سكس عربي نار – النيك مع ميسا ووديع في فيلم

فيلم سكس عربي نار لميسا القرم فتاة سورية غناء عن التعريف تملك من الجمال الوفير الغفير ما لا توصفه الكلمات, وهي فتاة عشرينية انهت علومها الجامعية وتعمل في مجال الاعلام كمذيعة تلفزيونية شكلت نجمة مشرقة في سماء التلفزيونات العربية, وكان تالقها الدائم في عمله السبب الرئيس في فتح الباب اليها لتتعرف على وديع وهو شاب في ريعان شبابه وسيم الطلة وابن لعائلة غنية جدا تملك من النفوذ الكم الهائل في شتى الميادين.

عاشر وديع ميسا لفترة طويلة قبل ان يفض بكارتها وينكحها بشتى الاساليب والطرق في ليالي نارية اشعل بدنها بقضيبه الدسم الكبير الهائل الحجم, وبعد جزيل النكاح اثمر بنواة جنين حملتها ميسا, حملا كان كافيا ليتفق الطرفان على الزواج الاختياري المدني, فقررا اقامت الزواج المدني في قبرص في يوم وساعة حدداها مسبقا, ولكن على ان يلتقيا هناك لان وديع كان مرتبطا برحلة عمل عائلية الى افريقيا بينما ميسا كان تقدم مشروعها التلفازي وتحصد النجاح.

اتى اليوم الموعود فخرجت ميسا وصديقتها العزيزرة وصديقها الغالي ليتوجها معها الى قبرص ليشهدا على زواجها ويشاركاها فرحتها التي لم تكتمل, لانه وبينما الجمع في طريقه الى المطا اتى اتصال هاتفي ليعرقل المشوار الذي بدا بصورة بهية مشعة ليشيح بالسواد على ميسا ويقلب نهارها ليلا خبرا زف اليها مقتل وديع حبيب قلبها عشيقها ووالد طفلها, فغرقت في بحر الدموع وشاح نظرها وخاب املها واصبح مستقبلها على قاب الانهيار وهي حامل بعلاقة غير شرعية من رجل كان في هذا العالم وانتقل الى الاخرة قبل ان يعطي ولده اسمه الذي يستحق.

كان خبر حمل الفتاة سبقا صحافيا وصدمة كبيرة جليلة في بيت هذه العائلة العربية المحافظة الاصيلة ما صدم والديها واخاها ودفعا بهم الى طردها من المنزل بعد ان قام الشقيق بضربها وتعنيفها بشدة كاد ان يفقدها الحمل باثرها.

انتقلت ميسا الى منزل صديقتها وهي امراة متزوجة من رجل افريقي سوداني تزوجته رغما عن اهلها فتفهمت صديقتها ورحبة بها بالاحضان, ومع مرور الوقت كان ميسا ضيفا صقيلا على الصديقة التي بدات معالم الغيرة تلتهب في قلبها بعد ان شاهدت بام العين كيف كان زوجها الفحل يتملق صديقتها فيتحين مشهد الشيقان او الصدر لينقض فيفلح فتاته وهو بحالة من الهجان المستعر.

وكان ان ذهبت الصديقة الى المجمع التجاري فبقيت ميسا وزوج الصديقة الذي يدعى تابو, فوجد تابو فسحة من الامل بعد طول انتظار فانقض على ميسا فنزع ملابسها وعرى جسدها وقام بنكحها وهي بشهرها السادس شديد النيك حتى اوشكت على الاغماء, ولكن قضيبه الدسم جعلها تهواه وتعشق ملمسه متتحين اللحظة التي كان ياتي فيها اليها, فاصبح تابو ينكح زوجته ليتسلل ليلا الى غرفة ميسا فيمضي ليله في فلاحتها, وفي الصباح كان يعود لينكح زوجته الى ان ياتي دوام عملها فتخرج تاركة اياه وحيدا.

كانت ميسا قد حصلت على فرصة ما قبل الامومة من عملها, فاصبح تابو نهارها ومساها وقد عشقته واحبته واصبحت هي الاخرى تكره صديقتها وتتحين الفرصة للتخلص منها, لتقطع اليد الكريمة التي مدة اليها تدريجيا, فاصبحت تتعرى وتخرج امام زوج الصديقة بملابس فاضحة تبرز مفاتنها وهي حامل بشهرها السادس وتتغندر وتلاطف زوجها امام عينيها, واذا ما همست الصديقة بشيء ذهبت ميسا الى غرفتها ليلحق الزوج بها, فيقتنصا الفرصة ليتطارحا شديد الغرام فتاخذ قضيبه في فمها وتبرشه بشفتيها وتلاعبه بلسانها وترطبه بلعابها حتى ينتصب فيخترق بدنها ويفلح عشها ويدمر بخش طيزها ويذلها شديد الذل الى ان يبلغ الزوج النشوة الجنسية فيغرق بدنها بالحليب الكثيف قبل ان يخرج وهو يتابط ميسا وكان شيئا ما لم يحدث, فتجلس ميسا بعينين ينقطان الشر الى صديقتها وعدوتها وشريكة عزيزها, وكان تابو قد احب ميسا فنسي زوجته واصبح يقرفها بعد فيلم سكس عربى اعمى بصيرته بالعهر السرمدي الساحر.