كان طيزها جد حار و اشعرني بمتعة جنسية كبيرة جدا و لا توصف الى ان قذفت لها في طيزها و اخرجت زبي و فتحتها تقطر من المني و شعرت يومها بالنشوة و المتعة و اللذة الجنسية و تركت سكرتيرتي المثيرة تغادر الى مكتبها و بقيت امسح زبي من المني

و قبل ان اغادر الى البيت بحوالي نصف ساعة طلبتها عبر الهاتف و حين دخلت وجدتني جالس على اريكتي و زبي يتدلى بين رجلاي و اشرت لها باصبعي ان ترضعه و راحت تمصه و تلحسه بطريقة محترفة جدا و انا اتلوى من الشهوة و اللذة حتى قذفت لكني لم ارد ان اقذف على وجهها الجميل فقد وضعت زبي على سلة المهملات و ملاتها بالمني . و من يومها صرت احيانا انيك سكرتيرتي المثيرة من الطيز و احيانا اعطيها زبي ترضعه و كل وضعية امارسها معها احلى من الاخرى و اشعر معها بمتعة و لذة و كانها زوجتي