سكس عربي عطاف في الحرام 2

سافر يوسف في رحلة عمل طويلة تاركا زوجته وحيدة لتهتم بمنزله وبوالدته وشقيقه الوحيد, وكانت عطلف فاتنة تهوى النيك لم تعهد ان يهجرها الرجال لاكثر من يوم, فتاججت العواطف في قلبها وارتعد بدنها بالنشوات المخنوقة فجافاها النوم وغرقت في بحور الحزن والاسى.

كان ربيع ووالدته ضيوف دائمين في منزل يوسف, وكانوا موضع ترحاب كبير خصوصا من جهة عطاف التي كانت تجد فيهم الانس, ولكن ومنذ حادثت السيارة حتى قلت زياراة الاخ وبردت همت عطاف تجاهه لشدة الضرب الذي تلقته من زوجها لانها سلمته مفاتيح السيارة بعدما وعدها بتوخي الحذر فاذ به يفقد صوابه ويكاد يقتل نفسين بريئتين, ولم تكن الحادثة لتمر مرور الكرام, فعاتبته عطاف بشدة وقست عليه بكلمات نابية لم تعلم يوما بانها تعرفها, ولكنها قد حفظتها من عشيقها وفاتحها ابو العير الذي كان يحب اهانتها ذلها وضربها وكثيرا ما كان يغسلها بهذه الكلمات بينما كان ينكحها.

كان اليوم العشرين لسفر يوسف الى الخارج اليوم العشرين لصيام عطاف عن النيك والفلاحة, فاشتعلت انفاسها والتهب بدنها لشدة الاثارة فلم تجد سوى بالملابس القصيرة والتفنن بفن الطعام ملجىء يقيها من ان تقع في الحرام, وكان ان حضر ربيع وكعادته بعد ان تعرف على شابة جميلة اراد ان يفتنها ويتفسح واياها في السيارة, وكان يعلم بان اخاه قد سافر هذه المرة لمدة طويلت فلم يخف ولم يتردد من المجيء الى زوجة اخيه وهو كله يقين بان اخاه قد نبه عليها وشدد بهذا الخصوص ولذلك فهو قد درسها في راسه وحضر الكلمات والجوبات الازمة لذلك. وما ان دخل الى منزل شقيقه حتى وجدعطاف فى المطبخ تقوم بعجن الحلويات, فهى كانت تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. فسالها عن والدته, فردت وهي تسالته بتعجب اليست في المنزل!؟ فقال لا لا ولذلك فقد قدمت وانا اظن انها هنا, ثم قال لها بان اخاه قد سافر من مدة طويلة وابلغها بانه يحضر لامتحاناته الفصلية وبانها لن تراه لمدة طويلة ثم قال لها بانه لا بد من تشغيل محرك السيارة وبعد ان راى بان زوجة اخيه بملابس صيفية فاضحة فايقن بانها تشعر بحر ما فاتبع بانه يشعر بالحر وبانه لا يمانع من غسل السيارة, فنظرت عطاف اليه وبالفعل فانه استطاع ان يخدعها, فهي ظنت انه صادق ونسيت بان الحر الذي تشعر به انما من حاجتها الى الفلاحة لا شيء اكثر فاعادت الفكرة مرارا وتكرارا في راسها لتدرسها وبعد ان تذكرت بان زوجها سيغيب لمدة طويلة وافقت بان تعطيه مفتاح السيارة كي يغسلها من جهة ومن جهة اخرى كي يشغل المحرك, فطلب منها مفتاح السيارة وكانت قد وضعت المفتاح بناء على طلب فحلها في صدريتها كي لا يصل اليه شقيقه الشقي وبما أن يدها كانت ملوثة بمكونات العجين فلم تستطع أن تضعها فى صدريتها لتخرج المفاتيح فطلبت فأاقتربت منه وبحياء كبير وببرائة الاشقاء ليدس يده ويسحب المفتاح بنفسه, وكانت عطاف شديدة الجمال تملك صدرا هائل الحجم بحلمات شديدة الكبر لكثرة ما رضعته شفاه جائعة تاقت اليه وبعد تردد دس ربيع اصابع يده الهوين الهوين وهو يدري بانها الفرصة الوحيدة ليحصل على ما يبغي, فهناك فتاة وكس جديد والكس لا ينتظر, وبعد ان اقنع نفسه بانها شقيقته مد يده وتعمق في صدرها الطري الشهي من فتحة القميص وبدا يتحسس ما لم يعهده في حياته عند فتيات عمره اللواتي يا دوب يملكن صدورحجم كوز الصنوبر, كان الكيف الممنوع ولكن ولكبر صدرها فهو لم يتمكن من ايجاد المفتاح وبعد ان تلمس وتلمس وهو لا يريد ان ينزع يده لشدة الكيف ونظراته المشتعلة تنكحها الف مرة ومرة في اروع سكس عربي من باطن الخيال الغرائزي الساحر.