سكس عربي بين المدير و زبونته نانا النهاية المثالية

ساكمل لكم احلى سكس عربي بيني و نانا التي الهبتني و ما حصل لاحقا كان ألذ و أكثر متعة , بدأت بأخذها الى غرفة النوم بينما كنت أقبلها كان هذا رائعا و رومنسيا فأنا لا أريد نياكتها فقط لأني مولع لكن أود فعل ذلك لأنها حبيبتي , وصلنا الى السرير و أوقفت القبلة لأطرحا على السرير بأسلوب ممتع و قمت بنزع القميص الذي كنت أرتديه , هذه كان رائعا , ثم نزلت للأسفل لكي أبدأ بنزع الروب و أخذته  من حافته السفلية و بدأت أصعد به الى أن وصلت الى بزازها ثم نزعته كليا لم يبقى أمامي الا ذلك البيكيني وددت حقا لو نزعته في تلك اللحظة و لكن هذا يجب أن ينتظر , ثم عادت لتقبيلي و بينما كانت تفعل ذلك تذكرت كلامها على أنها مشتعلة جنسيا و كل هذه الأمور تاخذها الى الرغبة في زب يمتعها في سكس عربي ناري , كانت قبلتها فيها من الشوق الكثير كانت ساخرة , ثم بدأت أنزع عنها الستيان , فككته من الخلف و سحبته بهداوة لكي أتلذذ بذلك المشهد الجنسي الغامر,  رأيت بزازها لأول مرة صدقوني ان قلت أنني بقين لأكثر من عشر ثواني و أنا أنظر اليه لم أحرك ساكنا  كان رائعا جدا و لم يكن فيه أي عيب , ثدي مستدير نازل قليلا الى الأسفل على نحو جنسي و احلى سكس عربي  كان شكله جرسي و هو شكل أجمل الأثداء لدى النساء أما بقعة ثديها فكانت متوسطة ليست بالواسعة و لا الضيقة ثم تلك الحلمة التي رأيت أنها أصبحت متصلبة فهي أصلا ممحونة للغاية , بدأت بعد ذلك الذهول الذي أخذني في سرحان عميق بمص ذلك  الثدي بطريقة هادئة كنت أضع شفتي بكل رشاقة على ذلك الثدي الحلو و أتحسسه  بشفتي و كنت اتنهد عليه بأنفاس دافئة لكي أشعرها باللذة ثم بدأت بمص الحلة و جذبها بقوة كنت أمسكها بلساني بحنان و أجذبها ناحيتي , كانت تتأوه و تغنج علي , اااي اااه ااااو ,,,, كانت الأجواء جنسية  في سكس عربي حار جدا,

ثم نزلت الى الأسفل و أنا أمرر أنفاسي الدافئة على جسدها بأكمله لكي أدفئها , ثم وصلت الى الأسفل نزعت تلك القطعة اللعينة بسرعة و بدأت أتلمس في الكس ,  كان لونه بين الوردي و الأحمر و لم يكن لونه ناصعا جدا , بدأت بتمرير أصابعي برفق بين شفرتيها و كنت أتلذذ فعل هذا و هي كذلك كانت تستمتع بتلقي هذه المداعبة السكسية  بشكل مثير ثم قررت أنه حان وقت إخراج زبي الذي كان يتألم و يتمنى الخروج , فككت أزرار سروالي و أخرجته ثم مباشرة قامت حبيبتي نانا بإمساكه و بدأت بدعكه و حكه كان اللذة تغمرني حتى انني بمجرد أن أمسكت زبي أحسست انني اقتربت من أن أنزل منيي و لكن حاولت أن أؤخره قليلا , بعدها مصته لي قليلا و لم تكن تود فعل هذا من الأصل و لكني راعيت شعورها و قلت لها دعينا من المص و لنذهب الى المرحلة النهائية , عندها اتكأت على السرير و كان زبي واقفا و منتصبا و قامت هي بالركوب علي و بدأت بإدخال زبي الى أعماق كسها الدافئ كانت اللذة في أوجها و بعد ان أدخلت و أخرجت زبي مرات  عديدة أحسست أني سأنزل فأبعدنها عني و نزلت منيي بعيدا عنها لأني خفت عليها فلم أكن أرتدي واقيا جنسيا , كانت هذه باختصار قصتي مع نانا الممحونة , تلك الأرملة التي توفي عنها زوجها و بقيت  تبحث عمن يشبعها سكس عربي و هي تصارع ذاتها الجنسية الى أن لقتني أنا.