سكس باص مع الرجل الذي ناكني وسط الزحام

اليوم قررت ان احكي لكم عن سكس باص حدث معي شخصيا بطريقة غريبة و مثيرة جدا حيث في البداية كنت متضايقة لكن مع الوقت صرت مستمتعة بل تمنيت لو اتعرى في الباص و اتركه ينيكني نيكة كاملة . انا امراة متزوجة و محافظة لكني شهوانية و اعشق الجنس بلا هوادة و احب الزب بشراهة الى درجة ان زب زوجي لا يكفيني و مهما ينكني و يجامعني فانني لن اشبع و رغم اني جميلة و اتعرض احيانا الى تحرشات في العمل و في الطريق الا اني احب زوجي و مستحيل ان اخونه مع رجل اخر . و حدثت الامور بطريقة خارجة عن ارادتي ففي ذلك اليوم كنت متوجة الى العمل على الساعة الثامنة و نصف صباحا حيث كنت متاخرة و وجدت الحافلة قد امتلات بالركاب فقررت انتظار حافلة اخرى لكن حدث ما لم اتخيله فالباص الثاني كان اكثر زحمة و لم يكن امامي من خيار و ركبته و انا مضطرة و في وسط الزحمة احسست ان احد الرجال ملتصق من خلفي و لم يتسنى لي ان ارى شكله او وجهه لكن من خلال تلك الصلابة التي كانت في طيزي كنت متاكدة ان زبه كبير و اكبر من زب زوجي بكثير  . و فكرت في الالتفات اليه و نهره لكن احسست ان قوة غريبة تمنعني و كان سحر الزب يتحكم في مشاعري و شهوتي

احسست بقشعريرة جميلة تسري في كامل جسمي و زب الرجل على حافة طيزي و قلت في نفسي اين المشكل دعي الرجل يتمتع بالطيز فهو اكيد محروم اما انا فكنت اريد ان ارفع فستاني حتى يلامس الزب طيزي اللحم في اللحم حتى استلذه جيدا . و كان الرجل الغريب يتحرك في كل مرة و احس بارتجافه و شهوته حين يتنفس في اذني و و قد عدل زبه حتى جعله بين الفلقتين و ازدادت الحرارة و احسست ان كسي بدا يقطر من حسن حظي اني كنت البس عباءة سوداء فضفاضة اي ان كيلوتي حين يبتل لا احد يتفطن للامر . ثم صار يتحسسني و تجرا و وضع يده على بطني و راح يقربها من صدري في سكس باص مثير جدا و تظاهرت اني غير مبالية بالامر رغم اني كنت ذائبة معه خاصة حين يزيد السائق من السرعة او يكبحها حيث يلتصق بي جيدا و احس ان زبه يريد ان يمزق ملابسي و يدخل في فتح شرجي او كسي . و بما انه كان وقحا معي و لمس صدري و طيزي فقد قلت في نفسي لماذا لا المس هذا الزب الذي يبدو انه كبير واكبر من زب زوجي فانا احب الزب و كانت فرصة سكس باص جميلة و لا يمكن ان افوتها خاصة و انني لا عرف الرجل ولا يعرفني و حين ننزل من الحافلة لا احد يلتفت الى الاخر

تشجعت قليلا و وضعت يدي على اسفل ظهري و كانني احك و بدات انزلها شيئا فشيئا و قلبي ينبض بقوة الى ان وقعت يدي على زبه الذي وجدته مثل الصخرة و كان في قمة الانتصاب . و كان الرجل يرتدي بنطلون خفيف جدا بلا ثياب داخلية وهو ما جعلني احكم قبضتي على زبه و من خلال خبرتي مع زب زوجي فقد كان هذا الزب اكبر و اغلظ لانني لم استطع ان احكم قبضتي عليه عكس زب زوجي الذي كنت امسكه له و الف اصابعي عليه بالراحة . و استمر احلى سكس باص مع الرجل الغريب الممحون حيث ادخلت يدي تحت بنطلونه و لمست زبه على اللحم و كان ساخنا جدا و رحت ادلك له و استمني و انا احس به من خلفي يغلي و يريد ان ينفجر و صار يلوي رجليه على رجلاي و يحاول ان يلتصق اكثر و انا العب بزبه في سكس باص جد ساخن

و بحكم خبرتي عرفت ان الرجل سيقذف عن قريب فاخرجت يدي من تحت بنطلونه و تركته يحك زبه على طيزي مرة اخرى و انا احس اني اريد ان ارتعش من الشهوة و كانني اعرفه فقد فتنني زبه و اخذ عقلي لان زب زوجي احيانا اراه مرتخي و هو ليس كبير على عكس هذا الزب الشديد المنتصب الكبير و الذي كان ظاهرا انه محروم من الجنس و متعطش للنيك  . و في وسط ذلك الزحام شعرت بزبه ينبض من خلفي و هو ملتصق بمؤخرتي فادركت انه بدا يقذف و فقد كانت اهاته المكتومة في اذني ساخنة جدا  في اجمل سكس باص حدث معي و فعلا كان الرجل يقذف و زبه يقطر بالمني داخل بنطلونه و بالقدر الذي كنت سعيدة لانني متعته بطيزي و يدي فقد حزنت لاجله حين تذكرت انه سيخرج من الحافلة و اثار المني على بنطلونه


اسخن رقص افراح مصري مع رقاصة قنبلة بزازها كبيرة و عارية و ترتدي كيلوت خفيف جدا و تحرك كل لحمها بطريقة مهيجة و مثيرة و من شدة سخونتها كانت تحك كسها و هي ترقص و مولعة نار

شاهد الفيديو مجانا و حصريا

ادخل هنا