سكس عرب ساخن بينى وبين فتاة المنصورة ( الجزء الاول)

كنت أراقبها دائماً فى المجيئ والذهاب، وكانت عينى لاتزال تتابعها وهى تمشى مولية لى ظهرها وقد اهتز ردفاها السمينين البضين من خلفها وانطبع جلبابها البرتقالى فوق فخذيها وظهر لى من تحته ذلك الكلوت الأبيض تقطر منه مياه الشتاء وقد اغرقتها من قمة رأسها الى كعب رجلها البيضاء الجميلة. فتاة ذات عود فرنسى ، كما يقال، ممشوقة القوام فى غير نحافة، بضة الجسم فى غير ثخانة، قد أورثها الإحتلال الفرنسى صفات نسائه من بياض البشرة ونصاعتها، واستقامة الأنف وصغره، ورهافة الخصر واستدقاقه، وشبوب النهدين ونفور حلماتهما، وتقبب الردفين وامتلائهما بحيث إذا لبست الجلباب وانطبع على جسدها من مياه الشتاء، تجده، أى الجلباب، قد جسم رمانتى صدرها الكبيرتين، وانطبع على مؤخرتها المستديرة ولا يمس لا بطنها الضامرة اللطيفة، ولا ظهرها الاملس الناعم. أما عن صفاتها المصرية ، فتجدها فى عينيها السوداوين وشعرها الأسود الحريرى كذلك بحيث ترى الفتنة ماثلة أمامك حينما ا ترى بانوراما جسدها الساخن والذى دفع بهذا الشتاء أن يكون سكس عرب ساخن بينى وبين فتاة المنصورة تلك. وهى على بساطتها ورقة حالها وعدم إكمال تعليمها إلاّ انها كانت صارخة الجمال، بارعة الفتنة لا يسلم من الوقوع فى شراك الشهوة والجنس كل من يراها. كنت حينما أراها تحمل الوعاء بين يديها وتضعه فوق الارض تحت ماتور المياه، أو ما يسمى الطلمبة، لتحسب المياه الجوفية من باطن الأرض، وقد انحنت بنصفها الأعلى واالتصق جلبابها الاسود الضيق وقد شف عن لحم فخاذها وطيازها، كنت أحس بسخونة تسرى فى جسدى على برد الشتاء واستغرب كيف لهذه الفتاة لاتشعر بالبرودة؟ أهى نار الشهوة تسخن جسدها، أم حيوية الشباب تدفع بالدماء الساخنة فى أطرافها فلا تحس بالبرودة، أم لتفتننى انا وقد علمت مدى إعجابى بها من مغازلتى إياها مجيئاً وذهاباً؟

هذه هى فتاة المنصورة كما وصفتها لكم، وبقى أن أقول أنها لم تكمل تعليمها العالى، فقد تسربت من التعليم فى قريتها الريفية النائية فى السنة السادسة الابتدائية، إلا انها ذكية لماحة تعرف كيف تغرى الرجال بذكائها الفطرى غير المكتسب من التعليم ووسائل الاعلام. أما أنا، فمهندس مساحة دون الثلاثين من العمر ، وغير متزوج، جئت الى هذه القرية الناية من قرى محافظة المنصورة كمهندس مساحة لأقيس منسوب ارتفاع الارض لتركيب خطوط مياه الشرب كبنية تحتية ، بدلا من اعتماد اهل القرية على مياه الطلمبات يدقونها فى باطن الارض لتسحب لهم المياه الجوفية ومما تجره عليهم من الارهاق والتعب فى حمل المياه الى منازلهم والى زرايب مواشيهم. كان الحفر أمام بيت فتاة المنصورة التى كان اسمها نادين وعمرها كان لا يزيد على العشرين عاما، فحدث أنها كانت تخرج بصنية الشاى بين يديها وانا أمامها، فكنت أتناول منها الصنية وأشكرها وقد أطلت النظر الى مفاتنها وعينيها الواسعتين السوداوين وشكرتها بقولى مختبراً، : شكراً يا مدام.. أحسست أنها اغتاظت من قولى ، فقالت، : لأ….آنسة لو سمحت.. ابتسمت انا وقلت، : آنسة.. وست البنات كمان.. ابتسمت وشعرت انى وقعت فى قلبها كما وقعت هى منى وكان هذا أول تعرفى عليها والذى كان مقدمة سكس عرب ساخن بينى وبينها.

أحست هذه الفتاة أن عينى لا تنزل من عليها جيئة وإيابا، فأحبت ان تلفتنى إليها، فكانت كثيرا ما ترتدى ترنجا خفيفا بنصف كم وقد انفتح من عند نهديها وتقف فى البلكونة وتنظر الى وأنظر اليها فأراها وأقول لها ممحاكاة ، : ممكن إزازة ميه ياللى فوق ..كانت تنزل على الفور وتأتى بالمياه وكيكة قد صنعتها بيديها، وتقول، : دوق عمايل ايديا… فكنت، ارد مغازلاً ، وقد لفت ذلك نظر العمال فيبتسمون لعلاقتى معها،: جميل زيك…اممم ..تسلم الايادى… والذى ازال الكلفة فيما بيننا والذى جعلها تنادينى باسمى أنها ذات مرة كانت تريد أن تعبر شارعها الذى كان يعمل فيه الحفر، ولم تستطع أن تعبره ، فوضعت لها لوحا خشبيا يعترض الطريق لتعبر عليه وفى يدها وعاء كبير لتملأه من الطلمبة، فلما قاربت أن تعبر امسكت بيده الأخرى أساعده وقد كادت أن تنرلق قدمها فأسندتها الى صدرى ولامس صدرى بزازها الناعمة كالجيلى والتصق بدنها ببدنى فأنتصب ذبى على الفور من حرارة جسدها الناعم وكادت شفتاى أن تمس شفتاها الحمراء حمرة طبيعية وزادتها برودة الشتاء حمرة. شكرتنى وأحست أنى أنقذتها وأنى بطلها، وكنت ساعة العصرية فارغا من العمل فذهبت معها بعيدا حيث تملأ الوعاء الكبير لتسقى الخيل فى اسطبل منعزل فى قطعة ارض بعيدة عن منزلها.هناك فى اسطبل الخيل، انكسر حيائى وحيائها وأفصحت عنى اعجابى بها وهى كذلك ولثمتها لثمة أحسست فيه بحرارة شفتيها الكرز وظللت أفرك بزازها الناهدة بباطن راحة يدى اليمنى ورحت أذوق حلاوة ريق فتاة المنصورة الريفية وقد كبست ركبتى اليمنى فى عانتها ، فى سكس عرب ساخن، ومددت ذراعها الايمن بذراعى الايسر فوق الحائط ونزلت من شفتيها أمصمص حلمتيها من فوق عبائتها فأحسست أنها ساحت بين يدى تأبت على نياكتى لها فى كسها، وأباحت لى طيزها فاستبحتها وأخذت أداعب بظرها وانيكها فى طيزها فى أنٌ واحد حتى لم تعد قدماها تستطيع حملها ، فبركت على الأرض وأنا معها وذبى بداخلها وظللت أنيكها واشتددت فى نياكتى حتى ارتعشت أطرافها من تحتى وبلل كسها أناملى بماء شهوتها وقذفت أنا داخل مؤخرتها فأعربت هى عن نشوتها بوحوحتها المتصلة، : أحح..أحححححح. أحووووو.. قذفت داخلها مائى وتركت ذبى داخلها عدة ثوانى حتى ارتخى وخرج وكلانا فى قمة نشوته وعلى وعد أن أطلبها من أبيها.