سكس باص مع قذف داخل البنطلون على طيز كبيرة

بسبب هذه الحادثة صرت مدمن على سكس باص و اتعمد دائم الركوب في الباصات المزدحمة حيث انيك نيكة مجانية و اقذف حليب زبي دون ان ينتبه احد لامري او يعلم اني قذفت و مع مرور الوقت اكتسبت الخبرة و صرت اضع عازل جنسي على زبي اقذف فيه قبل ان اركب الباص . لكن اول مرة حدث معي سكس باص قذفت كمية مني كبيرة في ملابسي . في ذلك اليوم كنت متجها لزيارة اختي التي كانت قد وضعت مولودها و من حظي كانت الزحمة كبيرة جدا اثناء الركوب في الباص و من غير قصد مني لمس زبي طيز فتاة كانت قبلي و احسست بقشعريرة في كامل جسمي و شعرت بلذة جميلة جدا جعلت زبي ينتصب . و بما انني كنت في الباص المزدحم قررت ان اترك الامور على حالها و قلت في قرارة نفسي اكيد لا احد سيشعر بي و لاترك زبي يتمتع بالطيز في سكس باص مثير دون ان اثير الانتباه و ارخيت كل جسمي و تقدمت خطوة اخرى الى الامام لكني شعرت ان الفتاة كانت متضايقة فدخلت في وسط الباص و تركتني احترق من الشهوة و زبي منتصب على الطيز و بمجرد ان التفتت الى الوراء حتى رايت سيدة كبيرة طيزها اكبر من الاولى كانت واقفة و طيزها ينادي زبي الى سكس باص فاستدرت و غيرت مكاني

التصقت بها مثلما التصقت بالسيدة الاولى و كان طيزها اطرى و اكبر و لاحظت انها لم تكن مبالية تماما  و كانني لست من خلفها و هنا انطلق الباص فتمايلت حتى التصق ظهرها بصدري و ازددت هيجانا اكثر و دفعت زبي بكل قوة حتى شعرت بلذة اكبر . ثم التصقت حتى صار زبي على مستوى خرم طيزها الذي كان ساخنا جدا فرميت يدي ناحية زبي و عدلته جيدا و اعدت الالتصاق ثم شعرت برغبة قوية في اخراج زبي حتى تزداد المتعة و احس بحلاوة اجمل سكس باص مارسته في حياتي و فتحت الزر الاول ثم الثاني و رفعت يدي و هذا حتى لا اثير الانتباه لكن في نفس الوقت بقيت احك زبي على الطيز بلا توقف . ثم اقتربت اكثر و وضعت يدي على زبي و ادخلتها حتى حتى اخرجته من تحت السليب و اخرجت الراس فقط و كان زبي منتصب و قد اخرجته بصعوبة كبيرة جدا و بعد ذلك اعدت الالتصاق بطيز السيدة وشعرت ان المتعة كانت احلى و اكبر و كانني انيكها نيكة كاملة بارادتها الى درجة اني كنت احس انها تعلم اني انيكها و اخرجت زبي و هي راضية و لم تبدي اي ردة فعل حيث انتصب زبي اكثرو اطل كله الى الخارج و لم تبقى داخل البنطلون الا الخصيتين

و تصاعدت المتعة اكثر و انا اتحرك و زبي يسبح في الواد الفاصل بين فلقتيها البارزتين و المفصلتين كل واحدة على حدى حيث كنت حين ادفع زبي يصل الفتحة و هو يريد ان يمزق الفستان حتى يدخل الى الاحشاء و حين ارجع زبي الى الخلف احس ان فلقتيها ينغلقان ثم اعيد الكرة و انا انيك في سكس باص جد ساخن و ملتهب في وسط الزحمة حرارة الباص . و اصبحت احس ان جبهتي و رقبتي و كل جسمي قد غرق في العرق من شدة الشهوة فانزلت يدي و وضعتها على طيزها و لمسته و كان طريا جدا و تحسسته حتى لمست اطراف كيلوتها و حركت لها طيزها الذي كان مثل الكبد النيئ و مررت يدي على بطنها و هي بلا ردة فعل و حين رفعت يدي الى صدرها امسكتني و انزلت يدي و كانها تقول لا تفضحنا و ابقي يدك في طيزي مع زبك . ثم فجاة كبح السائق على الفرامل حين وصل الى الممهل و هنا التصقت بها بكل قوة حتى احسست ان راس زبي قد غطس اكثر بين فلقتيها و اقترب من فتحة الشرج و جائتني رعشة القذف التي لم استطع كبحها او توقيفها و رغم ذلك فاني اسرعت باخفاء زبي كي اقذف بداخله رغم اني كنت قادر ان اقذف على طيز المراة مباشرة

لم استطع ان اقذف على طيزها لانني لو فعلت فاني احس اني اناني و خائن خاصة و انها قدمت لي معروف و تركتني انيكها في سكس باص بكل سرية و كان بامكانها ان تبتعد مثلما ابتعدت الفتاة الاولى و لذلك قررت ان اقذف في ملابسي و الطخ ثيابي عرفانا لها . ثم اغلقت الازرار مثلما فتحتها بطريقة سرية للغاية و ابتعدت قليلا و انا اشعر بتقزز حين امتلات خصيتاي و فخذي بالمني و فهمت من خلال بقاء المرة بعيدة عن زبي انها ادركت اني قذفت و زبي مملوء بالمني و في تلك اللحظة صرت لا افكر الا في الوقت الذي سادخل فيه الى البيت كي انظف جسمي بعد احلى سكس باص و منذ تلك الحادثة و انا اعشق النيك في الباص