سكس عربي و كيف يلاعبها بيديه نارمين وجواد

بعد احلى سكس عربي امتعته واتحفته به نارمين خرج الفحل جواد وهو يضحك على المصيبة التي وقع فيها وتوجه بسرعة الى غرفة الضيوف وحينما دخلها فوجيء بما لم يكن يتوقعه مجموعة من القطع الاثرية النادرة والتي يظهر انها قد صنعت قبل الاف السنين وهي

روعة بالجمال اخذ جواد يتفحصها ويلمسها بيديه وشرد بفكره: ان القطع التي يراها لا بد انها تساوي ثروة وبسرعة التحفت اللبوة الممحونة بشرشف وهرولت خلف فحلها

دخلت نارمين خلف جواد الى غرفة الضيوف وقالت له: شو رأيك الم اقل لك بانك ستفقد عقلك من هول جمالها

تعال ساريك ما احضرت لوالدتك هدية, وكانت نارمين تشع كنور الشمس ببهائها الخالص وجمالها ودلالهاانظر انظر يا عزيزي ما احضرت لوالدتك وسحبته من جديد الى الغرفة وارته صندوق ولكن راس الفحل كان في مكان اخر كان على الشرشف الشفاف الذي استترت به وما زادها الا عهرو حبا في سكس عربي وما كان منه الا ان مد يده وسحبه بقوة فصاحت نارمين وهي تضحك وقد علمت ما يريد جواد واذ بها تفر كالقطة الا ان جواد امسكها وبطحها بقوة فاذ به يغرقها بقبلاته الساحقة وبلمساته ومداعباته فقد افقدته صوابه بعد ان راى تضاريسها العامرة بوجه ملائكي ناري بعينين تشعان كنور الشمس ولا بعدها ببهائها وثغر احمر كالفراولة محراق يهوى برش القضبان بعمق وبكل الفنون وهي استاذة بالوراثة فاسرع وانقض ليتبادل واياها المقبلات الجنسية من لمسات حارقة وقبلات مغمسة بالعسل ثم قام الفحل ونزع سروالها الداخلي وكانت قطعة الملابس الوحيدة التي ترتديها قبل ان يبطحها الى الامام لينقض على طيزها العربية العريضة من الخلف براسه ليرتشف قطرات الندى باطراف لسانه الرطب الحلو من بين فلقاتها العامرة المكتنزة واللبوة الممحونة تصيح وتتاوه وتضارب السرير اماامها بيديها الحلوتين من شدة عهرها وفسقها ومن ثم اخرج لها عزيزه الغالي الضخم المنتصب بجنون فاخذته بحرارة وبكل عشق في فمها المحراق الساخن العامر بسيولها ونزلت به مصا وضربا عميقا وهو يقف متشدقا امامها وهي تبرش بقضيبه العامر الضخم المنتصب ببهاء بشفتيها السميكتين الطيبتين وتلاعبه بلسانها الرطب المحراق وتسعده بانفاسها الحارقة الخارقة التي وادت في قلبها بطوفان من الغرائز المجنون  في سكس عربي حتى كاد ينتفها حاله حال العزيز الذي بدوره اوشك ان ينفجر من شدة محنته ومن ثم وضعت لمساتها على العزيز قبل ان تحتضنه وتاخذه في اعماقها فرطبته بلعابها الحلو وريقها العذب الطيب وجهزته للنيكوالفلاحة باحلى ما يكون ومن ثم قام جواد فركبها من الخلف بشكل طيازي عميق وبشراسة واخذ يضرب بها ويدق بوتيرة تصاعدية سريعة وهي تصيح وتصرخ وبعد ان دمرها وافقدها صوابها ابتعد عنها قليلا ثم عادا ليتطارحا الغرام فقامت نارمين وركبته واخذت تنكح ببخش طيزها المحراق وهي تتاوه وتغنج كالمجنونة وجواد يلاعبها بيديه ليعود بعدها ويتسيدها من الخلف وينزل بها دق بشكل طيازي عنيف وقادها بكل براعة الى نشواتها الصادحة وعندما حصل جواد على نشوته الجنسية المنتظرة اتى بحليبه المحراق الابيض في اعماقها والسعادة تكاد تقفز من عينيه االحلوتين وبعد اشد سكس عربي انطرحت اللبوة وفحلها ليلعبا دور العشاق الولهانين وهما في السرير المنكوش يتبرمان ويتناتشا الكلمات الساخنة وبعد فترة من الراحة تذكمر جواد الصندوق ففتح السيرة امام نارمين فقالت له انظر بنفسك يا عزيزي وحينما فتحه كان مليئا بقلادات فضية وذهبية متنوعة صنعت بغاية من الدقة ورسوماتها وحبكاتها وتقنياتها تدل على انها صنعة في امد بعيد عندما كانت الصناعة بحت يديوية وبينما جواد ضائع في بحر الجواهر الثمينة  في سكس عربي اشارت اليه نارمين موجهة يدها الى الطاولة فنظر جواد واذ بسيف من ذهب مرصع بالجواهر يضرب امام عينيه